ما أكثر العبر و أقل الاعتبار

مواضيع في حقل ما أكثر العبر و أقل الاعتبار

عرض 161 الى 168 من 168
22/01/2004 - 01:50  القراءات: 18768  التعليقات: 0

رَوى أبو حَمْزَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ 1 ( عليه السلام ) قَالَ : " كَانَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ رَجُلٌ عَابِدٌ وَ كَانَ مُحَارَفاً 2 لَا يَتَوَجَّهُ فِي شَيْ‏ءٍ فَيُصِيبَ فِيهِ شَيْئاً ، فَأَنْفَقَتْ عَلَيْهِ امْرَأَتُهُ حَتَّى ل

25/01/2003 - 02:50  القراءات: 17005  التعليقات: 0

عَنْ أَبِي حَمْزَةَ الثُّمَالِيِّ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ 1 ( عليه السلام ) قَالَ : " كَانَ فِي بَنِي إِسْرَائِيلَ قَاضٍ كَانَ يَقْضِي بِالْحَقِّ فِيهِمْ .
فَلَمَّا حَضَرَهُ الْمَوْتُ قَالَ لِامْرَأَتِهِ : إِذَا أَنَا مِتُّ فَاغْسِلِينِي وَ كَفِّنِينِي وَ ضَعِينِي عَلَى سَرِيرِي وَ غَطِّي وَجْهِي ، فَإِنَّكِ لَا تَرَيْنَ سُوءاً .

15/12/2002 - 07:34  القراءات: 20133  التعليقات: 0

بَيْنَا أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ـ علي بن أبي طالب ـ ( عليه السلام ) فِي مَلَإٍ مِنْ أَصْحَابِهِ إِذْ أَتَاهُ رَجُلٌ .

13/11/2001 - 01:50  القراءات: 26260  التعليقات: 0

رَوى سَالِمُ بْن مُكْرَمٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 ( عليه السلام ) قَالَ : " مَرَّ يَهُودِيٌّ بِالنَّبِيِّ ( صلى الله عليه وآله ) ، فَقَالَ : السَّامُ عَلَيْكَ .
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) : عَلَيْكَ .
فَقَالَ أَصْحَابُهُ : إِنَّمَا سَلَّمَ عَلَيْكَ بِالْمَوْتِ ، قَالَ الْمَوْتُ عَلَيْكَ .
قَالَ النَّبِيُّ ( صلى الله عليه وآله ) : وَ كَذَلِكَ رَدَدْتُ .

08/11/2001 - 01:50  القراءات: 19805  التعليقات: 0

رَوَى جَمِيلُ بْن دَرَّاجٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 ( عليه السلام ) ، قَالَ : " مَرَّ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) بِجَدْيٍ 2 أَسَكَّ

13/06/2001 - 02:50  القراءات: 17395  التعليقات: 0

رُوِيَ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ أَعْيَنَ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 ( عليه السَّلام ) ، قَالَ :

13/08/2000 - 02:51  القراءات: 15131  التعليقات: 0

قال رجلٌ خرجت أنا و صديق لي إلى البادية فضللنا عن الطريق فإذا نحن بخيمة عن يمين الطريق فقصدناها ، فسلمنا فإذا بامرأة ترد علينا السلام .
قالت : من أنتم ؟
قلنا : ضالون فآتيناكم فاستأنسنا بكم .
فقالت يا هؤلاء انتظروا حتى أقضي من حقكم ما أنتم له أهل .
يقول الرجل : فانتظرنا ، فألقت لنا مسحا و قالت اجلسوا عليه إلى أن يأتي ابني ، ثم جعلت ترفع طرف الخيمة و تردها إلى أن رفعته مرة فقالت : أسأل الله بركة المُقبل ، أما البعير بعير ابني ، و أما الراكب فليس هو .
قال الرجل : فوقف الراكب عليها و قال :
يا أم عقيل عظم الله أجرك في عقيل ولدك .
فقالت : ويحك ، مات ؟

30/06/1999 - 02:51  القراءات: 35328  التعليقات: 0

اشتهر الحجّاج بن يوسف الثقفي بولائه للبيت الأموي و بعدائه و نصبه للبيت العلوي ، كما و أشتهر بسفكه للدماء و ولعه في قتل شيعة أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) أمثال كميل بن زياد ، و سعيد بن جبير و غيرهم .
و كان للحجاج في القتل و سفك الدماء و العقوبات غرائب لم يُسمع بمثلها ، و كان يُخبر عن نفسه أن أكبر لذاته سفك الدماء و ارتكاب القتل .

الصفحات