السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لا يجوز لك الامتناع عن معاشرته جنسياً حتى في حالة وجود علاقة جنسية بينه و بين امرأة أخرى سواك ، سواءً كان ذلك من حقه أم كان ظالماً لك .
فقد رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السلام ) أنهُ قَالَ : أَتَتِ امْرَأَةٌ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) فَقَالَتْ : مَا حَقُّ الزَّوْجِ عَلَى الْمَرْأَةِ ؟