الشيخ علي آل محسن
محبّكم من المغرب، أشتغل موظف، عمري 37 سنة، متزوّج، بعد رحلة بحث طويلة أريد أن أعلن انتمائي لمنهج العترة، الإسلام المحمدي الصحيح، وركوب سفينة النجاة.
الشيخ محمّد صنقور
عن أبي عبدالله (ع): "ليس منا ولا كرامة من كان في مصر فيه مائة ألف أو يزيدون، وكان في ذلك المصر أحدٌ أورع منه".
كيف نطبِّق هذه الرواية من الناحية العملية؟
قَالَ أَبَانُ بْنُ تَغْلِبَ: قَالَ الْإِمَامُ الشَّهِيدُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ: "مَنْ أَحَبَّنَا كَانَ مِنَّا أَهْلَ الْبَيْتِ".
قَالَ رَجُلٌ لِامْرَأَتِهِ اذْهَبِي إِلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ
من أدعية الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين ( عليه السَّلام ) :" بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِبِسْمِ اللَّهِ كَلِمَةِ الْمُعْتَصِمِينَ ، وَ مَقَالَةِ الْمُتَحَرِّزِينَ ، وَ أَعُوذُ بِاللَّهِ مِنْ جَوْرِ الْجَائِرِينَ ، وَ كَيْدِ الْحَاسِدِينَ ، وَ بَغْيِ الطَّاغِينَ ، وَ أَحْمَدُهُ فَوْقَ حَمْدِ الْحَامِدِينَ .