الرسالة المحمدية

21/02/2025 - 11:25  القراءات: 100  التعليقات: 0

ما ان اعلن النبى انباء النبوه والرساله والكتاب، واحيطت بطون قريش ال‏23 بهذه الانباء علما، عندئذ وقفت وقفه رجل واحد بقياده البطن الاموى، واعلنت رفضها المطلق والتام للنبوه والرساله والكتاب ولولايه العهد، واعلنت انها ستجند كل امكانياتها الماديه والادبيه لصد سكان مكه خاصه والعرب عامه عن تصديق محمد وانبائه، وعن الدخول فى دينه.

05/02/2025 - 12:38  القراءات: 346  التعليقات: 0

بعد صراع مرير بين جرهم، وخزاعه، وقريش آلت زعامه مكه(ام‏القرى) الى بطون قبيله قريش. وتتالف هذه القبيله من 25 بطنا اشرفها اطلاقا اولاد عبد مناف(بنو هاشم، بنو المطلب، بنو عبد شمس، بنو نوفل) فهم ساده بطون قريش فى الجاهليه بغير منازع، وهم الذين اخذوا العصم لقريش من ملوك الارض، فانساحت برحلتى الشتاء والصيف بامن وامان.

 

30/01/2025 - 12:48  القراءات: 192  التعليقات: 0

خلال المرحلة السرية للدعوة، كثرت الاشاعات عن بشائر النبوه والرساله والكتاب، وكثر الاهتمام بشخصيه محمدبن عبداللّه واختلطت الامور على بطون قريش، وزاد فضولها للوقوف على حقيقه الرجل، وحقيقه الاشاعات التى تنشر من حوله بذلك الوقت.

28/01/2025 - 11:43  القراءات: 242  التعليقات: 0

وهؤلاء يهود يثرب يتطاولون على العرب بنبيٍّ يُبعث فيهم، ويأتي بكتاب عظيم، ويخضع لدعوته العالم، فيصبحون أعزاء في الحياة. وهؤلاء الكهنة والعرّافون لايزالون ينتظرون النبيّ الذي يكون خاتم النبيين، وسيَّدهم. فمن هو هذا النبيُّ، ومتى يُبعث؟؟.

17/09/2024 - 18:16  القراءات: 2151  التعليقات: 0

إنطلاقاً من أن الرسالة الإسلامية هي رسالة عالمية لا تختص بشعب دون آخر، كما تصرح الآية الكريمة: ﴿ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ﴾ 1 وبعد استقرار الأوضاع في المدينة، عمد النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) إلى الاتصال بالدول المحيطة بالجزيرة العربية كالأمبراطورية الفارسية والرومية والحبشية...

16/09/2024 - 18:38  القراءات: 1572  التعليقات: 0

ثلاثة وعشرون عاماً قضاها رسول الله (ص) في تبليغ الرسالة، كانت مليئة بالجهاد المتواصل والمستمر وبالتحدي والمقاومة، وقد تأذّى رسول الله خلالها أكثر من أيّ نبيٍّ آخر كما قال: (مَا أُوذِيَ نَبِيٌّ مِثْلَ مَا أُوذِيت‏).

19/02/2011 - 14:52  القراءات: 12460  التعليقات: 0

من أحق بالتخليد من ذكراك ؟

إذا كانت الذكرى لعظماء الرجال إشادة بما رسموا للأمم من مجد ، وتخليداً لما أسّسوا و بنوا لهم من سؤدد ، فمن أحقّ بالخليد من ذكراك يا أبا الأمجاد ، ويا مؤسّس العظمات ، ويا ملتقى العبقريات ؟.
وإذا كانت ذكريات العظماء ، تسجيلاً من الأمّة لفضلهم ووفاء منها بحقّهم ، فمن أولى من حقّك بوجوب الوفاء ، ومن أجدر من أياديك بوجوب التسجيل يا فاتح الخير ، ويا قائد البركة ويا رائد الرحّمة وخازن المغفرة ؟.
وإذا كانت ذمة للحق ، وأمانة للتأريخ ، على البشرية أن تؤدّيها ، وأن تعتزّ بها ، فمن أجدر بهذه الخصائص من ذكراك يا دليل الحقّ ، و يا مصدر العِزّ و يا باني التأريخ ؟.
وإذا كانت الذكرى تجديداً لميثاق الأمة لقائدها ، وتوثيقاً لصلتها برائدها ، وتوكيداً لعهده الذي أخذه عليها أن تتّبع خطوة ، وأن تلتزم هداه ، وتقتفي نهجه ، فمن أحرى من ميثاقك بأن يجدّد ، ومن أحرى من أمتك بأن تشدّ صلتها بك يا مصدر القوة ويا معدن العزة ويا رائد الكرامة ؟.

اشترك ب RSS - الرسالة المحمدية