أن اسم التيجاني الذي سمتني به والدتي له ميزة خاصة لدى عائلة السماوي كلها التي اعتنقت الطريقة التيجانية و تبنَّتها منذ أن زار أحد أبناء الشيخ سيدي أحمد التيجاني مدينة قفصة قادما من الجزائر و نزل في دار السماوي فاعتنق كثير من أهالي المدينة خصوصا العائلات العلمية و الثرية هذه الطريقة الصوفية و روجوا لها ، و من أجل إسمي أصبحت محبوبا في دار السماوي التي يسكنها أكثر من عشرين عائلة و كذلك خارجها ممن لهم صلة بالطريقة التيجانية.