بحث
البحث حصل على 7 صفحة في 0.018 ثانية.
نتائج البحث
31/03/2023 - 00:59 القراءات: 3093 التعليقات: 0
من المتعارف عليه عند المسلمين هو إقامة مراسيم الزواج في اليوم الأول من أيام البدء الفعلي للعلاقات الزوجية بالدخول إلىٰ بيت الزوجية ، حيث يجتمع أهل الزوجين والأقارب والجيران والأصدقاء سويّة ، وبذلك تتهيأ الفرصة للتعارف وتمتين العلاقات الاُسرية والاجتماعية ، ومن السُنّة
- إقامة الوليمة في يوم الزفاف، وجمع الاخوان علىٰ الطعام وإظهار المسرّة ، والشكر لله تعالىٰ ، والحمد علىٰ نعمه.
27/04/2024 - 11:55 القراءات: 5224 التعليقات: 0
نظمت العلاقة بين الجنسين في الشريعة الإسلامية أحكام خاصة، تناولت مختلف جوانبها الحيوية، وأحاطت بجزئياتها وخصوصياتها باعتبارها حاجة إنسانية ملحة تترتب عليها الكثير من القضايا ذات الصلة بشؤون الفرد والمجتمع.
24/03/2025 - 16:07 القراءات: 858 التعليقات: 0
رُوِيَ عن الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنه قال : قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام : " أَفْضَلُ الشَّفَاعَاتِ أَنْ تَشْفَعَ بَيْنَ اثْنَيْنِ فِي نِكَاحٍ حَتَّى يَجْمَعَ اللَّهُ بَيْنَهُمَا " .
14/04/2002 - 21:43 القراءات: 62393 التعليقات: 0
من أهم آداب عقد الزواج و سُنَنِه هو ما يلي :
1. الخطبة
تُستحب الخُطبة قبل إجراء العقد ، و يستحب ان تشتمل على حمد الله و الثناء عليه و الوصية بالتقوى .
04/03/2023 - 01:37 القراءات: 2549 التعليقات: 0
الخطبة تعني مبادرة الرجل لطلب الزواج من امرأةٍ ، تبقىٰ أجنبية عليه ما دام لم يعقد عليها عقد الزواج . وهي بداية للتعارف عن قرب ، يطلع من خلالها كل من الرجل والمرأة علىٰ خصوصيات الآخر ، وخصوصاً ما يتعلق بالجانب الجسدي والجمالي ، لذا جوّز الإسلام النظر في حدود مشروعة وقيود منسجمة مع قيمه وأُسسه في العلاقة بين الرجل والمرأة .
30/12/2022 - 00:03 القراءات: 3578 التعليقات: 0
حث الإسلام علىٰ السعي في النكاح ، والمساهمة في الترويج له وإقراره في الواقع بالجمع بين رجل وامرأة لتكوين اُسرة مسلمة، فمن يسعى فيه يعوضه الله تعالىٰ عن سعيه في الآخرة ، قال رسول الله صلىاللهعليهوآلهوسلم : « ... ومن عمل في تزويج بين مؤمنين حتىٰ يجمع بينهما زوّجه الله عزَّ وجلَّ ألف امرأة من الحور العين .. ».
13/02/2023 - 00:03 القراءات: 2915 التعليقات: 0
كانت العرب لا تقدِّم شيئا علىٰ عنصر الكفاءة في الرجل ، والرجل الكفؤ عندهم ، هو من كان ذا نسبٍ مناظر لنسب المرأة التي تقدَّم لخطوبتها ، ولا يقدّم عندهم علىٰ النسب شيء ، ومازال هذا الفهم سائداً لدن الكثير من المجتمعات ، لا سيّما القبلية منها ، أو التي احتفظت بعاداتها القبلية وإن تمدنت في الظاهر .