بحث
البحث حصل على 5 صفحة في 0.016 ثانية.
نتائج البحث
19/08/2016 - 01:00 القراءات: 11890 التعليقات: 0
کان للإمام السادس عند الشيعة ولد يسمى إسماعيل و کان اکبر ولده و مات في حياة أبيه و الإمام عليه السلام استشهد الناس و منهم امير المدينة آنذاك على موت إسماعيل. لکن كان بعض الناس يعتقد ان إسماعيل لم يمت بل غاب عن الناس! و سوف يظهر في آخر الزمان و هو المهدي المنتظر و استشهاد الإمام على موته كان خشية من منصور العباسي.
09/09/2016 - 15:00 القراءات: 23041 التعليقات: 0
انهم يعتقدون ان الأرض لا تخلو من حجة و حجة الله على قسمين : ناطق أو صامت . الحجة الناطقة هو النبي و الحجة الصامتة هو الولي و الإمام و هو وصي النبي . و الحجة في کل حال مظهر تام للربوبية .
تدور رحى الحجية على السبع بمعني انه يبعث نبي ذو شريعة و ولاية و من بعده سبعة أوصياء کلهم في مقام واحد إلا ان السابع نبي ايضا و له ثلاث مراتب : النبوة و الوصاية و الولاية . ثم لهذا السابع سبعة اوصياء و هلمّ جرا .
05/02/2017 - 06:00 القراءات: 10774 التعليقات: 0
ظهر عبيد الله المهدي سنة 296 للهجرة في أفريقيا و دعى الى الاسماعيلية و الى إمامة نفسه و اسس الخلافة الفاطمية و خلفائه عينوا مصرا دار للخلافة و استمر الخلافة بعده الى سبعة من اعقابه دون انقسام في المذهب . لکنه بعد خلافة سعد بن علي المستنصر بالله ، الذي کان هو السابع من الخلفاء الفاطميين ، اختلف ابناه نزار و مستعلي في الخلافة و الامامة و بعد معارک عنيفه غَلب المستعلي على الخلافة و اعتقل نزارا حتى مات في السجن . اثر هذه المعارک انقسم الاسماعليلة الى نزارية و مستعلية .
03/03/2022 - 11:14 القراءات: 3860 التعليقات: 0
﴿ ... هُدًى لِلْمُتَّقِينَ * الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ وَيُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَ * وَالَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمَا أُنْزِلَ مِنْ قَبْلِكَ وَبِالْآخِرَةِ هُمْ يُوقِنُونَ * أُولَٰئِكَ عَلَىٰ هُدًى مِنْ رَبِّهِمْ وَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ﴾
الآيات المذكورة تدور حول المتقين، و تطرح خصائصهم في خمسة عناوين هي:
21/02/2022 - 13:00 القراءات: 3708 التعليقات: 0
القرآن كتاب يسمو على أفكار البشر، و لم يستطع أحد حتى اليوم أن يأتي بمثله، و هو معجزة سماوية كبرى.
هذا الكتاب الكريم يعتبر- بين معاجز النّبي صلّى اللّه عليه و اله و سلّم- أقوى سند حيّ على نبوة الرّسول الخاتم، لأنه معجزة «ناطقة» و «خالدة» و «عالمية» و «معنوية». أمّا أنّه معجزة «ناطقة» فإنّ معاجز الأنبياء السابقين لم تكن كذلك.