باسم الشرف والكرامة أخذ البعض يطعن في أحكام الله التي شرعها في كتابه وبلغها نبيه محمد صلى الله عليه و آله و سلم والتي التزم بها شيعة أهل البيت (ع) فكان جزاؤهم التشنيع والاتهام والإشاعات والكذب عليهم. وبلغ ذلك حده في زواج المتعة الذي جاء به القرآن وقال به النبي صلى الله عليه و آله و سلم وأصحابه ، وعلى مشروعيته أكد أهل البيت (ع).