حجة الاسلام

14/09/2010 - 05:52  القراءات: 11607  التعليقات: 0

إنني أعتقد أن ذلك ليس بعيداً عن دائرة الاستهداف لكرامة المسلمين الشيعة ، ومحاولات اغتيال كرامتهم وإحداث البلبلة فيهم .
وذلك لأن كل أحد يعلم : أن لكل طائفة علماءها . وفي جميع الأديان بل والأحزاب أناس مختصون ، يأخذون على عاتقهم مهمة بلورة تعاليم تلك النحلة التي يؤمنون بها ، والدفاع عنها ، وتعليم أتباعها ما يحتاجون إليه .

17/12/2007 - 12:35  القراءات: 11245  التعليقات: 0

عَنْ إِسْحَاقَ بْنِ عَمَّارٍ قَالَ قُلْتُ لِأَبِي عَبْدِ اللَّهِ 1 ( عليه السلام ) إِنِّي قَدْ وَطَّنْتُ نَفْسِي عَلَى لُزُومِ الْحَجِّ كُلَّ عَامٍ بِنَفْسِي أَوْ بِرَجُلٍ مِنْ أَهْلِ بَيْتِي بِمَالِي .
فَقَالَ : " وَ قَدْ عَزَمْتَ عَلَى ذَلِكَ " ؟ .
قَالَ : قُلْتُ : نَعَمْ .

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
26/06/2007 - 12:51  القراءات: 32776  التعليقات: 0

قال الإمام الصادق ( عليه السلام ) : " الْحُجَّاجُ يَصْدُرُونَ عَلَى ثَلَاثَةِ أَصْنَافٍ : صِنْفٌ يُعْتَقُ مِنَ النَّارِ ، وَ صِنْفٌ يَخْرُجُ مِنْ ذُنُوبِهِ كَهَيْئَةِ يَوْمَ وَلَدَتْهُ أُمُّهُ ، وَ صِنْفٌ يُحْفَظُ فِي أَهْلِهِ وَ مَالِهِ ، فَذَاكَ أَدْنَى مَا يَرْجِعُ بِهِ الْحَاجُّ " 1 .

  • محمد رسول الله (صلى الله عليه و آله)
25/06/2007 - 13:43  القراءات: 35450  التعليقات: 0

رَوَى الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السلام ) عَنْ آبَائِهِ ( عليهم السلام ) قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) : " الْحَجَّةُ ثَوَابُهَا الْجَنَّةُ وَ الْعُمْرَةُ كَفَّارَةٌ لِكُلِّ ذَنْبٍ " 1 .

 

  • الامام علي بن الحسين (عليه السلام)
24/06/2007 - 14:34  القراءات: 16704  التعليقات: 0

رَوى خَالِدُ الْقَلَانِسِيّ ، عَنْ الامام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السلام ) أنهُ قَالَ : قَالَ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ ( عليه السلام ) : " حُجُّوا وَ اعْتَمِرُوا تَصِحَّ أَبْدَانُكُمْ ، وَ تَتَّسِعْ أَرْزَاقُكُمْ ، وَ تُكْفَوْنَ مَئُونَاتِ عِيَالِكُمْ " .
وَ قَالَ : الْحَاجُّ مَغْفُورٌ لَهُ وَ مَوْجُوبٌ لَهُ الْجَنَّةُ وَ مُسْتَأْنَفٌ لَهُ الْعَمَلُ ، وَ مَحْفُوظٌ فِي أَهْلِهِ وَ مَالِهِ " 1 .

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
02/11/2006 - 04:46  القراءات: 36639  التعليقات: 0

عَنْ ذَرِيحٍ الْمُحَارِبِيِّ ، عَنْ الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السَّلام ) أنهُ قَالَ : " مَنْ مَاتَ وَ لَمْ يَحُجَّ حَجَّةَ الْإِسْلَامِ لَمْ يَمْنَعْهُ مِنْ ذَلِكَ حَاجَةٌ تُجْحِفُ بِهِ أَوْ مَرَضٌ لَا يُطِيقُ فِيهِ الْحَجَّ أَوْ سُلْطَانٌ يَمْنَعُهُ فَلْيَمُتْ يَهُودِيّاً أَوْ نَصْرَانِيّاً " .1

 

 

 

 

 

 

 

لمزيد من المعلومات يمكنكم مراجعة الروابط التالية:

05/07/2006 - 20:43  القراءات: 16952  التعليقات: 0

يُعتَبرُ التاركُ لِحَجَّة الإسلام عن عِلمٍ و عَمْدٍ و من غيرِ عُذرٍ تاركاً لشريعةٍ إسلاميةٍ مهمةٍ بحيث لا يُعَدُّ بعد تركه لها مُسلِماً .

03/06/2005 - 06:42  القراءات: 39540  التعليقات: 0

الحج عبادة مُتميِّزة و شَعيرةٌ مقدسة ذات أهمية كبرى ، و هو من أهم الفرائض الدينية التي فرضها الله عَزَّ و جَلَّ على المسلمين ضمن شروط خاصة .
و نحن المسلمون لا نشكَّ في أن الله عَزَّ و جَلَّ لم يُشَرِّع الحجَّ إلا لحِكمةٍ و مصلحةٍ ، و ذلك لأنه جَلَّ جَلالُه حكيمٌ عالِمٌ بمصالح العباد ، و الحكيم لا يصدُر منه إلا ما يكون فيه مصلحةٌ و فائدةٌ .
و نحن أيضاً نؤمن بأن الحج تشريعٌ إلهيٌ لا يخلو تشريعه ـ كغيره من العبادات و التشريعات الإلهية ـ من المصالح و الحِكَم و الأهداف و الفوائد الجمة .

01/09/2004 - 21:42  القراءات: 22313  التعليقات: 0

لا تتحقق الاستطاعة الماليّة إلاّ بمقدرة الإنسان على تحمّل جميع تكاليف السفر و المصاريف التي يحتاج إليها خلال فترة سفره إلى بيت الله الحرام و غيرها من المشاعر المقدسة، و وجود ما يحتاج إليه من الوسائل اللازمة، حسب ما يجب عليه من أقسام الحج، بالكيفية المتعارفة ذهاباً و إياباً، بما في ذلك المواصلات و السكن و الغذاء و الذبيحة ـ أو أثمانها ـ و الضرائب و غيرها.

02/06/2004 - 13:42  القراءات: 80685  التعليقات: 4

إنَّ معنى الحج في اللغة العربية هو القَصْد ، و أما في الشريعة الإسلامية فمعناه قَصْدُ بيت الله الحرام 1 و السفر إليه و إلى المشاعر المقدسة ، لأداء أعمال عبادية و مناسكَ مخصوصة هناك ، و في فترة زمنية مُعيَّنَة ، و بترتيب خاص ، قربة إلى الله تعالى .

22/01/2003 - 11:42  القراءات: 57564  التعليقات: 0

ينقسم الحج باعتبار كيفية مناسكه ، و باعتبار موطن الحاج إلى أنواع ثلاثة :

اشترك ب RSS - حجة الاسلام