بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 5 صفحة في 0.032 ثانية.

نتائج البحث

    07/08/2022 - 12:47  القراءات: 26548  التعليقات: 0

    يَا ابْنَ شَبِيبٍ: إِنْ كُنْتَ بَاكِياً لِشَيْ‏ءٍ فَابْكِ لِلْحُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ( عليه السَّلام )، فَإِنَّهُ ذُبِحَ كَمَا يُذْبَحُ الْكَبْشُ، وَ قُتِلَ مَعَهُ مِنْ أَهْلِ بَيْتِهِ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ رَجُلًا مَا لَهُمْ فِي الْأَرْضِ شَبِيهُونَ، وَ لَقَدْ بَكَتِ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَ الْأَرَضُونَ لِقَتْلِهِ.

    01/08/2022 - 00:03  القراءات: 3033  التعليقات: 0

    الإمام الحسين عليه السلام معجزة الأجيال، الإمام الحسين عليه السلام معجزة محمّد صلى الله عليه واله، الإمام الحسين عليه السلام معجزة القرآن، الإمام الحسين عليه السلام معجزة الدين، ولك أن تقول إنّ معجزة الدين هي القرآن، ولكن أقول لكم ثقوا أنّه لولا الحسين، لم يكن هناك قرآن، ولا سمعت ذكراً لمحمّد، ولا ذكراً للدين، بل ولا ذكراً لله في الأرض.

    30/08/2021 - 00:03  القراءات: 33085  التعليقات: 0

    هل صحيح أنَّ مَن دفن الإمامَ الحسين (عليه السلام) هو الإمام السجاد (عليه السلام)، وإذا كان كذلك فكيف اُتيح له دفن والده وهو أسير بيد النظام الأموي، وقد أخذوه ضِمن عائلة الحسين (عليه السلام) إلى الكوفة يوم الحادي عشر من المحرَّم؟!

    27/07/2023 - 01:37  القراءات: 2758  التعليقات: 0

    في تاريخ المجتمعات البشرية هناك أحداث متميّزة بعمق تأثيراتها، وسعة انعكاساتها على رقعة الزمان والمكان، وفي تاريخنا الإسلامي تبرز نهضة الإمام الحسين ، وشهادته في كربلاء، سنة 61هـ، كحدث فريد متميّز، لا يزال الاحتفاء به والتفاعل معه يتجدّد في محيط بشري واسع كلّ عام، بأعلى درجات التفاعل، رغم مرور أربعة عشر قرنًا على وقوعه، ويتجلّى التفاعل الأبرز في أيام ذكرى هذا الحدث، في العشرة الأولى من شهر محرم الحرام، مطلع كلّ عام هجري.

    28/07/2023 - 00:15  القراءات: 7340  التعليقات: 0

    عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) فِي حَدِيثِ زِيَارَةِ الْحُسَيْنِ ( عليه السلام ) يَوْمَ عَاشُورَاءَ مِنْ قُرْبٍ وَ بُعْدٍ ، قَالَ : " ثُمَّ لْيَنْدُبِ الْحُسَيْنَ ( عليه السلام ) وَ يَبْكِيهِ وَ يَأْمُرُ مَنْ فِي دَارِهِ مِمَّنْ لَا يَتَّقِيهِ بِالْبُكَاءِ عَلَيْهِ ، وَ يُقِيمُ فِي دَارِهِ الْمُصِيبَةَ بِإِظْهَارِ الْجَزَعِ عَلَيْهِ ، وَ لْيُعَزِّ بَعْضُهُمْ بَعْضاً بِمُصَابِهِمْ بِالْحُسَيْنِ ( عليه السلام ) ، وَ أَنَا ضَامِنٌ لَهُمْ إِذَا فَعَلُوا ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ جَمِيعَ ذَلِكَ ، يَعْنِي ثَوَابَ أَلْفَيْ حَجَّةٍ ، وَ أَلْفَيْ عُمْرَةٍ ، وَ أَلْفَيْ غَزْوَةٍ " .