بحث
البحث حصل على 8 صفحة في 0.017 ثانية.
نتائج البحث
05/01/2003 - 20:43 القراءات: 52272 التعليقات: 0
مما يُستحب فعله للمُقدمين على الزواج ما يلي :
14/04/2002 - 21:43 القراءات: 61696 التعليقات: 0
من أهم آداب عقد الزواج و سُنَنِه هو ما يلي :
1. الخطبة
تُستحب الخُطبة قبل إجراء العقد ، و يستحب ان تشتمل على حمد الله و الثناء عليه و الوصية بالتقوى .
27/10/2003 - 06:42 القراءات: 443726 التعليقات: 18
زينب بنت جحش هي إحدى زوجات النبي ( صلَّى الله عليه و آله ) و قد تزوج بها الرسول في السنة الخامسة من الهجرة ، و هي بنت أمية بنت عبد المطلب عمة النبي .
و كانت زينب بنت جحش زوجة لزيد بن حارثة قبل أن تصبح زوجة لرسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) .
05/11/2006 - 23:16 القراءات: 33448 التعليقات: 0
في تفسير هذه الآية أكثر من قول نُِشير إلى أهمها كالتالي :
05/05/2003 - 21:43 القراءات: 212464 التعليقات: 13
يظهر لمن راجع كتب الحديث و التاريخ أن هناك أخباراً تقول بأن عمر بن الخطاب قد خطب أم كلثوم بنت الإمام أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) و تزوجها و ذلك في زمن خلافته ، و هذه الأخبار روتها كتب الفريقين .
المؤيدون لهذا الخبر و نواياهم
و لقد حاول بعض أهل السنة استناداً إلى هذه الأخبار ـ مع ما فيها من التناقضات و الاختلافات ـ إثبات وجود علاقات ودّية و صِلاتٍ حميمة بين الإمام أمير المؤمنين ( عليه السَّلام ) و بين عمر بن الخطاب ! الشيء الذي لا يمكن قبوله ، ذلك لأن مواقف عمر تجاه أهل البيت ( عليهم السَّلام ) غير خافية ، فلو صحّ ذلك ، فما معنى غصب الخلافة ، و ما معنى غصب فدك و التهديد بإحراق بيت الزهراء بمن فيه ، إلى غيرها من الأمور الجسيمة التي كان للخليفة عمر فيها الدور المباشر أو المؤثر .
هذا و يظهر للمتتبع لدى التحقيق ، أن معظم هذه الأخبار لا يمكن الاستناد إليها و الاعتماد عليها ، إما لضعف أسنادها و رواتها ، و أما لتضاربها و تناقضها بصورة واضحة .
22/03/2004 - 05:43 القراءات: 942682 التعليقات: 51
هناك مجموعة من المكروهات ينبغي إجتنابها و التنبه لها لدى المباشرة و الجُماع ذكرها النبي المصطفى ( صلى الله عليه وآله ) للإمام أمير المؤمنين علي ( عليه السَّلام ) نذكرها بنصِّها في ما يلي:
رُوِيَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ قَالَ أَوْصَى رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) عَلِيَّ بْنَ أَبِي طَالِبٍ ( عليه السَّلام ) فَقَالَ:
" ... يَا عَلِيُّ : لَا تُجَامِعِ امْرَأَتَكَ فِي أَوَّلِ الشَّهْرِ وَ وَسَطِهِ وَ آخِرِهِ ، فَإِنَّ الْجُنُونَ وَ الْجُذَامَ وَ الْخَبَلَ لَيُسْرِعُ إِلَيْهَا وَ إِلَى وَلَدِهَا.
08/02/2012 - 16:03 القراءات: 25329 التعليقات: 1
تُسمى الآية رقم ( 3 ) من سورة النساء بآية العدد و هي المشتملة على قول الله تعالى: ﴿ وَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تُقْسِطُواْ فِي الْيَتَامَى فَانكِحُواْ مَا طَابَ لَكُم مِّنَ النِّسَاء مَثْنَى وَثُلاَثَ وَرُبَاعَ فَإِنْ خِفْتُمْ أَلاَّ تَعْدِلُواْ فَوَاحِدَةً أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ ذَلِكَ أَدْنَى أَلاَّ تَعُولُواْ ﴾ و هي الآية التي تبين حكم الله في تعدد الزوجات في الزواج الدائم، كما و تبين أحكام تعدد الزوجات، و إنما سُمِّيَت بآية العَدَد لأنها تكفلت ببيان العدد المسموح به اختياره من الزوجات دواماً.
16/04/2015 - 12:44 القراءات: 25507 التعليقات: 1
لا شك في أن الغريزة الجنسية مسألة مهمة جداً في حياة الناس عموماً و في حياة الشباب خصوصاً، و لعل تأثير الغريزة الجنسية على الشباب المؤمن أكثر بكثير إذا لم تُشبع بالطريقة الصحيحة حيث أن غير المؤمن لا يجد نفسه في مأزق حيث كل الخيارات موجودة أمامه.
