السيد جعفر مرتضى العاملي
ونحن نشك في هذه الرواية:أولاً: لأن العباس لم يكن قد هاجر حينئذٍ إلى المدينة. وكانت زوجته معه في مكة.وثانياً: إننا نجد البعض ينكر أن يكون لقثم صحبة أصلاً 1.
روى عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سِنَانٍ عَنْ الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنَّهُ قَالَ: أَقْبَلَ جِيرَانُ أُمِّ أَيْمَنَ
من أدعية الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين ( عليه السَّلام ) :" بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِالْحَمْدُ لِلَّهِ الْأَوَّلِ قَبْلَ الْأَشْيَاءِ وَ الْأَحْيَاءِ [ الْإِحْيَاءِ ] ، وَ الْآخِرِ بَعْدَ فَنَاءِ الْأَشْيَاءِ ، الْعَلِيمِ الَّذِي لَا يَنْسَى مَنْ ذَكَرَهُ ، وَ لَا يَنْقُصُ مَنْ شَكَرَهُ ، وَ لَا يُخَيِّبُ مَنْ دَعَاهُ ، وَ لَا يَقْطَعُ رَجَاءَ مَنْ رَجَاهُ .