الطاعة

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
23/06/2008 - 08:39  القراءات: 20579  التعليقات: 1

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " الْإِيمَانُ فِي عَشَرَةٍ : الْمَعْرِفَةُ ، وَ الطَّاعَةُ ، وَ الْعِلْمُ ، وَ الْعَمَلُ ، وَ الْوَرَعُ ، وَ الِاجْتِهَادُ ، وَ الصَّبْرُ ، وَ الْيَقِينُ ، وَ الرِّضَا ، وَ التَّسْلِيمُ ، فَأَيَّهَا فَقَدَ صَاحِبُهُ بَطَلَ نِظَامُهُ "

  • الامام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام)
14/07/2006 - 07:39  القراءات: 20077  التعليقات: 0

قَالَ الإمام مُوسَى بْنُ جَعْفَرٍ ( عليه السَّلام ) : " وَجَدْتُ عِلْمَ النَّاسِ فِي أَرْبَعٍ :
أَوَّلُهَا : أَنْ تَعْرِفَ رَبَّكَ .
وَ الثَّانِيَةُ : أَنْ تَعْرِفَ مَا صَنَعَ بِكَ .
وَ الثَّالِثَةُ : أَنْ تَعْرِفَ مَا أَرَادَ مِنْكَ .
وَ الرَّابِعَةُ : أَنْ تَعْرِفَ مَا يُخْرِجُكَ مِنْ دِينِكَ .
مَعْنَى هَذِهِ الْأَرْبَعِ :
الْأُولَى : وُجُوبُ مَعْرِفَةِ اللَّهِ تَعَالَى الَّذِي هِيَ اللُّطْفُ .
الثَّانِيَةُ : مَعْرِفَةُ مَا صَنَعَ بِكَ مِنَ النِّعَمِ الَّتِي يَتَعَيَّنُ عَلَيْكَ لِأَجْلِهَا الشُّكْرُ وَ الْعِبَادَةُ .

  • الامام امير المؤمنين علي بن أبي طالب (عليه السلام)
09/06/2006 - 00:58  القراءات: 34907  التعليقات: 0

قَالَ أميرُ المؤمنين علي ( عليه السَّلام ) : " لَا طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الْخَالِقِ " 1.

12/03/2004 - 01:41  القراءات: 19225  التعليقات: 0

عن عَمْرُو بْنُ شِمْرٍ الْيَمَانِيُّ يَرْفَعُ الْحَدِيثَ إِلَى عَلِيٍّ ( عليه السَّلام ) قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " الصَّبْرُ ثَلَاثَةٌ : صَبْرٌ عِنْدَ الْمُصِيبَةِ ، وَ صَبْرٌ عَلَى الطَّاعَةِ ، وَ صَبْرٌ عَنِ الْمَعْصِيَةِ .
فَمَنْ صَبَرَ عَلَى الْمُصِيبَةِ حَتَّى يَرُدَّهَا بِحُسْنِ عَزَائِهَا كَتَبَ اللَّهُ لَهُ ثَلَاثَمِائَةِ دَرَجَةٍ ، مَا بَيْنَ الدَّرَجَةِ إِلَى الدَّرَجَةِ كَمَا بَيْنَ السَّمَاءِ إِلَى الْأَرْضِ .

17/02/2003 - 20:43  القراءات: 47858  التعليقات: 0

لو راجعنا الأحاديث المروية عن النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) و الأئمة المعصومين ( عليهم السَّلام ) لوجدنا أن مقياس الأفضلية بين الأعمال يختلف باختلاف الموارد و الأفراد و الأزمان و الأماكن و ما اليها من الأمور المؤثرة في جعل ذلك العمل أفضلاً من غيره من الأعمال ، فلربما كان العمل الأفضل بالنسبة لشخص ما هو طلب العلم في زمان او مكان خاص ، و لآخر الجهاد في سبيل الله ، و لآخر العبادة ، و لغيره صلة الرحم و هكذا ، و قد يتغيَّر تكليف هؤلاء حسب تغيير ظروفهم و احتياجاتهم ، و هذا الأمر مما يمكن الوصول اليه من خلال دراسة الروايات التي تُشير إلى أفضلية بعض الأعمال و التي قد يتصور البعض أن فيها شيئاً من التناقض ، و الواقع أنه لا تناقض بين هذه الروايات و الأحاديث ، و سبب اختلاف هذه الروايات في بيان الأفضل انما يعود لظروف السائل و حاجته ، أو لأولويات أخرى شخَّصها المعصوم ( عليه السَّلام ) و أراد معالجتها .

15/03/2001 - 20:40  القراءات: 135663  التعليقات: 3

استُعملت كلمة " الدِين " في اللغة العربية في معاني عديدة منها :
1. الجزاء : و قد استُعملت كلمة " الدين " بمعنى الجزاء في عدة مواضع من القرآن الكريم منها :
· قول الله عَزَّ و جَلَّ : ﴿ مَلِكِ يَوْمِ الدِّينِ 1 ، أي مالك يوم الجزاء .

اشترك ب RSS - الطاعة