التفويض

16/02/2025 - 00:11  القراءات: 153  التعليقات: 0

أساس نظرية التفويض : إنّ الانسان يحتاج إلى اللّه تعالى في أصل وجوده وقدرته، ثمّ يكون مستقلاً في استخدام هذه القدرة في الفعل والترك.

10/02/2025 - 00:42  القراءات: 258  التعليقات: 0

التفويض في الاصطلاح العقائدي يعني إنّ اللّه تعالى فوّض أفعال العباد إليهم وتركهم لحالهم يفعلون على وجه الاستقلال التام دون أن يكون له تعالى سلطان على أفعالهم.

 

13/04/2024 - 12:54  القراءات: 2108  التعليقات: 0

ذهب قوم ـ وهم المجبرة الى انه تعالى هو الفاعل لافعال المخلوقين، فيكون قد اجبر الناس على فعل المعاصي، وهو مع ذلك يعذبهم عليها، واجبرهم على فعل الطاعات ومع ذلك يثيبهم عليها؛ لانهم يقلون: ان افعالهم في الحقيقة افعاله...

21/12/2019 - 17:00  القراءات: 13046  التعليقات: 0

التفويض هو اعتقاد أن الله سبحانه وتعالى خلق الإنسان وفوَّض له فعل كل شيء من المعاصي والطاعات من دون أن يكون لله سبحانه وتعالى قدرة على منع فاعل المعصية عن فعلها، أو إجبار تارك للطاعة على فعلها.

17/06/2018 - 06:00  القراءات: 31590  التعليقات: 2

إن القول بخالقية الأئمة لعالم الوجود يتناقض مع صريح آيات القرآن الكريم، وما أكثرها، ومع الأحاديث المتواترة، وما أغزرها، مما صرح بأن الخالق هو الله سبحانه وتعالى.. إلا أن يكون المقصود هو الوجه الأول من الوجهين الآتيين في الجواب على السؤال التالي، فانتظر..

18/05/2017 - 11:00  القراءات: 6763  التعليقات: 0

رُوِيَ أَنَّ بَعْضَ النَّاسِ سَأَلَ الرِّضَا 1 عَلَيْهِ السَّلَامُ، فَقَالَ: يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ أَ تَقُولُ: إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى فَوَّضَ إِلَى عِبَادِهِ أَفْعَالَهُمْ؟
فَقَالَ عَلَيْهِ السَّلَامُ: "هُمْ أَضْعَفُ مِنْ ذَلِكَ وَ أَقَلُّ".

03/08/2016 - 15:02  القراءات: 6901  التعليقات: 0

جاء توقيع من الإمام عليه السلام: «إن الله تعالى هو الذي خلق الأجسام، وقسَّم الأرزاق، لأنه ليس بجسم، ولا حال في جسم، ليس كمثله شيء، وهو السميع العليم. وأما الأئمة عليهم السلام، فإنهم يسألون الله تعالى فيخلق، ويسألونه فيرزق، إيجاباً لمسألتهم، وإعظاماً لحقهم».

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
19/02/2007 - 05:53  القراءات: 12108  التعليقات: 0

رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) أنهُ قال : " إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ فَوَّضَ إِلَى الْمُؤْمِنِ أُمُورَهُ كُلَّهَا ، وَ لَمْ يُفَوِّضْ إِلَيْهِ أَنْ يُذِلَّ نَفْسَهُ ، أَ لَمْ تَسْمَعْ لِقَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ : ﴿ ... وَلِلَّهِ الْعِزَّةُ وَلِرَسُولِهِ وَلِلْمُؤْمِنِينَ ... ﴾ ، فَالْمُؤْمِنُ يَنْبَغِي أَنْ يَكُونَ عَزِيزاً وَ لَا يَكُونَ ذَلِيلًا ، يُعِزُّهُ اللَّهُ بِالْإِيمَانِ وَ الْإِسْلَامِ ".

اشترك ب RSS - التفويض