الجبر و التفويض

16/02/2025 - 00:11  القراءات: 373  التعليقات: 0

أساس نظرية التفويض : إنّ الانسان يحتاج إلى اللّه تعالى في أصل وجوده وقدرته، ثمّ يكون مستقلاً في استخدام هذه القدرة في الفعل والترك.

10/02/2025 - 00:42  القراءات: 460  التعليقات: 0

التفويض في الاصطلاح العقائدي يعني إنّ اللّه تعالى فوّض أفعال العباد إليهم وتركهم لحالهم يفعلون على وجه الاستقلال التام دون أن يكون له تعالى سلطان على أفعالهم.

 

29/01/2025 - 10:14  القراءات: 447  التعليقات: 0

سُئل الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام): هل بين الجبر والقدر منزلة ثالثة؟ فقال(عليه السلام): "نعم ، أوسع مما بين السماء والأرض".

04/09/2024 - 15:01  القراءات: 1651  التعليقات: 0

الدليل الأوّل: إنّ إرادة الإنسان لا تمتلك القوام الذاتي ، ولا يمتلك الإنسان القدرة على إيجاد إرادته بنفسه ، بل هو محتاج في إيجاد إرادته إلى إرادة اللّه تعالى ، ولا تحدث ارادة الإنسان إلاّ بإرادة اللّه تعالى.

21/04/2022 - 00:31  القراءات: 2819  التعليقات: 0

أول سؤال يطرح في هذا المجال يدور حول مسألة الجبر، التي قد تتبادر إلى الأذهان من قوله تعالى: ﴿ خَتَمَ اللَّهُ عَلَىٰ قُلُوبِهِمْ وَعَلَىٰ سَمْعِهِمْ وَعَلَىٰ أَبْصَارِهِمْ غِشَاوَةٌ ... 1فهذا الختم يفيد بقاء هؤلاء في الكفر إجبارا، دون أن يكون لهم اختيار في الخروج من حالتهم هذه. أليس هذا بجبر؟ و إذا كان جبرا فلما ذا العقاب؟

16/07/2016 - 05:14  القراءات: 20881  التعليقات: 0

كثر السؤال من بعض الأبناء عن آيات الهدى والضلال في القرآن الكريم ، وكثر الاستفهام عن معناها ، وعمّا يتلقفه بعض الأذهان من دلالتها على معنى الجبر على الهدى لبعض الناس ، والجبر على الضلال لبعضهم .

29/04/2016 - 21:40  القراءات: 9721  التعليقات: 0

تعد مفردة " البداء " العروة الوثقى بين سُلَمِيَات النسق العقدي الديني ، مما يجعلها أفضل وسيلة سلوكية ، و تربوية تقوّم السلوك العبادي بين العبد و ربه . و تجعل المتعبد بها أفضل العابدين . لكن ذلك ، لن يتسنى إلاّ بعد فهم دقيق لفلسفة " البداء " .

15/11/2009 - 23:57  القراءات: 36380  التعليقات: 0

قال الله تعالى : ﴿ وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا 1 .

اشترك ب RSS - الجبر و التفويض