هارون الرشيد

18/04/2019 - 11:00  القراءات: 11940  التعليقات: 2

عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ الْبَزَّازِ النَّيْسَابُورِيِّ ــ وَ كَانَ مُسِنّاً ــ قَالَ‏: كَانَ بَيْنِي وَ بَيْنَ حُمَيْدِ بْنِ قَحْطَبَةَ 

16/03/2017 - 11:00  القراءات: 7842  التعليقات: 0

قِيلَ: وَ حَجَّ الرَّشِيدُ 1 فَلَقِيَهُ مُوسَى 2 بْنُ جَعْفَرٍ عَلَيْهِ السَّلَامُ عَلَى بَغْلَةٍ، فَقَالَ لَهُ الرَّشِيدُ:
مِثْلُكَ فِي حَسَبِكَ وَ نَسَبِكَ وَ تَقَدُّمِكَ‏ يَلْقَانِي عَلَى بَغْلَةٍ؟

18/08/2016 - 03:02  القراءات: 6527  التعليقات: 0

عن صفوان بن مهران الجمَّال قال: دخلت على أبي الحسن الأوَّل (عليه السلام)، فقال لي: ( يا صفوان، كلُّ شيء مِنك حَسَن جميل، ما خلا واحد ). قلت: جُعلت فِداك! أيُّ شيء؟ قال: ( إكراؤك جِمالك مِن هذا الرجل )، يعني: هارون.

10/04/2016 - 22:55  القراءات: 6508  التعليقات: 0

يُحكى أنَّ هارون الرشيد، حَجَّ ماشياً؛ وسبب ذلك أنَّ أخاه موسى الهادي، كانت له جارية تُسمَّى غادر، وكانت أحظى الناس عنده، وكانت مِن أحسن النساء وجَهاً وغِناءً، فغنَّت يوماً وهو مع جُلسائه على الشراب، إذ عرض له سَهو وفكر، وتغيَّر لونه، وقطع الشراب.

فقال الجُلساء: ما شأنك، يا أمير المؤمنين؟

20/01/2010 - 04:13  القراءات: 61158  التعليقات: 2

كان ( عبد الله الأفطس ) مِن أحفاد الإمام السجَّاد ( عليه السلام ) رجلاً مؤمناً مُجاهداً ثوريَّاً ، بذل جهوداً عظيمة لإنقاذ المُجتمع الإسلامي مِن نِير حُكم طُغاة بني العباس ، فأمر هارون الرشيد بالقبض عليه وإرساله مخفوراً إلى بغداد ، حيث ألقاه في السجن ، وإذ طال أمدُ سجنه أخذ يزداد سَخطاً وغضباً ، لما لحقه مِن الظلم والجور ، فكتب رسالة إلى هارون الرشيد أسمعه فيها صرخات تظلمه في ألفاظ مِن الشتيمة والسُّباب .

17/05/2009 - 23:08  القراءات: 170533  التعليقات: 0

القوة السلبية في باطن الإنسان ، فهي تتمثل في القوة التي تمنع الإنسان في جلب اللذائذ عن ارتكاب الجرائم و الوقوع في الدنس ، و تلطف من حدة الميول ، و تلجم النفس الأمارة الشموس ، إنها تسمح بإرضاء الغرائز و الاستجابة للميول بالمقدار الذي لا يتصادم مع المقررات العقلية و العرفية و الشرعية ، أما ما عدا ذلك فانها لا تسمح به . و لقد عبر القرآن الكريم عن هذه القوة المعدلة للميول بـ ( النفس اللوامة ) ...

10/01/2009 - 20:50  القراءات: 35169  التعليقات: 0

الرشيد و غادر :
و هناك نموذج آخر لمخالفة الوجدان يظهر في قصة هارون الرشيد مع جارية أخيه الهادي ، ننقلها هنا لما فيها من فائدة :
« ... يحكى أن هارون الرشيد حج ماشياً ، و إن سبب ذلك أن أخاه موسى الهادي كانت له جارية تسمى ( غادر ) و كانت أحظى الناس عنده ، و كانت من أحسن النساء وجهاً و غناء ، فغنت يوماً و هو مع جلسائه على الشراب ، إذ عرض له سهو و فكر و تغير لونه و قطع الشراب ، فقال الجلساء : ما شأنك يا أمير المؤمنين ؟.
قال : لقد وقع في قلبي أن جاريتي ( غادر ) يتزوجها أخي هارون بعدي .

03/02/2002 - 20:43  القراءات: 32724  التعليقات: 0

هو أبو الحسن علي بن يقطين الكوفي البغدادي ، لم نعثر على تاريخ و مكان ولادته ، بيد أن وفاته كانت في سنة 182 هجرية ، حينما كان الامام موسى بن جعفر الكاظم ( عليه السَّلام ) في سجن هارون العباسي .
كان علي بن يقطين من وزراء هارون الخليفة العباسي ، و من خيار الشيعة في المائة الثانية و من أتباع الإمام الكاظم ( عليه السَّلام ) لكنه كان يخفي ذلك ، و كان الإمام قد سمح له بتصدي الوزارة حتى يخفف من وطأة الظلم عن المظلومين و الأبرياء .
قال الإمام الكاظم ( عليه السَّلام ) لعلي بن يقطين : كفارة عمل السلطان الإحسان إلى الإخوان .

اشترك ب RSS - هارون الرشيد