آية الله العظمى السيد محمد تقي المدرسي دامت بركاته
آية الله العظمى السيد محمد تقي المدرسي دامت بركاته
  • ولد في مدينة كربلاء المقدسة بالعراق عام 1364 ه- الموافق 1945 م.
  • والده هو سماحة العالم الفقيه العارف آية الله السيد محمد كاظم المدرسي (1329/ 1414 ه-) قدس سره .
  • التحق بمحافل العلم والمعرفة في حوزة كربلاء المقدسة منذ صغره، فدرس على أيدي كبار أساتذة الحوزة العلمية في كربلاء المقدسة، مثل: والده الله السيد كاظم المدرسي و آية الله الشيخ محمد الكرباسي و آية الله الشيخ محمد الشاهرودي و آية الله الشيخ جعفر الرشتي قدس الله اسرارهم .
  • تابع دراسة بحث الخارج (البحوث الإجتهادية) على يد الأساتذة الكبار، و بالذات آية الله العظمى السيد محمد الشيرازي و آية الله العظمى الشيخ يوسف الخراساني البيارجمندي قدس سرهما .
  • اسس عددا من الحوزات العلمية في أكثر من بلد في العراق و إيران و سوريا و غيرها فتربت أجيال من الطلبة و العلماء و الخطباء في هذه الحوزات المباركة .
  • هو مرجع شيعي عراقي ايراني معروف في العالم الإسلامي و له مقلدين من كافة الجنسيات .
  • من مؤلفاته :
  • تفسير من هدى القرآن 18 مجلداً.
  • المنطق الإسلامي.
  • الفكر الإسلامي.
  • العرفان الإسلامي.
  • التاريخ الإسلامي.
  • المجتمع الإسلامي.
  • سلسلة الوجيز في الفقه الإسلامي.
  • موسوعة التشريع الإسلامي.
  • سلسلة قدوة و اسوة ( سيرة المعصومين الاربعة عشر ).
  • مستقبل الثورة الإسلامية.
  • عاشورا امتداد حركة الانبياء .
  • فاطمة الزهراء عليها السلام قدوة الصديقين.

 

18/11/2009 - 12:32  القراءات: 11372  التعليقات: 0

﴿ وَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُ خَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَا وَالْآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُ * يَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُ وَمَا لَا يَنفَعُهُ ذَلِكَ هُوَ الضَّلَالُ الْبَعِيدُ * يَدْعُو لَمَن ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِن نَّفْعِهِ لَبِئْسَ الْمَوْلَى وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُ * إِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُ 1

09/09/2009 - 11:36  القراءات: 14848  التعليقات: 0

نحن نعلم أنّ هذه الليلة مرتبطة بنزول القرآن الكريم ، ولأنّنا نؤمن بالقرآن ، ونعرف أنّه ميلاد حضارتنا وأمّتنا وشخصيّتنا ، وأنّه منقذنا وقوام حياتنا وسلوكنا وبصائرنا في هذه الحياة ، فإنّ من الواجب أن نخصّص ليالٍ في العام نحتفل فيها بذكرى نزول القرآن الكريم .

الصفحات

اشترك ب RSS - السيد محمد تقي المدرسي