يصف اللَّه تعالى ليلة القدر بأنها ﴿ ... خَيْرٌ مِنْ أَلْفِ شَهْرٍ ﴾1 وأنها ليلة التقدير ﴿ فِيهَا يُفْرَقُ كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ ﴾2 حيث تتقرر الأحداث والأقدار والقضايا المصيرية، التي ترتبط بالإنسان والحياة، في هذه الليلة، من قبل اللَّه تعالى.
قَالَ الإمامُ محمد بن علي الباقر ( عليه السَّلام ) : " الكَمَالُ كُلُّ الكَمَالِ التَّفَقُّهُ في الدِّينِ ، وَ الصَّبْرُ على النَّائِبَةِ ، وَ تَقْدِيرُ اَلمَعِيْشَة "1.