الانبياء

12/12/2016 - 18:18  القراءات: 6108  التعليقات: 0

إن النفاق ليس من الأمور التي تختص بفئة دون فئة ، أو بزمان دون زمان ، وذلك لأنه من إفرازات الخوف ، أو الطمع ، في مواقع الطموح أو التحدي . . وعن قولكم : إنه لا يوجد ذكر للنفاق في الأمم السالفة ، نقول : إن الأمر ليس كذلك ، فانظر على سبيل المثال في المثالين التاليين :

07/12/2016 - 18:18  القراءات: 9104  التعليقات: 0

هذا السؤال يشتمل على فرعين :
الأوّل : أنّ دعوة الأنبياء كانت إلى التوحيد وإخلاص العبادة لله . لا الدعوة إلى ولاية علي (عليه السلام) .
الثاني : إذا كانت ولاية عليّ (عليه السلام) مكتوبة في الصحف فلماذا انفرد الشيعة بنقلها ؟

25/09/2016 - 01:00  القراءات: 8370  التعليقات: 0

مسألة سهو الأئمّة مساوية لمسألة سهو النبيّ الأكرم (صلى الله عليه وآله وسلم)، والرأي المشهور بين الإماميّة هو أنّ المعصوم كما أنّه مصون عن ارتكاب الذنوب والمعاصي، فهو أيضاً بعيد عن الخطأ والنسيان، لأنّ الخطأ والنسيان في الأُمور الدنيوية، يؤدّي شيئاً فشيئاً إلى شكّ الناس في عصمتهم في تبليغ الأحكام.

07/09/2016 - 15:02  القراءات: 6895  التعليقات: 0

إن المراد بقوله : « قولوا فينا ما شئتم » . . هو الاعتقاد بأنهم عليهم السلام حاملون لمراتب الفضل والكمال ، واصلون إلى منازل القرب عند الله . . وليس المقصود هو إعطاؤهم المناصب والمهمات ، والتكاليف والمسؤوليات ، فإن النبوة عبارة عن منصب وتكليف بمهمة ، وحمل مسؤولية . وهذا المنصب وإن كان إنما يعطى لمن حاز مراتب الفضل ، لكن ليس بالضرورة أن يكون كل من حاز مراتب الفضل وكلِّف بمهمة ، وحمِّل مسؤولية ، جعل له منصب بعينه . .

06/09/2016 - 01:00  القراءات: 23422  التعليقات: 1

فإن رفع الأجساد إلى السماء ، ليس بالأمر الذي يصح التشكيك فيه ، بعد تصريح القرآن ، وتواتر الحديث به . . فإن معراج نبينا الأعظم بجسده وروحه ، ثابت بلا ريب ، وقد أشارت إليه آيات القرآن الكريم . . والأحاديث الشريفة المتواترة . . وهذا دليل على الوقوع فضلاً عن الإمكان . .

23/08/2016 - 01:00  القراءات: 5878  التعليقات: 0

إن الإمامة وأخذ الميثاق بها لم يسجل في القرآن، وهو المهيمن على جميع الكتب، لاحتمال أن يكون هذا هو المقصود بالميثاق الذي ورد في القرآن، كما أوضحته روايات كثيرة.

15/08/2016 - 03:00  القراءات: 17094  التعليقات: 0

عَنْ أَبِي حُبَيْشٍ الْكُوفِيِّ قَالَ: حَضَرْتُ مَجْلِسَ الصَّادِقِ 1 عليه السلام وَ عِنْدَهُ جَمَاعَةٌ مِنَ النَّصَارَى، فَقَالُوا: فَضْلُ مُوسَى وَ عِيسَى وَ مُحَمَّدٍ سَوَاءٌ لِأَنَّهُمْ أَصْحَابُ الشَّرَائِعِ وَ الْكُتُبِ.

03/08/2016 - 00:34  القراءات: 9855  التعليقات: 0

أولاً : إنه ليس ثمة من دليل ملموس يدل على أن نوحاً [عليه السلام] كان يعلم بكفر ولده، فلعله كان قد أخفى كفره عن أبيه، فكان من الطبيعي أن يتوقع [عليه السلام] نجاة ذلك الولد الذي كان مؤمناً في ظاهر الأمر، وذلك لأنه مشمول للوعد الإلهي، فكان أن سأل الله سبحانه أن يهديه للحق ، ويعرفه واقع الأمور ، فأعلمه الله سبحانه بأن ولده لم يكن من أهله المؤمنين.

26/07/2016 - 21:09  القراءات: 23580  التعليقات: 0

الرسول هو الانسان المُرسل من قِبَل الله عز و جل الى الناس، و الرسول يشترك مع النبي في التلقي عن الله وحياً بغير واسطة بشر، و يفترق عنه بالتبليغ و أداء الرسالة، فكل رسول نبيٌ و ليس كل نبي رسول.و الأنبياء و المرسلون ليسوا على مستوى واحد بل هم طبقات و على مستويات مختلفة من حيث الوظائف التي أمرهم الله عز و جل بها.

29/05/2016 - 21:03  القراءات: 22168  التعليقات: 0

الأسباط واحدها سِبْط، و سبط الرجل حفيده ولد ولده، و الأسباط من بني إسرائيل اثنا عشر سبطاً من اثني عشر ابنا ليعقوب، و هم بمنزلة القبائل العربية من ولد إسماعيل 1.

12/05/2016 - 11:59  القراءات: 109654  التعليقات: 0

﴿ وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي ... 1( أي أجعله من خاصّتي ) ﴿ ... فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ * قَالَ اجْعَلْنِي عَلَىٰ خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ 2، فأصبح يوسف عزيز مصر !<--break->

23/03/2016 - 21:15  القراءات: 229257  التعليقات: 6

إن عدد المذكورين من الأنبياء و المرسلين عليهم السلام في القرآن الكريم هو خمسة و عشرون و هم:

03/01/2012 - 20:59  القراءات: 50845  التعليقات: 0

الظاهر أن خطيب الأنبياء هو لقب النبي شعيب ( عليه السَّلام ) و قد ذكره النبي المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) بهذا اللقب، فقد رُوِيَ أنَّ رَسُولَ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) إِذَا ذُكِرَ عِنْدَهُ شُعَيْبٌ قَالَ: "ذَلِكَ خَطِيبُ الْأَنْبِيَاءِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ..." 1 .

20/07/2010 - 13:09  القراءات: 12520  التعليقات: 0

رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) أنَّهُ قَالَ: "الْأَنْبِيَاءُ وَ الْمُرْسَلُونَ عَلَى أَرْبَعِ طَبَقَاتٍ.
1. فَنَبِيٌّ مُنَبَّأٌ فِي نَفْسِهِ لَا يَعْدُو غَيْرَهَا.
2. وَ نَبِيٌّ يَرَى فِي النَّوْمِ وَ يَسْمَعُ الصَّوْتَ وَ لَا يُعَايِنُهُ فِي الْيَقَظَةِ، وَ لَمْ يُبْعَثْ إِلَى أَحَدٍ، وَ عَلَيْهِ إِمَامٌ، مِثْلُ مَا كَانَ إِبْرَاهِيمُ عَلَى لُوطٍ ( عليهما السلام ).

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
26/05/2009 - 14:09  القراءات: 14366  التعليقات: 0

رُوِيَ عَنْ الإمامِ جَعْفَر بْنِ محمدٍ الصَّادقِ ( عليه السَّلام ) أنَّهُ قَالَ: "إِنَّ الْعُلَمَاءَ وَرَثَةُ الْأَنْبِيَاءِ، وَ ذَاكَ أَنَّ الْأَنْبِيَاءَ لَمْ يُورِثُوا دِرْهَماً وَ لَا دِينَاراً، وَ إِنَّمَا أَوْرَثُوا أَحَادِيثَ مِنْ أَحَادِيثِهِمْ، فَمَنْ أَخَذَ بِشَيْ‏ءٍ مِنْهَا فَقَدْ أَخَذَ حَظّاً وَافِراً، فَانْظُرُوا عِلْمَكُمْ هَذَا عَمَّنْ تَأْخُذُونَهُ، فَإِنَّ فِينَا أَهْلَ الْبَيْتِ فِي كُلِّ خَلَفٍ عُدُولًا يَنْفُونَ عَنْهُ تَحْرِيفَ الْغَالِينَ وَ انْتِحَالَ الْمُبْطِلِينَ وَ تَأْوِيلَ الْجَاهِلِينَ"

17/03/2009 - 20:08  القراءات: 15632  التعليقات: 0

و تعرف النبوة بثلاثة أشياء: أولها: أن لا يقرر ما يخالف العقل كالقول بان الباري تعالى اكثر من واحد. و الثاني: أن تكون دعوته للخلق إلى طاعة اللّه و الاحتراز عن معاصيه. و الثالث: أن يظهر منه عقيب دعواه النبوة معجزة مقرونة بالتحدي مطابقة لدعواه.

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
04/01/2009 - 06:48  القراءات: 20506  التعليقات: 0

رُوِيَ عن الامام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السلام ) أنهُ قال : " مَا بَعَثَ اللَّهُ نَبِيّاً حَتَّى يَأْخُذَ عَلَيْهِ ثَلَاثَ خِصَالٍ : الْإِقْرَارَ لَهُ بِالْعُبُودِيَّةِ ، وَ خَلْعَ الْأَنْدَادِ ، وَ أَنَّ اللَّهَ يُقَدِّمُ مَا يَشَاءُ وَ يُؤَخِّرُ مَا يَشَاءُ " 1 .

29/01/2008 - 15:01  القراءات: 77521  التعليقات: 4

الذي يُستفاد من القرآن الكريم بل ما تُصرح به الآيات الكريمة هو أن الله عَزَّ و جَلَّ قد أتمَّ الحُجة على الأمم و الشعوب بإرسال الرسل و الأنبياء إليهم ، و لم يدع أمةً إلا و بعث إليهم من يُرشدهم و يهديهم سواء السبيل .

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
19/10/2007 - 18:58  القراءات: 10421  التعليقات: 0

سُئِلَ النبي ( صلى الله عليه و آله ) : مَنْ أَشَدُّ النَّاسِ بَلَاءً فِي الدُّنْيَا ؟

15/10/2007 - 20:29  القراءات: 14480  التعليقات: 0

يصرح القرآن الكريم في عدد من الآيات بأن الله هو الذي يؤجر الأنبياء ( عليهم السلام ) على إبلاغ الناس أوامر الله و نواهيه و فرائضه و سننه و تعاليمه ، و إليك بعض هذه الآيات :

الصفحات

اشترك ب RSS - الانبياء