حب الحسين من حب النبي صلى الله عليه واله حيث قال: حسين مني وانا من حسين احب الله من احب حسينا. وهذا الحديث مشهور وصحيح يعترف بصحته المسلمون جميعا فكيف يمكن أن يصدق عاقل من يقول باستحباب صيام يوم عاشوراء فرحا وابتهاجا ويدعو الناس لصيام هذا اليوم أنه يحب الحسين ريحانة رسول الله صلى الله عليه واله؟! لا والله من يكون هكذا لا يكون صادقا بل هو مع قتلة الحسين لكنه يتستر بصيام عاشوراء ليبتهج بقتل الحسين فهو مع قتلة سيد شباب اهل الجنة عليهم لعائن الله وملائكته ورسله والمؤمنون الى يوم القيامة وسيخلد في نار جهنم ابد الابدين.
من المؤكد لدينا ان خروج الامام الحسين في عاشوراء هو لطلب الاصلاح في دين جده المصطفى ص.بعد ان وقع في يد بني امية لعنهم الله .فضحى باولادة واصحابة وبنفسة الزكية في سبيل هذا الدين وليس لطلب السلطة .لذلك اتسائل ما هذا الاصلاح ؟وهل هو إلا توعية المجتمع بالاسلام الصحيح الذي اسس اساسة الرسول الاكرم و من بعدة الامام على ع.لذا علينا جميعا الرجوع الى ما اسسة رسولنا وائمتنا الكرام .اما مايخص واقعنا ومجتمعنا الحالي فاننا بحاجة الى علماء شجعان ومصلحين حقيقيين يقودون المجتمع ولا يقودهم الجتمع .ولو بقي الوضع على ماهو علية اليوم فأن ثورة الامام الحسين سوف تكون عبارة عن ممارسات ما انزل الله بها من شيئ .والحقيقة هي كذلك اليوم حتى في المجالس الحسينية وبغض النظر عن التطبير و ضرب الزناجيل فان الخطيب يبدأ من بداية المجلس الى نهايتة بسرد فصص تاريخية و لايذكر اي حديث للامام الحسين الا ما ندر .اما نحن عامة الناس فان كل شئ نفعلة باسم الامام الحسين هو صحيح؟؟؟؟ نطبخ الطعام ويوزع قسما منه والباقي يرمى به في المزابل .نشوه المذهب الشيعي الحق بالتطبيرالمستورد من الهندوس فهذا صح ؟؟؟.نستخدم الزناجيل التي تحتوي على شفرات حادة حتى تخرج الدماء فهذا صح؟؟؟لذلك نحن وبني امية نشترك في صفة هي انهم حرفوا الدين وادخلوا فيه ما ليس منة ونحن حرفنا ثورة الامام الحسين بممارسات جاهلية هندوسية
من خلال ما عرض اغلب العلماء انة لم يطبر الامام علي على فاجعة الرسول الاكرم .كذلك لم يقم الامام الحسن ولا الحسين بالتطبير ولا استخدام الزناجيل ولا استخدام الطبول والابواق باستشهاد الامام علي .ع وكذلك باقي الائمة وانما حثوا على استذكار الواقعة الاليمة بالحزن والبكاء .والحقيقة انة لا يوجد عالم شجاع يردعنا ويوجهنا الى الطريق الصحيح ويقو للمجتمع هذا صح وهذا لا يصح .لذلك اصبحة ثورة الامام الحسين ع.لطلب اصلاح الدين الى مجموعة من الشعائر الماخوذة والمستوردة من الخارج .كالتطبير واستخدام الزناجيل واستخدام المشاعل والدوران حواها .وغيرها
لذلك نرجو من بيدهم قرار الامة الى الالتفات الى هذة المسائل وعدم ترك مايفعل بعض الناس.كذلك ان مذهبنا هو المذهب الحق وواجبنا جميعا هو هداية الناس له لا لنفور الناس منه .واليوم ومن خلال الانترنت نرى مدى قبح واستهزاء بقية المجتمعلت العربية من هذة الممارسات واصبحة تاخذ على المذهب باكملة
صيام عاشوراء ليس كما ادعيت أنه مجمع عليه، وعلى فرض جوازه فهل جعل يوم عاشوراء يوم فرح وسرور وعيد كما يتم الاعلان عنه لدى الجماعات الوهابية والتكفيرية صحيح؟ ولا ينم عن حقد دفين تجاه اهل بيت النبي صلى الله عليه واله الذين اوصى بهم الله حيث في آية المودة واوصى بهم الرسول صلى الله عليه واله في مواطن كثيرة!!!
فاتق الله واستغفره
الاخ مسلم السلام عليكم
لابد أن تكون مخالفتك نابعة عن دليل والا فأنت على باطل، و يدل على بطلان رأيك ورود الأحاديث الدالة على وجود اثني عشر خليفة في أوثق صحاح أهل السنة أيضاً. ومن المُسلَّم أنّ هؤلاء الخُلَفاء الاثني عشر الذين تتوقّف عليهم عزّة الإسلام ومنعتهُ ومضاؤه، لا تنطبق صفاتهم إلاّ على أئمة الشيعةِ الاثني عَشَر إذ لم تكن تلك الأَوصاف تتوفر في الخلفاء الأُمويين ولا العباسيين قط.
وقد روى الحديث كل من البخاري ومسلم في صحيحيهما وأبو داود والترمذي في سننهما ومن قبلهم رواه احمد بن حنبل في مسنده بأسانيد صحيحة ورواه آخرون أيضاً .
روى البخاري عن جابر بن سمرة قال سمعت النبي ( صلى الله عليه وآله )يقول : « يكون بعدي اثنا عشر أميرا . . . كلهم من قريش » .
وفي رواية لمسلم « لا يزال هذا الدين عزيزا منيعا إلى اثني عشر خليفة كلهم من قريش ».
وفي رواية « لا تضرهم عداوة من عاداهم ».
وفي رواية « يكون لهذه الامة اثنا عشر قيِّماً لا يضرهم من خذلهم كلهم من قريش ».
وفي رواية مسروق قال : « سأل رجل عبد الله بن مسعود قال له يا أبا عبد الرحمن هل سألتم رسول الله كم يملك هذه الامة من خليفة فقال عبد الله سألناه فقال : اثنا عشر عدة نقباء بني إسرائيل ».
وفي رواية أخرى « يكون بعدي من الخلفاء عدة أصحاب موسى ».
وفي رواية أخرى « كلهم تجتمع عليه الامة ».
قال ابن كثير « وقد روي مثل هذا عن عبد الله بن عمر وحذيفة وابن عباس ».
أقول : وقد روى مثله الهيثمي في مجمع الزوائد عن الطبراني في الاوسط والكبير ، والبزار ، عن أبي جحيفة.
ويتبين من ذلك ان حديث الاثني عشر عند السنة لا تنحصر روايته بالصحابي جابر بن سمرة بل يرويه صحابة آخرون ذكرت الكتب السنية الميسرة فعلا خمسة منهم .
لقد ظن علماء الحديث من أهل السنة ان المراد بهؤلاء الاثني عشر هم الحكام الذين جاءوا بعد الرسول واتفقوا على تسمية الاربعة الاوائل منهم وحاروا في تكملة العدد ، فمنهم من عد معاوية بن أبي سفيان ويزيد بن معاوية وعبد الملك بن مروان والوليد بن عبد الملك وسليمان بن عبد الملك ثم يزيد بن عبد الملك ثم هشام بن عبد الملك وبين سليمان ويزيد عمر بن عبد العزيز والثاني عشر هو الوليد بن يزيد بن عبد الملك ) وقد رجح هذا القول ابن حجر ومنهم من قال ان هؤلاء الاثني عشر مفرقين في الامة إلى آخر الدنيا.
وهذا التفسير بعيد عن الصحة تماماً وذلك لان تشبيه النبي ( صلى الله عليه وآله ) لهؤلاء الاثني عشر بأصحاب موسى ونقباء بني إسرائيل يفيد انهم من سنخهم وقد أخبرنا الله تعالى عن نقباء بني إسرائيل بقوله ﴿ وَلَقَدْ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَآئِيلَ وَبَعَثْنَا مِنهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا ... ﴾.
وقال تعالى ﴿ وَمِن قَوْمِ مُوسَى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ ﴾ ﴿ وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطًا أُمَمًا ... ﴾.
وقد كان أول هؤلاء الاثني عشر بعد موسى هو يوشع بن نون وكان آخرهم داود ، وكان ما بينهم النبي إشموئيل وطالوت ولم يكن نبياً بل كان عالماً اصطفاه الله ونص عليه بواسطة نبيه إشموئيل ، وكانت تكملة الاثني عشر من آل هارون ولم يكونوا انبياء أيضا بل كانوا علماء اصطفاهم الله وطهرهم ونص عليهم بواسطة نبيه موسى وقد ذُكِروا في القرآن كعنوان للنقباء بعد موسى وقبل النبي إشموئيل ولم يدخل في تفاصيلهم.
وهم المشار إليهم في قوله تعالى : ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلَا تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ * وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ ﴾ .
وكذلك الامر في الأئمة الاثني عشر بعد الرسول ( صلى الله عليه وآله ) هم أئمة هدى لا يصلح الحكم إلا لهم في زمانهم ولا تتأثر منزلتهم من الله ورسوله سواء أقبل الناس عليهم أم أعرضوا عنهم .
ويؤيد ذلك قول النبي ( صلى الله عليه وآله ) عنهم انهم « لا تضرهم عداوة من عاداهم » « لا يضرهم من خذلهم » لان ولايتهم لا تستند إلى الناس بل إلى الله تعالى ، هذا بخلاف ولاية الحاكم التي تتضرر بخذلان من يخذل لان قوته وسلطته تستند إلى الناس .
ويؤيد ذلك أيضاً ما ورد عن علي ( عليه السلام ) قوله أين الذين زعموا انهم الراسخون في العلم دوننا كذبا وبغيا علينا ان رفعنا الله ووضعهم وأعطانا وحرمهم وأدخلنا وأخرجهم بنا يستعطى الهدى ويستجلى العمى ان الأئمة من قريش غرسوا في هذا البطن من هاشم لا تصلح على سواهم ولا تصلح الولاة من غيرهم .
فهو ( عليه السلام ) هنا يتحدث عن أئمة هدى بعد الرسول ( صلى الله عليه وآله ) لهم منزلة الرسول في الهداية وفي اختصاص الحكم في زمانهم بهم وكونهم منحصرين في بني هاشم ، ومما لاشك فيه انه ليس كل بني هاشم لهم هذه الخصوصية بل هم علي ( عليه السلام ) والاحد عشر من ولده من فاطمة ( عليها السلام ) . ومن الواضح ان كلامه ( عليه السلام ) يشير إلى حديث النبي ( صلى الله عليه وآله ) « الأئمة من بعدي اثنا عشرفهم إذن نظراء أئمة الهدى من بني إسرائيل الذين جعلهم الله تعالى بعد موسى وجعلهم اثني عشرة أسباطا أي أحفاداً ﴿ ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ ... ﴾ » .
وفي ضوء ذلك يحمل قوله ( صلى الله عليه وآله ) : « كلهم تجتمع عليه الامة » أي كلهم ينبغي أن تجتمع عليهم أمتي الى آخر الدنيا يأخذون بقولهم وفعلهم وتقريرهم .
فكيف تخالفنا في الرأي ومن هم خلفاء النبي ص الاثني عشر إذن حيث أن الخلفاء الراشدين حسب زعمكم هم أربعة وليس اثنى عشر؟؟؟
معنى العزاء هو الصبر، و معنى التعزي بعزاء الله هو التصبر و التسلي عند المصيبة و الاستعانة بالله لكي يلهم الانسان المصاب الصبر، و من ذلك ما يقال في بلاد الخليج لاصحاب المصيبة أحسن الله عزاءكم، و معناه رزقكم الله صبراً حسناً.
يا رب انك تغفر لي ذنبي ماتقد وما تاخر يا رب اذا كان رزقي بالسماء او بالارض فتعطيني اياهوتحسن خاتمتي وتستر علي وعلى اخوتي بالدنيا وبالاخره وما تحرم امي وابوي من الفرحه باخواتي وتحفظ النا الغالي عبدالله ياااااااااا رب
السلام عليكم ياشيخنا عرضت عليا مسأله في تفسير حلم
هل صحيح مايقال بإنه
اذا كان هناك رسول يوصل الحلم من صاحبه الى مفسر الاحلام في هذه الحال اذا كان هذا الشخص "الرسول" مشمولا في تلك الاحلام بأي طريقه فانه:
اذا كان الحلم طلبا فانه لايجاب
واذا شرا يكون الرسول صاحب الشر او دافع الشر
الرسول صل الله عليه وسلم هو اخر النبيين وخير بشر علي وجه الارض ونحن كمسلمين نشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله ونؤمن باصحاب الرسول محمد ولكن ما انتم عنة تقولون لا اساس لة من الصحة ليس لي ان اكفر احد وهذا حرام ولكن انتم كفار كفار كفار من لم يؤمن برسول الله محمد انه خاتم النبيين وكل ما انتم تفعلون انما انتم متشبسين بالاسلام حرام عليكو ارجعو الي كتاب الله وسنه رسوله محمد صلي الله علية وسلم
العقل يحكم بأنه لا يجوز ان نجزع عند المصيبه وقد ثبت بالاحاديث الشريفه بأن الجزع غير جأئز كفانا إستخفافا بدين اعزه الله بدم سيد الشهداء الامام الحسين عليه السلام ..فهل كان الهدف من وراء إستشهاده هو الجزع وضرب الرؤوس ..حرام عليكم ...حرام ..فما هدف الامام إلا ..الاصلاح في أمة جده المصطفى وانتم تتلاعبون بالدين
حب الحسين من حب النبي صلى الله عليه واله حيث قال: حسين مني وانا من حسين احب الله من احب حسينا. وهذا الحديث مشهور وصحيح يعترف بصحته المسلمون جميعا فكيف يمكن أن يصدق عاقل من يقول باستحباب صيام يوم عاشوراء فرحا وابتهاجا ويدعو الناس لصيام هذا اليوم أنه يحب الحسين ريحانة رسول الله صلى الله عليه واله؟! لا والله من يكون هكذا لا يكون صادقا بل هو مع قتلة الحسين لكنه يتستر بصيام عاشوراء ليبتهج بقتل الحسين فهو مع قتلة سيد شباب اهل الجنة عليهم لعائن الله وملائكته ورسله والمؤمنون الى يوم القيامة وسيخلد في نار جهنم ابد الابدين.
من المؤكد لدينا ان خروج الامام الحسين في عاشوراء هو لطلب الاصلاح في دين جده المصطفى ص.بعد ان وقع في يد بني امية لعنهم الله .فضحى باولادة واصحابة وبنفسة الزكية في سبيل هذا الدين وليس لطلب السلطة .لذلك اتسائل ما هذا الاصلاح ؟وهل هو إلا توعية المجتمع بالاسلام الصحيح الذي اسس اساسة الرسول الاكرم و من بعدة الامام على ع.لذا علينا جميعا الرجوع الى ما اسسة رسولنا وائمتنا الكرام .اما مايخص واقعنا ومجتمعنا الحالي فاننا بحاجة الى علماء شجعان ومصلحين حقيقيين يقودون المجتمع ولا يقودهم الجتمع .ولو بقي الوضع على ماهو علية اليوم فأن ثورة الامام الحسين سوف تكون عبارة عن ممارسات ما انزل الله بها من شيئ .والحقيقة هي كذلك اليوم حتى في المجالس الحسينية وبغض النظر عن التطبير و ضرب الزناجيل فان الخطيب يبدأ من بداية المجلس الى نهايتة بسرد فصص تاريخية و لايذكر اي حديث للامام الحسين الا ما ندر .اما نحن عامة الناس فان كل شئ نفعلة باسم الامام الحسين هو صحيح؟؟؟؟ نطبخ الطعام ويوزع قسما منه والباقي يرمى به في المزابل .نشوه المذهب الشيعي الحق بالتطبيرالمستورد من الهندوس فهذا صح ؟؟؟.نستخدم الزناجيل التي تحتوي على شفرات حادة حتى تخرج الدماء فهذا صح؟؟؟لذلك نحن وبني امية نشترك في صفة هي انهم حرفوا الدين وادخلوا فيه ما ليس منة ونحن حرفنا ثورة الامام الحسين بممارسات جاهلية هندوسية
من خلال ما عرض اغلب العلماء انة لم يطبر الامام علي على فاجعة الرسول الاكرم .كذلك لم يقم الامام الحسن ولا الحسين بالتطبير ولا استخدام الزناجيل ولا استخدام الطبول والابواق باستشهاد الامام علي .ع وكذلك باقي الائمة وانما حثوا على استذكار الواقعة الاليمة بالحزن والبكاء .والحقيقة انة لا يوجد عالم شجاع يردعنا ويوجهنا الى الطريق الصحيح ويقو للمجتمع هذا صح وهذا لا يصح .لذلك اصبحة ثورة الامام الحسين ع.لطلب اصلاح الدين الى مجموعة من الشعائر الماخوذة والمستوردة من الخارج .كالتطبير واستخدام الزناجيل واستخدام المشاعل والدوران حواها .وغيرها
لذلك نرجو من بيدهم قرار الامة الى الالتفات الى هذة المسائل وعدم ترك مايفعل بعض الناس.كذلك ان مذهبنا هو المذهب الحق وواجبنا جميعا هو هداية الناس له لا لنفور الناس منه .واليوم ومن خلال الانترنت نرى مدى قبح واستهزاء بقية المجتمعلت العربية من هذة الممارسات واصبحة تاخذ على المذهب باكملة
اني اريد تلخيصا ولا اريد ان اقراء كل هذا
صيام عاشوراء ليس كما ادعيت أنه مجمع عليه، وعلى فرض جوازه فهل جعل يوم عاشوراء يوم فرح وسرور وعيد كما يتم الاعلان عنه لدى الجماعات الوهابية والتكفيرية صحيح؟ ولا ينم عن حقد دفين تجاه اهل بيت النبي صلى الله عليه واله الذين اوصى بهم الله حيث في آية المودة واوصى بهم الرسول صلى الله عليه واله في مواطن كثيرة!!!
فاتق الله واستغفره
الاخ مسلم السلام عليكم
لابد أن تكون مخالفتك نابعة عن دليل والا فأنت على باطل، و يدل على بطلان رأيك ورود الأحاديث الدالة على وجود اثني عشر خليفة في أوثق صحاح أهل السنة أيضاً. ومن المُسلَّم أنّ هؤلاء الخُلَفاء الاثني عشر الذين تتوقّف عليهم عزّة الإسلام ومنعتهُ ومضاؤه، لا تنطبق صفاتهم إلاّ على أئمة الشيعةِ الاثني عَشَر إذ لم تكن تلك الأَوصاف تتوفر في الخلفاء الأُمويين ولا العباسيين قط.
وقد روى الحديث كل من البخاري ومسلم في صحيحيهما وأبو داود والترمذي في سننهما ومن قبلهم رواه احمد بن حنبل في مسنده بأسانيد صحيحة ورواه آخرون أيضاً .
روى البخاري عن جابر بن سمرة قال سمعت النبي ( صلى الله عليه وآله )يقول : « يكون بعدي اثنا عشر أميرا . . . كلهم من قريش » .
وفي رواية لمسلم « لا يزال هذا الدين عزيزا منيعا إلى اثني عشر خليفة كلهم من قريش ».
وفي رواية « لا تضرهم عداوة من عاداهم ».
وفي رواية « يكون لهذه الامة اثنا عشر قيِّماً لا يضرهم من خذلهم كلهم من قريش ».
وفي رواية مسروق قال : « سأل رجل عبد الله بن مسعود قال له يا أبا عبد الرحمن هل سألتم رسول الله كم يملك هذه الامة من خليفة فقال عبد الله سألناه فقال : اثنا عشر عدة نقباء بني إسرائيل ».
وفي رواية أخرى « يكون بعدي من الخلفاء عدة أصحاب موسى ».
وفي رواية أخرى « كلهم تجتمع عليه الامة ».
قال ابن كثير « وقد روي مثل هذا عن عبد الله بن عمر وحذيفة وابن عباس ».
أقول : وقد روى مثله الهيثمي في مجمع الزوائد عن الطبراني في الاوسط والكبير ، والبزار ، عن أبي جحيفة.
ويتبين من ذلك ان حديث الاثني عشر عند السنة لا تنحصر روايته بالصحابي جابر بن سمرة بل يرويه صحابة آخرون ذكرت الكتب السنية الميسرة فعلا خمسة منهم .
لقد ظن علماء الحديث من أهل السنة ان المراد بهؤلاء الاثني عشر هم الحكام الذين جاءوا بعد الرسول واتفقوا على تسمية الاربعة الاوائل منهم وحاروا في تكملة العدد ، فمنهم من عد معاوية بن أبي سفيان ويزيد بن معاوية وعبد الملك بن مروان والوليد بن عبد الملك وسليمان بن عبد الملك ثم يزيد بن عبد الملك ثم هشام بن عبد الملك وبين سليمان ويزيد عمر بن عبد العزيز والثاني عشر هو الوليد بن يزيد بن عبد الملك ) وقد رجح هذا القول ابن حجر ومنهم من قال ان هؤلاء الاثني عشر مفرقين في الامة إلى آخر الدنيا.
وهذا التفسير بعيد عن الصحة تماماً وذلك لان تشبيه النبي ( صلى الله عليه وآله ) لهؤلاء الاثني عشر بأصحاب موسى ونقباء بني إسرائيل يفيد انهم من سنخهم وقد أخبرنا الله تعالى عن نقباء بني إسرائيل بقوله ﴿ وَلَقَدْ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَآئِيلَ وَبَعَثْنَا مِنهُمُ اثْنَيْ عَشَرَ نَقِيبًا ... ﴾.
وقال تعالى ﴿ وَمِن قَوْمِ مُوسَى أُمَّةٌ يَهْدُونَ بِالْحَقِّ وَبِهِ يَعْدِلُونَ ﴾ ﴿ وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطًا أُمَمًا ... ﴾.
وقد كان أول هؤلاء الاثني عشر بعد موسى هو يوشع بن نون وكان آخرهم داود ، وكان ما بينهم النبي إشموئيل وطالوت ولم يكن نبياً بل كان عالماً اصطفاه الله ونص عليه بواسطة نبيه إشموئيل ، وكانت تكملة الاثني عشر من آل هارون ولم يكونوا انبياء أيضا بل كانوا علماء اصطفاهم الله وطهرهم ونص عليهم بواسطة نبيه موسى وقد ذُكِروا في القرآن كعنوان للنقباء بعد موسى وقبل النبي إشموئيل ولم يدخل في تفاصيلهم.
وهم المشار إليهم في قوله تعالى : ﴿ وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَلَا تَكُن فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَائِهِ وَجَعَلْنَاهُ هُدًى لِّبَنِي إِسْرَائِيلَ * وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ ﴾ .
وكذلك الامر في الأئمة الاثني عشر بعد الرسول ( صلى الله عليه وآله ) هم أئمة هدى لا يصلح الحكم إلا لهم في زمانهم ولا تتأثر منزلتهم من الله ورسوله سواء أقبل الناس عليهم أم أعرضوا عنهم .
ويؤيد ذلك قول النبي ( صلى الله عليه وآله ) عنهم انهم « لا تضرهم عداوة من عاداهم » « لا يضرهم من خذلهم » لان ولايتهم لا تستند إلى الناس بل إلى الله تعالى ، هذا بخلاف ولاية الحاكم التي تتضرر بخذلان من يخذل لان قوته وسلطته تستند إلى الناس .
ويؤيد ذلك أيضاً ما ورد عن علي ( عليه السلام ) قوله أين الذين زعموا انهم الراسخون في العلم دوننا كذبا وبغيا علينا ان رفعنا الله ووضعهم وأعطانا وحرمهم وأدخلنا وأخرجهم بنا يستعطى الهدى ويستجلى العمى ان الأئمة من قريش غرسوا في هذا البطن من هاشم لا تصلح على سواهم ولا تصلح الولاة من غيرهم .
فهو ( عليه السلام ) هنا يتحدث عن أئمة هدى بعد الرسول ( صلى الله عليه وآله ) لهم منزلة الرسول في الهداية وفي اختصاص الحكم في زمانهم بهم وكونهم منحصرين في بني هاشم ، ومما لاشك فيه انه ليس كل بني هاشم لهم هذه الخصوصية بل هم علي ( عليه السلام ) والاحد عشر من ولده من فاطمة ( عليها السلام ) . ومن الواضح ان كلامه ( عليه السلام ) يشير إلى حديث النبي ( صلى الله عليه وآله ) « الأئمة من بعدي اثنا عشرفهم إذن نظراء أئمة الهدى من بني إسرائيل الذين جعلهم الله تعالى بعد موسى وجعلهم اثني عشرة أسباطا أي أحفاداً ﴿ ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِن بَعْضٍ ... ﴾ » .
وفي ضوء ذلك يحمل قوله ( صلى الله عليه وآله ) : « كلهم تجتمع عليه الامة » أي كلهم ينبغي أن تجتمع عليهم أمتي الى آخر الدنيا يأخذون بقولهم وفعلهم وتقريرهم .
فكيف تخالفنا في الرأي ومن هم خلفاء النبي ص الاثني عشر إذن حيث أن الخلفاء الراشدين حسب زعمكم هم أربعة وليس اثنى عشر؟؟؟
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
معنى العزاء هو الصبر، و معنى التعزي بعزاء الله هو التصبر و التسلي عند المصيبة و الاستعانة بالله لكي يلهم الانسان المصاب الصبر، و من ذلك ما يقال في بلاد الخليج لاصحاب المصيبة أحسن الله عزاءكم، و معناه رزقكم الله صبراً حسناً.
وفقكم الله
نرجوا شرح المقصود من هذا الحديث، فأنا لم افهم معناه، شكرا
يا رب انك تغفر لي ذنبي ماتقد وما تاخر يا رب اذا كان رزقي بالسماء او بالارض فتعطيني اياهوتحسن خاتمتي وتستر علي وعلى اخوتي بالدنيا وبالاخره وما تحرم امي وابوي من الفرحه باخواتي وتحفظ النا الغالي عبدالله ياااااااااا رب
صيام عاشوراء صحيح بالاجماع ولكن الشيعه يكذبون ذلك عليهم من الله مايستحقون
نخالفك الراي الائمة هم الخلفاء الراشدين
هؤلاء ائمة اهل البيت رضوان الله عليهم انا اريد الائمة التي اجتمعت عليهم الامة بدا من ابوبكر الصديق والفاروق وعثمان وعلي رضوان الله عليهم
جزاكم الله كل خبر وشرح اكثر من رائع
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا صحة لهذا الكلام
وفقك الله
صلى الله عليه واله
السلام عليكم ياشيخنا عرضت عليا مسأله في تفسير حلم
هل صحيح مايقال بإنه
اذا كان هناك رسول يوصل الحلم من صاحبه الى مفسر الاحلام في هذه الحال اذا كان هذا الشخص "الرسول" مشمولا في تلك الاحلام بأي طريقه فانه:
اذا كان الحلم طلبا فانه لايجاب
واذا شرا يكون الرسول صاحب الشر او دافع الشر
ماصحة ذلك
انتم غارقون في عبادة القبور و الشرك وتتكلمون عن غزوة الرسل ص
الرسول صل الله عليه وسلم هو اخر النبيين وخير بشر علي وجه الارض ونحن كمسلمين نشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله ونؤمن باصحاب الرسول محمد ولكن ما انتم عنة تقولون لا اساس لة من الصحة ليس لي ان اكفر احد وهذا حرام ولكن انتم كفار كفار كفار من لم يؤمن برسول الله محمد انه خاتم النبيين وكل ما انتم تفعلون انما انتم متشبسين بالاسلام حرام عليكو ارجعو الي كتاب الله وسنه رسوله محمد صلي الله علية وسلم
شكرا
العقل يحكم بأنه لا يجوز ان نجزع عند المصيبه وقد ثبت بالاحاديث الشريفه بأن الجزع غير جأئز كفانا إستخفافا بدين اعزه الله بدم سيد الشهداء الامام الحسين عليه السلام ..فهل كان الهدف من وراء إستشهاده هو الجزع وضرب الرؤوس ..حرام عليكم ...حرام ..فما هدف الامام إلا ..الاصلاح في أمة جده المصطفى وانتم تتلاعبون بالدين
الصفحات