الاجتهاد

05/11/2008 - 04:41  القراءات: 13029  التعليقات: 0

عَنْ أَبِي بَصِيرٍ ، عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 ( عليه السَّلام ) أَنَّهُ قَالَ ذَاتَ يَوْمٍ : " أَ لَا أُخْبِرُكُمْ بِمَا لَا يَقْبَلُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ مِنَ الْعِبَادِ عَمَلًا إِلَّا بِهِ " !
فَقُلْتُ : بَلَى .

22/10/2008 - 08:58  القراءات: 10078  التعليقات: 0

عَنْ أَبِي الْجَارُودِ ، قَالَ ، قُلْتُ لِأَبِي جَعْفَرٍ 1( عليه السَّلام ) : يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ ، هَلْ تَعْرِفُ مَوَدَّتِي لَكُمْ ، وَ انْقِطَاعِي إِلَيْكُمْ ، وَ مُوَالَاتِي إِيَّاكُمْ ؟
قَالَ : فَقَالَ : " نَعَمْ " .
قَالَ : فَقُلْتُ : فَإِنِّي أَسْأَلُكَ مَسْأَلَةً تُجِيبُنِي فِيهَا ، فَإِنِّي مَكْفُوفُ الْبَصَرِ ، قَلِيلُ الْمَشْيِ ، وَ لَا أَسْتَطِيعُ زِيَارَتَكُمْ كُلَّ حِينٍ .

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
23/06/2008 - 08:39  القراءات: 21508  التعليقات: 1

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " الْإِيمَانُ فِي عَشَرَةٍ : الْمَعْرِفَةُ ، وَ الطَّاعَةُ ، وَ الْعِلْمُ ، وَ الْعَمَلُ ، وَ الْوَرَعُ ، وَ الِاجْتِهَادُ ، وَ الصَّبْرُ ، وَ الْيَقِينُ ، وَ الرِّضَا ، وَ التَّسْلِيمُ ، فَأَيَّهَا فَقَدَ صَاحِبُهُ بَطَلَ نِظَامُهُ "

09/11/2007 - 12:43  القراءات: 38929  التعليقات: 1

التفسير : مبالغة في الفَسْر بمعنى الكشف و الإبانة .

20/10/2007 - 12:43  القراءات: 27434  التعليقات: 0

رد علمي رصين للبحاثة المحقق آية الله العظمى الشيخ لطف الله الصافي دام ظله على المقال الذي نشرته مجلة ( العربي ) الكويتية في عددها 379 ص 33 بتاريخ ذو العقدة 1410 هـ يونيو 1990 م . تحت عنوان : " الفتاوى و الأحكام الإسلامية بين التغير و الثبات " بقلم الدكتور عبد المنعم النمر .

06/05/2004 - 08:42  القراءات: 44024  التعليقات: 0

هناك تسعة شروط لا بد أن تتوفر في من يُريد المكلَّف تقليدَه و الرجوع إليه في العمل بالأحكام الشرعية ، حتى يجوز تقليده ، و بدون توفر هذه الشروط مجتمعةً فيه يعتبر التقليد باطلاً ، و هذه الشروط كما ذكرها العلماء هي كالتالي :

01/04/2003 - 12:42  القراءات: 29163  التعليقات: 0

بالنسبة إلى فروع الدين ، أي الأحكام الشرعية المتعلقة بالأعمال ، لا بُدَّ للمكلَّف أن يسلك إحدى الطرق التالية المعتمدة عقلاً و شرعاً للوصول إلى الحكم الإلهي ، حتى يتمكن من امتثاله ، إذ لا بُدَّ أن يعرف الحكم أولاً حتى يتمكن من تطبيقه على حياته الفردية و الاجتماعية ، أما طرق الوصول إلى الحكم الإلهي فتنحصر فيما يلي :

05/01/2000 - 20:42  القراءات: 36068  التعليقات: 0

تميَّزت المدرسة الفقهية لدى الشيعة الإمامية الإثنا عشرية عن غيرها من المدارس الفقهية للمذاهب الإسلامية بترك باب الاجتهاد و استنباط الأحكام الشرعية مفتوحاً أمام علمائها و فقهائها على مرِّ العصور ، مما جعل الفقه الإمامي موافقاً لحاجة العصر و متماشياً مع متطلبات الحياة ، و قادراً على حل المعضلات و المشاكل ، و تقديم الحلول الناجعة لها .

الصفحات

اشترك ب RSS - الاجتهاد