بحث
البحث حصل على 6 صفحة في 0.025 ثانية.
نتائج البحث
22/07/2022 - 00:03 القراءات: 3114 التعليقات: 0
ربما تكون علاقتنا بأساتذتنا وبأصدقائنا وأحبائنا وبمراجعنا وزعمائنا أقوى من علاقتنا بالإمام عليه السلام والمفروض أن علاقتنا بالإمام عليه السلام يجب أن تكون علاقة حب وعشق لا مجرد دعاء ورغبة، فنحن ندعو للإمام عليه السلام ولكن ما يريده الإمام عليه السلام منا ليس مجرد لقلقة اللسان في الدعاء, بل يريد منا علاقة حب وعشق كي نكون أهلاً للقائه و أهلاً لتكريمه و أهلاً لتشريفه, فما هي علاقة الحب والأنس ؟!
29/03/2021 - 00:03 القراءات: 9853 التعليقات: 0
ليس من الضروري أنَّ مَن داومَ على العبادة أربعينَ أربعاء أو جمعة في المواضع المذكورة يحظى برؤية الإمام (ع) فإنَّ هذه الدعوى وإنْ كانت معروفة بين الناس ولكنَّها لا تستندُ على نصٍّ معتبرٍ عن معصوم، فهي مجرَّد نقولاتٍ يتحدَّث بها الناس لا مُستندَ لها، وقد يتَّفق وقوع الرؤية لبعض الأخيار...
07/07/2017 - 06:00 القراءات: 17353 التعليقات: 2
يزعم الشيعة أن أئمتهم معصومون، وأن مهديهم موجود، يتصل به بعض علماء مذهبهم، قيل إنهم ثلاثون رجلاً، فكيف بعد هذا الزعم يسوغ الاختلاف والخلاف في مذهبهم، الذي لا يكاد يوجد له نظيرٌ في جميع الفرق والطوائف، حتى إنَّه يكاد أن يكون لكل مجتهدٍ أو مرجعٍ من علمائهم مذهب خاص به؟! مع أنَّهم يدعون وجوب وجود إمام تقوم به الحجة على الناس، وهو المهدي المنتظر، فما بالهم أكثر أهل الأرض اختلافاً مع وجود إمامهم وقائمهم واتصالهم به؟! ثم تقولون: إن المجلسي ذكر حديث أن الإمام الغائب لا يُرى، ومن ادعى أنه قد رأى الإمام المهدي فقد كذب. ثم نقرأ أن علماءكم قد رأو الإمام المهدي مرات كثيرة.
15/07/2016 - 05:25 القراءات: 133770 التعليقات: 0
رؤية الإمام صلوات الله وسلامه عليه في المنام ممكنة ، وإذا انطبقت المواصفات الواردة للإمام سلام الله عليه مع ماتشاهده في المنام ، تكون رؤية صادقة ، لكنه قلما يتفق ذلك .
04/02/2022 - 00:49 القراءات: 3250 التعليقات: 0
يذهب العلماء إلى أن غيبة الإمام هي غيبة العنوان لا غيبة الشخص, فإن غيبة الشخص تعني أن نفس شخص الإمام غير موجود, مثله كمثل عيسى بن مريم عليها السلام, فعيسى بن مريم شخصه غائب؛ لأن شخصه قد رُفع إلى حظيرة القدس، أما غيبة الإمام المنتظر عليه السلام فهي ليست كذلك, أي أن الإمام المنتظر عليه السلام موجود مع الناس, إلاّ أنّ شخصه غير معروف, فالإمام المنتظر يحضر قضايا الناس العامة والخاصة, ولم يغب شخصه, وإنّما الذي غاب هو عنوانه.
15/02/2019 - 06:00 القراءات: 10676 التعليقات: 0
أمّا عن الأمر الأوّل فهو مبني على أنّ وجود الحجة الإلهية قالع للخلاف من رأس، ولكنّه ليس صحيحاً وإنّما هو يقلل الاختلاف ولا يقلعه، والشاهد على ذلك أنّ المسيح عيسى بن مريم (عليه السلام) بعث إلى بني إسرائيل، وكانت إحدى وظائفه رفع الاختلاف بينهم، قال تعالى:﴿ ...