مركز الإشعاع الإسلامي

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : مما ينفع في طرد الخوف و دفع الشرور و المخاطر هو قراءة آية الكرسي وحدها أو منضمة الى بعض الآيات الأخرى ، فقد رُوِيَ عن الإمام عَلِيِّ بْنِ الْحُسَيْنِ ( عليه السلام ) أنهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) : " مَنْ قَرَأَ أَرْبَعَ آيَاتٍ مِنْ أَوَّلِ الْبَقَرَةِ ، وَ آيَةَ الْكُرْسِيِّ ، وَ آيَتَيْنِ بَعْدَهَا ، وَ ثَلَاثَ آيَاتٍ مِنْ آخِرِهَا ، لَمْ يَرَ فِي نَفْسِهِ وَ مَالِهِ شَيْئاً يَكْرَهُهُ ، وَ لَا يَقْرَبُهُ شَيْطَانٌ ، وَ لَا يَنْسَى الْقُرْآنَ " ، ( الكافي : 2 / 621 ) .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

لا يجوز إلا بموافقة صاحب العمل أو الشركة ، أو المدير المسؤول و حسب قوانين المؤسسة التي تعمل فيها .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

إذا لم يكن لزوجك سنة خمسية يراجع حساباته في نهايتها و كانت المبالغ التي هي الآن بحوزته حاصلة من العمل و التجارة أو الوظيفة لا من الإرث فعليه أن يخمس ما لديه الآن فوراً من دون تأخير ، لكن يطرح منها الديون التي عليه ، و في حال عدم تمكنه من إخراج الخمس من أمواله دفعة واحدة فيمكنه مراجعتنا في ذلك حتى نقوم بتقسيط ما عليه من الخمس بصورة تسهل عليه دفع الخمس حيث أننا نحمل إجازة خطية من سماحة المرجع الديني السيد علي السيستاني ( حفظه الله ) و كذلك من غيره من المراجع العظام ( حفظهم الله ) .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

الأحاديث المروية عن أئمة أهل البيت ( عليهم السلام ) هي التي بيَّنت الأوقات التي يستحب الابتهال الى الله عز و جل بدعاء كميل ، و لمعرفة المزيد عن دعاء كميل يمكنك مراجعة إجابتنا السابقة بهذا الخصوص من خلال الوصلة التالية :

http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=636

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد : الدعاء هو دعاء العهد ، و قد رُوي عن الامام أبي عبد الله الصادق ( عليه السلام ) أنه قال : " من دعا إلى الله أربعين صباحا بهذا العهد كان من أنصار قائمنا فإن مات قبله أخرجه الله تعالى من قبره و أعطاه بكل كلمة ألف حسنة و محا عنه ألف سيئة " . هذا و تجد الدعاء في موقعنا من خلال الوصلة التالية : http://www.islam4u.com/adiieh_list.phpadiieh_alamah/ahd.htm

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

يجب عليه قضاء ما تيقن فواته من الصلوات ، فلو كان متيقناً بأن صلواته التي لم يصلها هي صلوات 25 يوماً أو 30 يوماً مثلاً ، فالواجب عليه قضاء 25 يوماً لا 30 يوماً ، و إن كان الأفضل هو قضاء الأكثر .

و لمزيد من التفصيل يمكنك مراجعة اجاباتنا السابقة من خلال الوصلات التالية :

http://www.islam4u.com/daily_question_show.php?fq_id=298

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

يجوز لك الأكل لديهم و من طعامهم ، و كذلك قبول هديتهم ما لم تعلم بأن الطعام الذي تأكله بعينه ، و الهدية التي تقبلها منهم بعينها هي من الحرام ، حيث أنه قد يكونان من الكسب الحلال .

لكن الاجتناب عن مواضع الشبهة هو الأفضل مهما أمكن ، خاصة ما لم يكن فيه إحراج .

هذا و لو شئت التخلص من الشبهة و إبراء ذمتك فيمكنك إحتساب ثمن الطعام و الهدية ثم إعطائه للفقير المؤمن بنية رد المظالم ، و الأحوط أن يكون بإذن المرجع الديني الذي تقلده .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

نعم يجوز للجُنُبِ تلاوة القرآن الكريم ، و لا فرق في ذلك بين تلاوته عن ظهر القلب ( حفظاً ) أو قراءته من المصحف ، لكن لا يجوز له مس كتابة المصحف في حالة الجنابة ، و لا يجوز له تلاوة آيات السجدة الواجبة الموجود في سور العزائم الأربعة .

و لمعرفة المزيد عن السجدة الواجبة و سور العزائم الأربعة يمكنك مراجعة إجابتنا السابقة من خلال الوصلة التالية :

http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=515

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

يجب عليك إرجاع تلك المستحقات الى أصحابها ، و يكفي في ذلك ايداعها في حسابهم أو وضعها في حوزتهم بحيث تدخل في ملكيتهم ، كأن تضع المال في جيبوبهم أو حقائبهم أو على مكاتبهم و ما الى ذلك ، كما و تستطيع ارسالها عبر البريد ، أو بواسطة شخص آخر ، المهم ايصالها لأصحابها ، و لا يكفي التصدق عنهم .

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، و بعد :

القَذْفُ هو اتهام شخص بالزنا أو اللواط مع عدم قيام الدليل الشرعي المُثبِت للزنا أو اللواط .

و القذف مُحرَّم و مُوجب للحدّ ، و هو من الكبائر .

و إذا قال البالغ العاقل العارف بمعنى ما يقوله لغيره المُسلِم البالغ العاقل غير المتجاهر بالزنا و اللواط و الفسق يا زاني أو يا لوطي ـ بأية لغة قالها ـ فقد قذفه ، سواءً فَهِم المقذوف معنى كلامه أم لم يفهمه ، و للمقذوف أن يطلب من الحاكم الشرعي إقامة حَدِّ القذف على القاذف .

و الملاك في القذف أن يكون بلفظ صريح يفهم الناس منه القذف ، و لا عبرة بتفسير القاذف فيه أنه أراد شيئاً آخر .