22/02/2000 - 01:41  القراءات: 17130  التعليقات: 0

يمكن تلخيص رسالة الأنبياء في دعوة الناس ـ ابتداءً ـ إلى معرفة الله سبحانه و تعالى ذلك لأن معرفته سبحانه أساس كل خير ، و هي رأس العلم و أعلى المعارف و أوجبها ، فأول العلم معرفة الجبار ، و لأن معرفة الله تستلزم تقيد الإنسان بالوظائف الشرعية ، و الموازين الأخلاقية ، و الحقوق الإجتماعية .
أما حدود ما يلزم علينا تحصيله من المعرفة بالنسبة إلى الله تعالى فهي كما بيّنها الرسول المصطفى ( صلَّى الله عليه و آله ) عندما سُئل عن ذلك كما ورد في الحديث :

21/02/2000 - 22:42  القراءات: 293449  التعليقات: 4

من أدعية الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين ( عليه السَّلام ) :
" بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

12/02/2000 - 15:11  القراءات: 331077  التعليقات: 19

من أدعية الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين ( عليه السَّلام ) :
" بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ

12/02/2000 - 12:03  القراءات: 380701  التعليقات: 9

و يُستحب الإبتهال إلى الله عَزَّ و جَلَّ عند وداع شهر رمضان بهذا الدُعاء ، و هو دُعاءُ الإمام علي بن الحسين زين العابدين ( عليه السَّلام ) :

12/02/2000 - 11:52  القراءات: 279017  التعليقات: 1

من أدعية الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين ( عليه السَّلام ) :
" بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَذْهَبَ اللَّيْلَ مُظْلِماً بِقُدْرَتِهِ ، وَ جَاءَ بِالنَّهَارِ مُبْصِراً بِرَحْمَتِهِ ، وَ كَسَانِي ضِيَاءَهُ وَ أَنَا فِي نِعْمَتِهِ .

11/02/2000 - 16:45  القراءات: 345618  التعليقات: 19

من أدعية الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين ( عليه السَّلام )
" بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ وَ الْحَمْدُ حَقُّهُ كَمَا يَسْتَحِقُّهُ ، حَمْداً كَثِيراً ، وَ أَعُوذُ بِهِ مِنْ شَرِّ نَفْسِي ، إِنَّ النَّفْسَ لَأَمَّارَةٌ بِالسُّوءِ إِلَّا ما رَحِمَ رَبِّي ، وَ أَعُوذُ بِهِ مِنْ شَرِّ الشَّيْطَانِ الَّذِي يَزِيدُنِي ذَنْباً إِلَى ذَنْبِي ، وَ أَحْتَرِزُ بِهِ مِنْ كُلِّ جَبَّارٍ فَاجِرٍ ، وَ سُلْطَانٍ جَائِرٍ ، وَ عَدُوٍّ قَاهِرٍ .

10/02/2000 - 04:21  القراءات: 324513  التعليقات: 10

من أدعية الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين ( عليه السَّلام ) :
" بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ اللَّيْلَ لِبَاساً ، وَ النَّوْمَ سُبَاتاً ، وَ جَعَلَ النَّهَارَ نُشُوراً ، لَكَ الْحَمْدُ أَنْ بَعَثْتَنِي مِنْ مَرْقَدِي ، وَ لَوْ شِئْتَ جَعَلْتَهُ سَرْمَداً ، حَمْداً دَائِماً لَا يَنْقَطِعُ أَبَداً ، وَ لَا يُحْصِي لَهُ الْخَلَائِقُ عَدَداً .

03/02/2000 - 12:30  القراءات: 37412  التعليقات: 0

روى الشيخ الكليني ( قدَّس الله نفسه الزَّكية ) عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ ، عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ يَحْيَى ، عَنْ جَدِّهِ الْحَسَنِ بْنِ رَاشِدٍ ، عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ ثُوَيْرٍ ، قَالَ : كُنْتُ أَنَا وَ يُونُسُ بْنُ ظَبْيَانَ ، وَ الْمُفَضَّلُ بْنُ عُمَرَ ، وَ أَبُو سَلَمَةَ السَّرَّاجُ جُلُوساً عِنْدَ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السَّلام ) ـ أي الإمام جعفر بن محمد الصَّادق ( عليه السَّلام ) ، سادس أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) . ـ ، وَ كَانَ الْمُتَكَلِّمُ مِنَّا يُونُسَ ، وَ كَانَ أَكْبَرَنَا سِنّاً .

03/02/2000 - 12:30  القراءات: 255546  التعليقات: 6

دُعاءُ السِّماتِ 1 و الذي يُعرَفُ بدُعاء الشّبور أيضاً يُستحبّ الدّعاء بِه في آخر ساعة مِنْ نَهار الجُمعة ، وَ هو منَ الأدعية المشهورة ، وقد واظب عليه أكثر العلماء السّلف ، و هو مَرويّ في مصباحِ الشّيخ الطّوسي ، و في جمال الأسبوع للسيّد ابن طاووس ، و كتب الكفعمي بأسنادٍ مُعتبرة عن مُحمّد بن عثمان العُمري 2 ( رضوان الله عليه ) و هُو من نوّاب الحجّة الغائب ( عليه السَّلام ) .
و قد رُوِي الدعاء أيضاً عن الباقِر و الصّادق ( عليهما السلام ) .

29/01/2000 - 15:52  القراءات: 45648  التعليقات: 0

ليس هناك أي خلاف بين المسلمين في وجود الجن ، ذلك لأن الله عَزَّ و جَلَّ صرّح بخلق الجنّ في آيات عديدة من القرآن الكريم .
الجن في القرآن الكريم :
1. قول الله تعالى : ﴿ وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ 1 .

27/01/2000 - 04:41  القراءات: 32775  التعليقات: 0

الصفات الثبوتية مُصطلح كلامي يُراد به مجموعة من الصفات التي تعني ثبوت كل مقتضيات وجود الكمال لله تعالى ، و سُمِّيت هذه الصفات بالثبوتية في مقابل الصفات السلبية و لكونها صفات وجودية إذ الثبوت يعني الوجود .
و تعرف الصفات الثبوتية بالصفات الجمالية أيضا ، و يمكن تلخيص هذه الصفات في صفات ستة رئيسية تتضمن بعضها صفات أخرى ، و هي كالتالي :
1 . الوحدانية ، و معناها أن الله واحد لا شريك له .
2 . الحياة ، و هذه الصفة تتضمن صفة القِدَم .
3 . العلم ، و هذه الصفة تتضمن الإدراك و السمع و البصر و الإرادة .
4 . القدرة .
5 . التكلم .
6 . العدل .

23/01/2000 - 02:42  القراءات: 1225117  التعليقات: 83

الامامة هي خلافة عن النبوة، قائمة مقامها إلا في تلقي الوحي الإلهي بلا واسطة، و هي امتداد لوظائف النبوة و استمرار لأهدافها و مسؤولياتها بعد إرتحال النبي (صلى الله عليه و آله).

12/01/2000 - 04:44  القراءات: 539045  التعليقات: 28

هناك أسماء نقترحها لتسمية الأولاد و البنات ، و هي بحسب ترتيب الحروف كالتالي :
1. إبراهيم .
2. أبو تراب .

11/01/2000 - 12:31  القراءات: 22216  التعليقات: 0

عَنْ عَبْدِ الْأَعْلَى مَوْلَى آلِ سَامٍ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 ( عليه السَّلام ) .

11/01/2000 - 04:30  القراءات: 15332  التعليقات: 0

هذه قصة عجيبة تحكي لنا قصة الجيش الجرار الذي هاجم مكة المكرمة قبل ألآف السنين ليهدم الكعبة المشرفة ، و كان هذا الجيش بقيادة ملك يسمى أبرهة ، لكن الله عز و جل أخزاه و أرسل على ذلك الجيش الذي كان يمتطي الفيلة جيشاً من طيور الأبابيل فقصفوهم و ابادوهم بحجارة من سيجيل .

المرفقالحجم
PDF icon هجوم الأبابيل1.09 ميغابايت
07/01/2000 - 20:40  القراءات: 28885  التعليقات: 0

المعارف التي حثّ الإسلام على تحصيلها و لا غنى عنها كثيرة نذكر أهمها فيما يلي :
معرفة الله جَلَّ جَلالُه :
إن معرفة الله سبحانه و تعالى أساس كل خير ، و هي رأس العلم ، و أعلى المعارف و أوجبها ، فأول العلم معرفة الجبار .
أما حدود ما يلزم علينا تحصيله من المعرفة بالنسبة إلى الله تعالى فهي كما بيّنها الرسول المصطفى ( صلَّى الله عليه و آله ) عندما سُئل عن ذلك كما ورد في الحديث :

05/01/2000 - 20:43  القراءات: 3232069  التعليقات: 281

الاستمناء او العادة السريَّة ممارسة جنسية فردية مُحرمة في الشريعة الإسلامية، و المقصود بها هو عَبَثُ الإنسان البالغ ــ ذكراً كان أو أنثى ــ بأعضائه التناسلية أو المناطق الحساسة في الجسم عبثاً منتظماً و مستمراً بُغية استجلاب الشهوة و تهييجها طلباً للإستمتاع و الوصول الى الذروة في اللذة الجنسية، و تُعرف هذه الممارسة بأسماء متعددة و إنما سُميت بالعادة السرية لأنها تُمارس بشكل متكرر فتصبح عادة يصعب الإقلاع عنها، و بالسرية لأنها تُمارس في السر و الخفاء.

05/01/2000 - 20:42  القراءات: 35371  التعليقات: 0

تميَّزت المدرسة الفقهية لدى الشيعة الإمامية الإثنا عشرية عن غيرها من المدارس الفقهية للمذاهب الإسلامية بترك باب الاجتهاد و استنباط الأحكام الشرعية مفتوحاً أمام علمائها و فقهائها على مرِّ العصور ، مما جعل الفقه الإمامي موافقاً لحاجة العصر و متماشياً مع متطلبات الحياة ، و قادراً على حل المعضلات و المشاكل ، و تقديم الحلول الناجعة لها .

05/01/2000 - 04:43  القراءات: 29132  التعليقات: 0

ابن السِكِّيت 1 ، هو أبو يوسف يعقوب بن إسحاق الدروقي الأهوازي .
إمام من أئمة اللغة العربية و عالم نحوي و أديب شهير ، من عظماء الشيعة و كبار رجالاتها ، و يُعدُّ من خواص الإمامين محمد بن علي الجواد و علي بن محمد الهادي ( عليهما السَّلام ) .
حمل لواء اللغة العربية و تخصَّص في مجال النحو و الأدب و الشعر ، و له جملة واسعة من التصانيف الشهيرة ، منها :
1. تهذيب الالفاظ .

04/01/2000 - 04:42  القراءات: 59984  التعليقات: 2

معنى التقليد في المُصطلح الديني هو قبول قول الغير من ذوي الاختصاص و الاعتماد على ما توصّل إليه في رأيه العلمي من غير سؤال عن الأدلة و البراهين التي اعتمد عليها ، و إنما سمي تقليداً لأن المقلِد يجعل ما يلتزم به من قول الغير من حق أو باطل قِلادةً في عنق من قلّده .
ثم إن المقصود من التقليد في الأحكام الشرعية هو الرجوع إلى فتوى المجتهد الجامع للشرائط و العمل برأيه في جميع مسائل الأحكام الخمسة ، و هي : الواجب و الحرام و المستحب و المكروه و المباح .

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس