بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 4 صفحة في 0.031 ثانية.

نتائج البحث

    • الامام علي بن الحسين (عليه السلام)
    18/06/2019 - 11:00  القراءات: 8139  التعليقات: 0

    قال الامام علي بن الحسين السجاد عليه السلام لَمَّا بَلَغَهُ قَوْلُ نَافِعِ بْنِ جُبَيْرٍ 1 فِي مُعَاوِيَةَ «كَانَ يُسْكِتُهُ‏ الْحِلْمُ وَ يُنْطِقُهُ الْعِلْمُ»- .

    14/08/2019 - 06:00  القراءات: 37714  التعليقات: 2

    أولا: يجب معرفة الفرق في المنهج بيننا وبينكم في النظرة إلى الصحابة غير أهل البيت عليهم السلام، وفي الإعتقاد بهم، ونلخصه في الفروق التالية:

    03/08/2011 - 06:59  القراءات: 19827  التعليقات: 0

    الذين أوجدوا نظرية عدالة كل الصحابة صاغوها و نظروها بصورة تضمن الحماية التامة لماضيهم و حاضرهم و مستقبلهم ، و تضفي على أحوالهم في الأزمان الثلاثة رداء الشرعية و المشروعية ، و فصلوا لها من الأثواب ما يضمن حضورها الفعال في كل أمر من الأمور يمكن :
    1 ـ أن يمسهم من قريب أو بعيد .
    2 ـ أو يؤثر على قربهم أو بعدهم من الشرعية .
    3 ـ أو يوصل و يجذر مواقع الخلاف في معسكر خصومهم .
    4 ـ أو يفرق الخصوم في بحار من الشك و الحيرة و الاضطراب .
    و المثير حقا أن النظرية ترمز عند عشاقها و مؤيديها اليوم لحبهم لمحمد و لأصحابه ، و هم يتولون الدفاع عن هذا الرمز و يصارعون نيابة عن مخترعي هذه النظرية الذين وقفوا خارج الحلبة كأنهم لا علاقة لهم بما يجري .
    أما الذين يطالبون بتعديل هذه النظرية فهم لا يقلون حبا لمحمد و أصحابه المخلصين عن أولئك المؤيدين لنظرية عدالة كل الصحابة ، و لكنهم يطالبون باعتماد القواعد الشرعية و العقلية لترشيد هذا الحب ليبقى دائما في إطار الإسلام ، و ترك التقليد و التعصب الأعمى الذي يعطل العقل و نعمة الحوار الهادف الذي خص به الصفوة من عباده الصالحين .

    29/08/2016 - 08:58  القراءات: 10938  التعليقات: 0

    أنّ مقتضى فريضة المودّة في القربى و التي عظّم شأنها القرآن الكريم ، و كون بغضهم والعداوة لهم و جفاءهم و قطعيتهم مرض يعري القلوب و يسلبها الإيمان ، هو أن المودّة للقربى ميزان و معيار لتعديل الصحابي ، وبغض ذوي القربى و المصادمة معهم ميزان و معيار لجرح الصحابي.