حقول مرتبطة:
الكلمات الرئيسية:
الخوف و الرجاء عند الموت
دَخَلَ النَّبِيُّ صلى الله عليه و آله عَلَى شَابٍّ وَ هُوَ فِي الْمَوْتِ، فَقَالَ: "كَيْفَ تَجِدُكَ"؟
قَالَ: أَرْجُو اللَّهَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَ أَخَافُ ذُنُوبِي.
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه و آله: "لَا يَجْتَمِعَانِ فِي قَلْبِ عَبْدٍ فِي مِثْلِ هَذَا الْمَوْطِنِ إِلَّا أَعْطَاهُ اللَّهُ مَا يَرْجُو وَ آمَنَهُ مِمَّا يَخَافُ" 1.
- 1. تنبيه الخواطر و نزهة النواظر (مجموعة ورام): 1 / 4 ، لورّام بن أبي فراس، مسعود بن عيسى، المتوفى سنة: 605 هجرية، الطبعة الأولى، قم/ايران سنة 1410 هجرية.