السجل الجامع للمرأة و الفتاة

20/12/2020 - 12:00  القراءات: 5004  التعليقات: 0

قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ علیه السلام: "كَتَبَ اللَّهُ الْجِهَادَ عَلَى الرِّجَالِ وَ النِّسَاءِ ، فَجِهَادُ الرَّجُلِ بَذْلُ مَالِهِ وَ نَفْسِهِ حَتَّى يُقْتَلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، وَ جِهَادُ الْمَرْأَةِ أَنْ تَصْبِرَ عَلَى مَا تَرَى مِنْ أَذَى زَوْجِهَا وَ غَيْرَتِهِ.

05/11/2020 - 16:57  القراءات: 4323  التعليقات: 0

نعم يمكنني أن ادعي والدعوى تحتاج لدليل لا املكه بالأرقام والتفاصيل، أن بعضا من تصرفات الآباء الخاطئة مع بناتهم بشأن الراتب ومصادرته منهن بمسميات مختلفة تقترب إلى الظاهرة.

26/01/2020 - 17:00  القراءات: 4774  التعليقات: 0

النسوية الإسلامية بهذا التركيب اللفظي الثنائي هي تسمية حديثة، جرى استعمالها وتداولها حديثا في المجال الفكري والثقافي والنقدي العربي، والجديد في هذه التسمية هو إضافة الإسلامية، وذلك لكون أن مفردة النسوية هي من المفردات اللغوية المتداولة خاصة في حقل الدراسات النقدية الغربية.

17/12/2019 - 17:00  القراءات: 5074  التعليقات: 0

الصواب هو ربط كرامة المرأة باقتران جانب العفة إلى جانب الحقوق، وليس هناك تعارض بينهما ولا تزاحم، فالعناية بجانب العفة لا يمنع ولا يقتضي على الإطلاق إهمال جانب الحقوق، كما أن العناية بجانب الحقوق لا يمنع ولا يقتضي إهمال جانب العفة، فلا تكتمل كرامة المرأة إلا بالجمع بين جانبي العفة والحقوق.

04/11/2019 - 17:00  القراءات: 5045  التعليقات: 0

ضمن تعليم ديننا التي تحترم المرأة وتقدرها وتحترم إنسانيتها، علينا أن ننصفها عمليا وميدانيا بجعلها شريكة معنا في مواقع القرار في النسبة المتاحة التي نتمتع بها.

26/10/2019 - 17:00  القراءات: 5282  التعليقات: 0

نحن نقول إن الإسلام قد أنصف المرأة لكن كمسلمين لا نفعل ما يكفي لإنصاف المرأة. ونقول إن الاسلام أعلى من قيمة وشأن المرأة وكذلك لا نقوم بالأشياء الكفيلة بإعلاء قيمتها وشأنها. فما زال أمامنا مهام كثيرة وأعمال كبيرة لإزالة الحواجز النفسية والاجتماعية أمام انطلاق المرأة وتعزيز كينونتها الإنسانية.

08/10/2019 - 17:00  القراءات: 4709  التعليقات: 0

وقد أكدت هاتان المحاولتان على إمكانية أن تسهم المرأة في تجديد وتطوير رؤية الفكر الإسلامي لقضايا المرأة، بل وعلى ضرورة الإسهام في هذا الشأن.

اشترك ب RSS - السجل الجامع للمرأة و الفتاة