التعامل مع الآخرين والتواصل معهم هو أساس حياة الانسان الاجتماعية، ولكي تنعم حياة الانسان بالراحة النفسية والطمأنينة لا بد أن يكون هذا التعاطي والتعامل قائماً على اساس سليم وايجابي وبنّاء، ولا يكون كذلك إلا إذا كانت افكار الانسان وخططه وبرامجه قائمة على العلم والصدق.