السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
السور الثلاث التي لا تحتوي على حرف الكاف هي سورة العصر ، و سورة قريش ، و سورة الفلق .
سورة العصر ( 103 )
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
وَالْعَصْرِ {العصر/1} إِنَّ الْإِنسَانَ لَفِي خُسْرٍ {العصر/2} إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَتَوَاصَوْا بِالْحَقِّ وَتَوَاصَوْا بِالصَّبْرِ {العصر/3}
سورة قريش ( 106 )
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
يجوز للحائض تلاوة القرآن الكريم عدا سور العزائم ، و هي السور التي تشتمل كل واحدة منها على آية السجدة الواجبة ، و هذه السور هي :
1. سورة السجدة ، ورقمها : ( 32 ) .
2. سورة فصلت ، ورقمها : ( 41 ) .
3. سورة النجم ، ورقمها : ( 53 ) .
4. سورة العلق ، ورقمها : ( 96 ) .
و يجوز للحائض تلاوة غيرها من السور و الآيات ، لكن لا يجوز لها مَس كتابة المُصحف ، و لبسها للقفازات يُجنِّبها مس الكتابة و هو أمر جيد .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
قيل أن التحسس في يكون في الخير ، و التجسس يكون في الشر .
قال الله عز و جل حكاية عن النبي يعقوب ( عليه السلام ) : { يَا بَنِيَّ اذْهَبُواْ فَتَحَسَّسُواْ مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلاَ تَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِنَّهُ لاَ يَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَ } ، ( سورة يوسف ، الآية : 87 ) .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
النية شرط في صحة العبادات بصورة عامة ، و النية هي القصد و العزم على الفعل قربة إلى الله تعالى ، و لا يلزم التلفُّظ بالنية .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : الأضحية واجبة على من يحج في منى يوم عيد الأضحى ، و هي من مناسك الحج ، و أما بالنسبة لغير الحجاج فهي سنة مستحبة في كل سنة لمن يقدر عليها .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
أهل البيت ( عليهم السلام ) الذين هم عِدْلُ القرآن الكريم و الذين هم أعرف بالقرآن يصرحون بحرمة العادة السرية ، و التبرير المذكور ليس مجوزاً للعادة السرية ، و العلاج يكون في المبادرة الى الزواج لمن يقدر على ذلك ، و أما من لا يقدر عليه فالتقوى خير معين له على تجاوز هذه المرحلة الصعبة أي العزوبة .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
الأدلة على ولاية الإمام أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) أكثر من أن تحصى ، و إليك نموذجاً واحداً منها مما نزل في ولاية علي ( عليه السلام ) في القرآن الكريم .
قال الله عَزَّ و جَلَّ : { إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلاَةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ * وَمَن يَتَوَلَّ اللّهَ وَرَسُولَهُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ فَإِنَّ حِزْبَ اللّهِ هُمُ الْغَالِبُونَ } ، ( سورة المائدة ( 5 ) ، الآية : 55 ، 56 ) .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
التخَتُّم سُنَّة وَرَدَت فيه أحاديث كثيرة ، و قد رُوِيَ عن الإمام جعفر بن محمد الصادق ( عليه السلام ) أنَّهُ قَالَ : " مِنَ السُّنَّةِ لُبْسُ الْخَاتَمِ " ، ( الكافي : 6 / 468 ) .
و الخاتَم حَلَقَةٌ ذاتُ فُصٍّ ، و قد يكون الخاتم من دون فُصٍّ .
خواص الأحجار الكريمة :
ذكرت بعض الأحاديث خواصاً لبعض الأحجار الكريمة التي تجعل فصوصاً للخواتيم ، مثل العقيق و الياقوت و الفيروزج ، و غيرها .
1 - العقيق :
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته , و بعد : لقد ارتكبا ذنباً عظيماً ، لكن الآن ليس عليهما شيء سوا التوبة الى الله عز و جل الغفار الرحيم . و لمزيد من التفصيل عن التوبة و شروطها يمكنك مراجعة إجاباتنا السابقة من خلال الوصلات التالية :
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : هذه الممارسة لا تُسمَّى لواطاً في المصطلح الشرعي و الفقهي ، حيث أن اللواط هو الإتصال الجنسي بين ذكرين ، و هو نوع من أنواع الممارسات الجنسية المُحرمة ، لكن إتيان الزوجة من الدبر لا يُعَدُّ لواطاً و ليس مُحرماً .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لا يجوز للخطيبين لمس أو تقبيل بعضهما ، كما لا يجوز اللمس و التقبيل بغرض الإحترام بين الخطيبة و والد خطيبها ما لم يتم إجراء صيغة العقد الشرعي للزواج ، و يجوز اللمس و التقبيل المذكور بعد تمام العقد .
و لمزيد من التفصيل يمكنك مراجعة إجابتنا السابقة من خلال الوصلة التالية : http://www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=1961
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
لا يجوز للمسلمة أن تتزوج من الكافر و ان كان كتابياً ، و لا فرق في هذا الحكم بين الزواج الدائم و المتعة ، و لا يمكن أن يكون مثل هذا الزواج زواجاً صحيحياً في حال من الأحوال .
و أما سبب بطلان مثل هذا الزواج فيرجع إلى وجود النصوص الشرعية المتواترة الصريحة التي تُحرمه .
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :
معنى الطمأنينة في الصلاة هو الاستقرار و السكون و عدم حركة البدن و الأعضاء حال قراءة الحمد و السورة و الأذكار .
و أما الخشوع فمعناه الخضوع و التوجه و الإنقطاع إلى الله جلَّ جلاله و عدم الإلتفات إلى الأطراف حال الصلاة .
و لمزيد من التفصيل حول الخشوع يمكنك مراجعة إجابتنا المفصلة بهذا الخصوص من خلال الوصلة التالية : http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=540
أحدث التعليقات