التربية

30/08/2017 - 17:00  القراءات: 5267  التعليقات: 0

الاحتكاك العملي بالأبناء يجعل الأب على قدر كبير من الإطلاع على احتياجاتهم، سواء المادية أو المعنوية أو حتى حاجتهم لبعض التوجيهات الحياتية التي لا يستغنون عنا.

20/08/2017 - 17:00  القراءات: 5114  التعليقات: 0

فالدكتاتور قد يكون رباً للمنزل - زوجاً وأباً - لكنه متسلطٌ لا يتنفس أحدٌ بحضوره، ولا يقبل أن يناقش من قبل أحد، ولو حصل شيء من النقاش والحديث معه فإن يده هي الحسم والفيصل لوضع النهاية لأي رأي أو نقاش.

16/08/2017 - 17:00  القراءات: 6206  التعليقات: 0

من أقوى الأساليب الوقائية في مواجهة الثقافة المادية المعاصرة الارتباط بالله تعالى في كل وقت ومكان، فهذا الارتباط يقوي إيمان الإنسان، يقول تعالى: ﴿ الَّذِينَ يَذْكُرُونَ اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هَٰذَا بَاطِلًا سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِ ﴾ 1.

05/08/2017 - 17:00  القراءات: 5981  التعليقات: 0

تشكل الرياضة عاملاً من أهم العوامل التي تساعد على الاستقرار النفسي، والتنشيط الذهني، والإنتاج الفكري، فهي تخفف من ضغوط الحياة اليومية، وتقلل من التوتر العصبي، وتساعد على الاسترخاء، وتكسبنا متعة وسعادة وراحة نفسية وثقة بالنفس وتحرراً من القلق والاكتئاب.

31/07/2017 - 17:00  القراءات: 7722  التعليقات: 0

للحج أثر فعال في تربية النفس، وذلك لما يتضمنه من التزامات وأفعال تؤدي بمجموعها إلى تربية الذات تربية سليمة ودقيقة وفعالة، فالحج تجرد عن المادة وما يتعلق بها، وارتفاع نحو مدارج الكمال الروحي، والسمو النفسي.

24/07/2017 - 17:00  القراءات: 22962  التعليقات: 0

رَبى النبي جيلاً مؤمناً و ملتزماً بمفاهيم وقيم الإسلام، وكان الغالب في هذا الجيل شريحةِ الشباب. فعادة ما يتفاعل الشباب مع كل جديد، وهم أكثر الناس تأثراً، وأسرعهم استجابة، وأشدهم تفاعلاً؛ بخلاف جيل الشيوخ الذين ـ في الغالب ـ ما يقفون حجر عثرة أمام أي تغيير أو إصلاح، وأشد الناس تمسكاً بالقديم، ورفضاً للحديث والجديد.

20/07/2017 - 17:00  القراءات: 7789  التعليقات: 0

تواجه المرأة المسلمة في الألفية الثالثة تحديات جديدة، وفرصاً جديدة، وقد نشأ ذلك بفعل التطورات المتلاحقة، والتغيرات السريعة في عالمنا المعاصر الذي أصبح يطال كل شيء تقريباً في حياتنا.

17/07/2017 - 17:00  القراءات: 7460  التعليقات: 0

لم استغرب حين حدثني صديقي عن مشكلة زوجية بين أخيه وزوجته يتجه قرارهما فيها إلى الطلاق والافتراق، لكثرة المشاكل الزوجية التي تصل إلى هذه النهاية المؤلمة، لكنني استغربت حينما أخبرني أن ابنهما وهو الشاب الوحيد هو من يعمل على أن تسوء العلاقة بينهما، لأنه يستفيد من الطرفين إذا توترت العلاقة بينهما.

13/06/2017 - 17:00  القراءات: 6940  التعليقات: 0

كل بصيرة علمية في القرآن لها مشارب تربوية خاصة، لو نتأمل فيها تتضح لنا بسهولة، ومن الظلم للقرآن تجميد نظرياته ورؤاه وإبقاؤها ضمن الحدود النظرية المجردة، وإنما لابد من تحريكها عملياً للقيام بصياغة تربوية لحياة الانسان.

08/06/2017 - 17:00  القراءات: 4546  التعليقات: 0

من جملة ما يدعونا للدعوة لثقافة القرآن الحاجة الملحّة لتصحيح المفاهيم، بالذات ما يشكِّل منها خلفيّة ومنطلقاً للعديد من المواقف المتصلة بحياتنا الثقافية والاجتماعية والسياسية، أي اننا نسعى لتصحيح حياتنا من خلال القرآن الكريم.

26/05/2017 - 17:00  القراءات: 7264  التعليقات: 0

لا يصح لنا أن نترك أبناءنا وشبابنا فريسة لوسائل الإعلام والاتصالات وقنوات البث الفضائي، وهي تبشّر بثقافة مادية استهلاكية، وأنماط سلوك غريبة مخالفة لقيمنا وأمن مجتمعنا.
ولا ينبغي أن ننفر منهم ونبتعد عنهم حينما تزعجنا بعض تصرفاتهم الطائشة، فهم ضحايا بيئة تعاني من خلل في أساليبها التربوية، وأجوائها الاجتماعية.

19/05/2017 - 22:00  القراءات: 8462  التعليقات: 0

تنشط جهات مشبوهة، عبر المؤتمرات والمؤسسات الدولية، للترويج لتشريعات عالمية، تصب في صالح الابتذال الأخلاقي، والضياع القيمي، وإضعاف الكيان الأسري، كتطبيع العلاقات المثلية الشاذة، وتسويغ العلاقات الجنسية خارج الإطار الزوجي، ونشر ثقافة الإباحية، تحت عنوان الصحة الجنسية، والسماح بالإجهاض.. وغير ذلك من المفردات، التي تعكس توجهات الحضارة المادية، في الصدام مع القيم الإنسانية الأخلاقية.

18/05/2017 - 17:00  القراءات: 8265  التعليقات: 0

تمثل الاسرة خط الدفاع الاخير عن انسانية الانسان، وآخر القلاع والحصون لحماية ما تبقى للبشرية من قيم الفضيلة والصلاح. فقد استهلكت الاهتمامات المادية انسان هذا العصر، واستنزفت كل توجهاته وميوله المعنوية والروحية، ومسخت هويته الانسانية القيمية، وحولته الى شيء من الاشياء، وسلعة من السلع.

15/05/2017 - 17:00  القراءات: 7980  التعليقات: 0

قد يصعب عليه تجاهل شك سيطر على ذهنه وهو في ذات الوقت لا يرغب في الاستمرار مع مفاعيل الظن السوء.
ان الوعي السليم والتفكير الموضوعي يفرض على الانسان هنا الانفتاح على الشخص المعني ومصارحته بما يدور في نفسه حوله، لاعطائه الفرصة لتوضيح موقفه، ان كان له مبرر او مسوغ وتشجيعه على التراجع عن خطئه ان كان مخطئا.

13/05/2017 - 17:00  القراءات: 4803  التعليقات: 0

إرادة الفعل والعمل والعطاء مفقودة في أغلب الأحيان، وبعض الشطار يحلون مكانها كلمات فضفاضة، وجملا خيالية، ومشاريع كسيحة، لأن الفعل لا يدعمها، والعطاء لا يسندها، والعمل لا يجاريها، فتقبر مكانها كمشاريع وتتحرك في الفضاء الافتراضي – النت – باعتبارها نصرا مؤزرا.

06/05/2017 - 17:00  القراءات: 8098  التعليقات: 0

الطفل يتأثر بالأقرب إليه، والأكثر التصاقاً به، فإن الأم هي المؤثر الأكبر في سلوكه في السنوات التأسيسية من عمره، تلك السنوات التي تتحكم في بناء شخصيته المستقبلية.

17/03/2016 - 21:40  القراءات: 30736  التعليقات: 0

حرص الاِسلام على العناية بالطفل ، والحفاظ على صحته البدنية والنفسية قبل ان يُولد بإعداد الاطار الذي يتحرك فيه ، وتهيئة العوامل اللازمة التي تقي الطفل من كثير من عوامل الضعف الجسدي والنفسي ، ابتداءً من انتقاء الزوج أو الزوجة ومروراً بالمحيط الاَول للطفل وهو رحم الام ، الذي يلعب دوراً كبيراً ومؤثراً على مستقبل الطفل وحركته في الحياة، وتتحدد معالم هذه المرحلة بما يأتي :

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
15/01/2012 - 23:24  القراءات: 39503  التعليقات: 0

قَامَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) خَطِيباً فَقَالَ: "أَيُّهَا النَّاسُ، إِيَّاكُمْ وَ خَضْرَاءَ الدِّمَنِ".
قِيلَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، وَ مَا خَضْرَاءُ الدِّمَنِ؟
قَالَ: "الْمَرْأَةُ الْحَسْنَاءُ فِي مَنْبِتِ السَّوْءِ" 1 .

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
15/06/2010 - 05:01  القراءات: 7305  التعليقات: 0

نَظَرَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) إِلَى رَجُلٍ لَهُ ابْنَانِ فَقَبَّلَ أَحَدَهُمَا وَ تَرَكَ الْآخَرَ، فَقَالَ لَهُ النَّبِيُّ ( صلى الله عليه و آله ): "فَهَلَّا وَاسَيْتَ بَيْنَهُمَا" 1 .

02/05/2010 - 14:24  القراءات: 22925  التعليقات: 0

من القضايا والمؤشرات المهمة في حياة سيدتنا ومولاتنا الصديقة الزهراء سلام الله عليها قضية التربية ، حيث أن ما عرفناه عنها أنها أنجبت الذرّية الطيبة التي لا تدانيها ذرية إنسانية أخرى في الصلاح على مدى التاريخ ، فهي القمة فوق القمم ، وهي المثل الأعلى في الخير والأصالة .
ومن الطبيعي أن كانت لهذه التربية قواعد وأصول وضوابط ؛ قد ألهمها الله للصديقة الزهراء . كما علّمها أبوها صلى الله عليه وآله وسلّم .
فيا ترى متى بدأت الزهراء وكيف ربّت أبناءها وبناتها ؟

الصفحات

اشترك ب RSS - التربية