القضاء و القدر

17/06/2024 - 19:24  القراءات: 904  التعليقات: 0

التقسيم الأوّل: 1 ـ القضاء والقدر العلمي . 2 ـ القضاء والقدر العيني .

التقسيم الثاني: 1 ـ القضاء والقدر التكويني . 2 ـ القضاء والقدر التشريعي .

 

03/06/2024 - 19:23  القراءات: 1096  التعليقات: 0

قال رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم): "قال اللّه جلّ جلاله: من لم يرض بقضائي ولم يؤمن بقدري فليلتمس إلهاً غيري".

28/05/2024 - 19:23  القراءات: 1733  التعليقات: 0

إنّ تحقّق كلّ شيء في هذا العالم بحاجة إلى وجود مجموعة أسباب وعلل تسبقه ، ومن مجموع هذه "العلل الناقصة" تتكوّن "العلة التامة" التي تؤدّي إلى تحقّق ذلك الشيء. قال الإمام جعفر بن محمّد الصادق(عليه السلام): "أبى اللّه أن يجري الأشياء إلاّ بأسبابها ، فجعل لكلّ شيء سبباً ..."

11/05/2024 - 01:22  القراءات: 1454  التعليقات: 0

القضاء والقدر عبارة عن كتابة اللّه تعالى كلّ ما سيجري في الكون بتمام خصوصياته وقدره في اللوح المحفوظ، والتي منها كتابته عزّ وجلّ ما سيجري على العباد وإخبار الملائكة بذلك.

05/05/2024 - 19:21  القراءات: 1359  التعليقات: 0

القضاء هو فصل الأمر، سواء كان هذا "الأمر" قولا أو فعلا، وكلّ واحد منهما على وجهين: إلهي وبشري ، و القدر هو كمية الشيء ، وتقدير اللّه تعالى للأشياء عبارة عن جعلها على مقدار ووجه مخصوص حسب حكمته عزّ وجلّ.

21/04/2024 - 19:20  القراءات: 1589  التعليقات: 0

قال الإمام علي(عليه السلام) لمن سأله عن القضاء والقدر: " ... بحر عميق فلا تلجه .. طريق مظلم فلا تَسلُكه ... سرُّ اللّه فلا تكلّفه ..."

13/04/2024 - 12:54  القراءات: 1646  التعليقات: 0

ذهب قوم ـ وهم المجبرة الى انه تعالى هو الفاعل لافعال المخلوقين، فيكون قد اجبر الناس على فعل المعاصي، وهو مع ذلك يعذبهم عليها، واجبرهم على فعل الطاعات ومع ذلك يثيبهم عليها؛ لانهم يقلون: ان افعالهم في الحقيقة افعاله...

02/11/2023 - 18:25  القراءات: 1875  التعليقات: 0

لا تتحقّق أي ظاهرة في الكون ، ولا تصل إلى مرتبة الوجود إلاّ بعد توفّر أسبابها وتعيين قدرها من قبل الأسباب ، واللّه سبحانه وتعالى هو الخالق للأسباب ، فلهذا ينسب خلق القضاء والقدر إليه تعالى.

21/10/2023 - 10:19  القراءات: 1411  التعليقات: 0

إنّ مسألة القضاء والقدر لا تختص بالدين الإسلامي دون بقية الأديان السماوية ، بل هي مسألة لها جذور زمنية ممتدة وتوغّل عميق في الفكر الديني والإنساني .

06/04/2023 - 09:26  القراءات: 2161  التعليقات: 0

لو كان قصد الإسلام من تبيين مسألة القضاء والقدر الدعوة إلى الكسل والخمول لما أتعب رسول اللّه(صلى الله عليه وآله وسلم) نفسه في الدعوة إلى الإسلام والجهاد في سبيله، ولما تحمّل من المشركين ما تحمّل.

  • الامام علي بن موسى الرضا (عليه السلام)
10/12/2021 - 10:46  القراءات: 3569  التعليقات: 0

قَالَ الرِّضَا 1 عليه السلام :‏ " ثَمَانِيَةُ أَشْيَاءَ لَا تَكُونُ إِلَّا بِقَضَاءِ اللَّهِ وَ قَدَرِهِ :
النَّوْمُ .
وَ الْيَقَظَةُ .
وَ الْقُوَّةُ .

  • 1. الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام ثامن أئمة أهل البيت عليهم السلام .
  • الامام علي بن محمد الهادي (عليه السلام)
09/05/2021 - 02:33  القراءات: 3999  التعليقات: 0

قال الامام علي بن محمد الهادي عليه السلام: "الْمَقَادِيرُ 1 تُرِيكَ مَا لَمْ يَخْطُرْ بِبَالِكَ‏" 2 .

16/09/2019 - 06:00  القراءات: 8793  التعليقات: 0

أن الشيعة يؤمنون بالقضاء والقدر، وضرب الصدر والظهر فعل من الأفعال المتعلقة بالجوارح، وهو لا ينافي الإيمان بالقضاء والقدر الذي هو من أفعال القلب.

19/07/2018 - 22:00  القراءات: 10436  التعليقات: 0

عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْفُضَيْلِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا خَالِدٍ الْكَابُلِيَّ يَقُولُ:
سَمِعْتُ زَيْنَ الْعَابِدِينَ عَلِيَّ بْنَ الْحُسَيْنِ عليه السلام يَقُولُ‏: "الذُّنُوبُ الَّتِي تُظْلِمُ الْهَوَاءَ:

09/12/2017 - 17:00  القراءات: 7668  التعليقات: 0

قد يولد الإنسان سليماً مُعافى من كل الأمراض أو العاهات المزمنة ولكنه قد يُصاب في حياته بعاهة أو نقص أو مرض مزمن، وقد يولد الإنسان وهو مصاب بأمراض مزمنة أو عاهات معينة تفقده الحياة الطبيعية للإنسان السليم.

ولتجاوز ما يعانيه المعاق من مشاكل ومصاعب، بل ومن أجل تحقيق نجاحات باهرة في حياته... عليه اتباع الخطوات التالية:

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
03/05/2017 - 11:00  القراءات: 8612  التعليقات: 0

رُوِيَ عَنْ بَعْضِ أَصْحَابِ الرِّضَا عَلَيْهِ السَّلَامُ أَنَّهُ قَالَ: دَخَلْتُ إِلَيْهِ بِمَرْوَ، فَقُلْتُ:
يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ رُوِيَ لَنَا عَنِ الصَّادِقِ عَلَيْهِ السَّلَامُ أَنَّهُ قَالَ: لَا جَبْرَ وَ لَا تَفْوِيضَ، بَلْ أَمْرٌ بَيْنَ أَمْرَيْنِ، فَمَا مَعْنَاهُ؟

02/10/2016 - 20:00  القراءات: 10079  التعليقات: 0

هل معنى ذلك : أن لا يعاقب قاتل الحسين بن علي «عليه السلام»، بل يثاب ويدخل الجنة، لأنه فعل المحبوب لله تعالى ، ونفذ ما اقتضته حكمته ؟! فإن كان الأمر كذلك فلماذا إذن تعترض أنت على من قتل لك عزيزاً؟! بل لماذا تدافع عن نفسك، إذا قصدك قاصدٌ بسوء؟! ألا يكون هو الآخر يفعل ما يحبه الله ؟! وما تقتضيه حكمته تعالى ؟! وما يدخل به الجنة ؟!

29/04/2016 - 21:40  القراءات: 9304  التعليقات: 0

تعد مفردة " البداء " العروة الوثقى بين سُلَمِيَات النسق العقدي الديني ، مما يجعلها أفضل وسيلة سلوكية ، و تربوية تقوّم السلوك العبادي بين العبد و ربه . و تجعل المتعبد بها أفضل العابدين . لكن ذلك ، لن يتسنى إلاّ بعد فهم دقيق لفلسفة " البداء " .

03/03/2016 - 07:00  القراءات: 10635  التعليقات: 0

عن ابن نُباتة، قال: إنَّ أمير المؤمنين عدل مِن عند حائط مائل إلى حائط آخر.
فقيل له: يا أمير المؤمنين، تَفرُّ مِن قضاء الله؟!
قال: أفرُّ مِن قضاء الله إلى قَدَر الله عَزَّ و جَلَّ 1.

15/07/2014 - 16:46  القراءات: 10420  التعليقات: 0

قلت : ليس التقدير ممّا يختلف وإنّما يختلف العلم به ، فالّذي يعلم تقدير الأمور ومجاريها أَزلاً وفي اللوح المحفوظ هو اللّه وحده لا شريك له ، وأمّا الذي يتنزّل به ويُطلع أولياءه عليه فهو في ليلةٍ مباركةٍ هي ليلة القدر من

الصفحات

اشترك ب RSS - القضاء و القدر