بحث
البحث حصل على 10 صفحة في 0.024 ثانية.
نتائج البحث
03/12/2009 - 11:24 القراءات: 11318 التعليقات: 0
بسم الله الرحمن الرحيم
والحمد لله ، والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله الطاهرين . .
12/08/2009 - 21:46 القراءات: 14230 التعليقات: 0
إن من يراجع كتب الحديث و الرواية لدى مختلف الطوائف الإسلامية يخرج بحقيقة لا تقبل الشك ، و هي: أن الأحاديث الدالة على خروج الإمام المهدي من آل محمد في آخر الزمان ، يملأ الأرض قسطاً و عدلاً ، بعدما ملئت ظلماً و جوراً ، كثيرة جداً ، تفوق حد الحصر . .
13/11/2010 - 11:08 القراءات: 38063 التعليقات: 4
إن الإمام « عليه السلام » حين يخرج ، فإنه يخرج ليملأ الأرض قسطاً وعدلاً ، وهذا يحتم عليه محاربة جميع طواغيت الأرض ، والمستكبرين ، ومعهم جميع الكافرين ، والمكذبين به . ولن يستطيع الشيعة الذين حكموا بعض البلاد ، كدولة إيران المعاصرة دفع كيد هؤلاء ، إلا إذا كان المطلوب هو البطش العالمي بالشيعة ، من خلال اجتماع جميع أمم الأرض على حربهم .
03/12/2009 - 11:58 القراءات: 12925 التعليقات: 0
هذه ليست من علامات الظهور ، ولكن لا بأس بها لتقريب الفكرة لأجل تيسير الإيمان بالأمور التي وردت في الروايات .
إن وجود هذه المخترعات ييسر لنا الإيمان بصحة وصدور الروايات التي تتحدث عن أن النبي ( صلى الله عليه وآله ) والإمام ( عليه السلام ) يشهدون على الخلق ويرون أعمالهم ، ولكنهم لا يرون الأعمال بهذه الوسائل كشاشة التلفاز ، ولا يسمعون أقوالهم بواسطة جهاز إرسال ، بل هناك إمكانات زوّدهم الله بها لا تخطر لنا على بال . فهذه الاختراعات إذن يمكن أن تقرّب لنا التصديق واليقين بتلك الأمور الأكثر دقة ، وتيسر فهمها لنا ، وإن لم نستطع أن نعرف حقيقتها بدقة .
27/09/2010 - 00:46 القراءات: 23596 التعليقات: 1
وكان الأئمة [عليهم السلام] ، حين ترد عليهم المسائل كثيراً ما يرجعون الناس في مسائلهم الصعبة إلى أبنائهم في حال صغرهم ليظهروا مزيتهم على غيرهم ، في أن الله قد اختصهم بعلوم ليست عند غيرهم .
18/01/2011 - 05:18 القراءات: 88616 التعليقات: 2
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين . .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . . وبعد . .
06/10/2009 - 17:52 القراءات: 12814 التعليقات: 0
بسم الله الرحمن الرحيم
و الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على محمد و آله الطيبين الطاهرين
يذكر الرواة و المؤرخون أرقاماً عالية للأموال التي كان يعطيها ، أو يبذلها الأئمة عليهم السلام للشعراء ، إذا ما قالوا فيهم ، أو في قضيتهم شيئاً من الشعر . . و من أمثلة ذلك .
1 ـ إنهم يقولون : إن الإمام زين العابدين عليه السلام ، عندما تجاهله هشام بن عبد الملك في الطواف ، و جرى بين هشام و بين الفرزدق من أجل ذلك ما جرى ، يقولون : إن الإمام ( عليه السلام ) قد أعطى الفرزدق ألف دينار ، أو إثنى عشر ألف درهم على اختلاف النقل ، على قوله الأبيات التي أولها :
هذا الذي تعرف البطحاء وطـأتـه *** و البيت يـعـرفـه و الحل و الحرم
فرفض الفرزدق قبولها ، لأنه إنما قال ذلك غضباً لله و لرسوله ، لكنه عليه السلام أصر عليه بالقبول ، فقبلها . . و القضية أشهر من أن تذكر . .
2 ـ و عندما أنشد الكميت للباقر عليه السلام قصيدته : " من لقلب متيم مستهام . . " قال له : يا كميت ، هذه مئة ألف جمعتها لك من أهل بيتي .
12/08/2007 - 15:01 القراءات: 19397 التعليقات: 0
مقال قيم لسماحة العلامة المحقق السيد جعفر مرتضى العاملي ( حفظه الله ) يتناول فيه تاريخ الخوارج سياسياً و عقائدياً ، كما و يتناول موقف الإمام أمير المؤمنين علي ( عليه السَّلام ) منهم .
بسم الله الرحمن الرحيم
و الحمد لله ، و الصلاة و السلام على محمد و آله الأطهار .
03/07/2007 - 15:01 القراءات: 18344 التعليقات: 0
مقال قيم لسماحة العلامة المحقق السيد جعفر مرتضى العاملي ( حفظه الله ) يتناول فيه شيئاً من التحريفات التي سببتها الايدي المتلاعبة بالتراث الاسلامي
22/03/2009 - 22:06 القراءات: 35389 التعليقات: 0
الحمد لله رب العالمين ، و الصلاة و السلام على محمد و آله الطيبين الطاهرين .
السلام عليكم أيها الأخوة المؤمنون و رحمة الله و بركاته .
و بعد..
موضوع البحث ، هو :
( الحروف المقطعة في فواتح السور من وجهة نظر قرآنية ) .
فلقد كثر الحديث عن الحروف المقطعة الواردة في فواتح السور القرآنية ، و تعددت ، و تشعبت الأقوال و الآراء حولها . حتى عد المفسرون ما يقرب من عشرين قولاً حول المراد منها..
فقيل:
ـ هي من المتشابه الذي لا يعلم تأويله إلا الله سبحانه .
ـ هي أسماء للسور التي وقعت في أوائلها .
ـ إنها أسماء لمجموع القرآن..
ـ إنها أسماء لله سبحانه فـ " ألم " معناها : أنا الله العالم .
و " ألمر " معناها : أنا الله أعلم و أرى..
ـ إنها أسماء لله مقطعة لو أحسن تأليفها لعلم اسم الله الأعظم ، فـ " ألر و حم و ن ". تصير : الرحمن . و هكذا
ـ إن هذه الحروف شريفة لكونها مباني كتبه المنزلة و أسمائه الحسنى و صفاته العليا ، و أصول لغات الأمم.. و قد أقسم الله تعالى بهذه الحروف .