بحث
البحث حصل على صفحة واحدة في 0.042 ثانية.
نتائج البحث
18/03/2017 - 17:00 القراءات: 7306 التعليقات: 0
كثيرا ما يختلط مقتضى التكليف الشرعي بالعادة والروتين، وتتحكم فيه العواطف والمصالح، فينحرف المكلف في تطبيق الحكم الشرعي عن حقيقة الحال غفلة وذهولاً. بل قد يتعمد بعض الناس ذلك-تبعا للهوى-تسامحا في اداء الوظيفة وتمردا عليها.