06/11/2004 - 11:05  القراءات: 15077  التعليقات: 0

بكل صراحة يجب أن أقول لك أن ما قمت به هو عمل فضيع جداً و منزلق خطير ، و هو من مقدمات الزنا ، و من حام حول الحمى أوشك أن يقع في الحمى ، و ليس بعد ما تقوم به إلا الزنا الكامل ، فالله الله في ما تعمل من الارتباط الحرام بمن لا تحل لك ، و لا تبرر لنفسك هذا العمل الذي يُسخط الله عز و جل بأن زوجتك لا تطاوعك ، و هل عدم مطاوعة الزوجة هو مبرر للإنسان المؤمن أن يفعل ما يشاء ! كلا و ألف كلا ، و إتق الله و لا تدع الشيطان يتغلب عليك ، استعذ بالله من الشيطان الرجيم و قاوم و ساوسه بكل صلابة و عزم و إبتعد حتى عن التفكير بالمحرمات و ما يثير غرائزك الجنسية و استعن بالله فهو نعم المولى و نعم النصير .

06/11/2004 - 10:14  القراءات: 579895  التعليقات: 16

لقد تكرر ذكر اسم سيدنا و مولانا و نبينا المصطفى صلى الله عليه و آله في

06/11/2004 - 10:03  القراءات: 5656  التعليقات: 0

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته . القصة الكاملة لسيدنا العباس عليه السلام موجودة في الموقع و يمكن مراجعتها من خلال الوصلة التالية : العباس بن علي

06/11/2004 - 09:45  القراءات: 5557  التعليقات: 0

حضرة الأخ الفاضل محمد أدام الله عزه و زاد في توفيقه .
السلام عليك أيها الأخ الكريم و رحمة الله و بركاته و بعد :
في البدء أبارك لكم مشروعكم الكريم و المبارك و الخدمة التي أنتم بصدد تقديمها إلى شبابنا و فتياتنا المؤمنين ، خاصة و أن السعي في تزويج العزاب أمر إلهي دعا إليه القرآن الكريم و حرض المعصومون ( عليهم السلام ) الناس عليه .

06/11/2004 - 09:34  القراءات: 5837  التعليقات: 0

يشترط سماحة آية الله العظمى السيستاني مطالبة من يُدفع إليه الخمس وصلاً من مكتب سماحته .

06/11/2004 - 09:24  القراءات: 22298  التعليقات: 0

أما المجوسي فهو التابع للمجوسية ، و هي ملة قديمة تبنّى أصحابها الديانة الزرادشتية ، و يقال عن صاحبها " زرادشت " بأنه نبي و له كتاب اسمه " الأوستا " أي القانون ، و معه تفسيره المعروف بـ " الزند أوستا " ، و قالوا : نظراً إلى أن زرادشت كان يمجّد العناصر و الكواكب و النار و يبني معابد لها ، قيل عنه : انه يعبد النار .
و أما حكم المجوسي من حيث النجاسة أو الطهارة ، فإن أهل الكتاب من يهود و مسيحيين و مجوس طاهرون على رأي سماحة آية الله العظمى السيستاني ، و ما دمت لا تعلم بتنجسهم بالنجاسات ، تستطيع أن تعمل بهذه القاعدة في معاشرتك لهم و احتكاكك بهم .

06/11/2004 - 00:30  القراءات: 6156  التعليقات: 0

المقصود من هذا الفتى هو خليل الله النبي إبراهيم عليه السلام ، و قد وردت سورة باسمه في القرآن الكريم و هي سورة ابراهيم .

06/11/2004 - 00:17  القراءات: 5895  التعليقات: 0

المقصود من زكاة الأبدان هو الصيام ، كما و يطلق أيضاً على زكاة الفطرة .

06/11/2004 - 00:06  القراءات: 318355  التعليقات: 26

إن أعمال الإنسان و أفعاله و كذلك أفكاره و نواياه في الشريعة الإسلامية لا تخرج عن حدود الأحكام الخمسة و التي هي :
1. الواجب : و هو ما أمر الشرع به فلا يجوز للمكلف تركه الا لعذر ، و لو تركه من غير عذر استحق العقاب ، كما أنه لو أتى بالواجب استحق الثواب ، مثل الصلاة و الحج و الصوم ، و غيرها من الواجبات .
2. المستحب : و هو ما رَغَّبَ الشارعُ الناسَ باتيانه ، فيثاب الإنسان اذا ما أتى به ، لكن لا يعاقب لو تركه ، و المستحبات كثيرة جداً ، منها : الصدقة ، قراءة القرآن ، الابتداء بالسلام ، و غيرها .

06/11/2004 - 00:00  القراءات: 11065  التعليقات: 0

لو كان وصول المسافر الى وطنه ( بلده ) قبل زوال الشمس ( الظهر الشرعي ) و لم يكن قد أتى بمفطر من المفطرات فعليه أن يصوم ذلك اليوم ، أما لو وصل بعد الزوال فلا يجوز له صيام ذلك اليوم ، لكن يُستحب له الإمساك حتى المغرب ، و ما دام في بلده فعليه أن يصوم الأيام المتبقية من شهر رمضان ، كما و عليه أن يصلي صلواته الرباعية تامة .

05/11/2004 - 20:43  القراءات: 24360  التعليقات: 0

السيد الحميري ، هو إسماعيل بن محمد بن يزيد ، سيد الشعراء ، و صاحب الكلمة النافذة ، جليل القدر ، عظيم المنزلة ، ينسب إلى حِمْيَر إحدى قبائل اليمن المعروفة .
و السيد نسبة لغوية لا أسرية ، حيث لم يكن فاطمياً و لا علوياً .
كان رحمه الله تعالى من شعراء أهل البيت ( عليهم السلام ) المجاهرين بولائهم ، و المصرحين بتشيعهم رغم ما كان يحيط بهم من ظروف معاكسة .

05/11/2004 - 19:10  القراءات: 11294  التعليقات: 0

شَاْذَرْوَان : بفتح الذال و تسكين الراء ، و هو ما تُرك من عرض أساس الكعبة المُشرفة خارجاً ويُسمى تأزريراً لأنه كالإزار ، والظاهر أنه مأخوذ من كلمة شَوْذر الفارسية ومعناها الإزار .
و الشاذروان هو مساحة مائلة ملاصقة لأسفل الكعبة و محيطة بها من جوانبها الثلاثة عدا جانب حجر إسماعيل ، أما الشاذروان في الجانب المقابل لحجر إسماعيل فهو كدرجة واحدة مسطحة .

05/11/2004 - 18:58  القراءات: 5332  التعليقات: 0

يجوز ذلك إذا توقف العلاج على الإخبار ، و كان العلاج ضرورياً .

05/11/2004 - 18:51  القراءات: 5617  التعليقات: 0

رأي المشهور هو عدم جواز تقليد المجتهد الميت إبتداً ، و معنى إبتداً هو البدأ بتقليده حال موت الفقيه ، أما لو كان المُقلِد ممن قلَّد ذلك الفقيه حال حياته ففي البقاء على تقليده و عدمه تفصيل لا بد من الرجوع في ذلك الى الفقيه الحي الجامع لشروط التقليد .

05/11/2004 - 18:38  القراءات: 10701  التعليقات: 0

تُسمَّى السُور القرآنية الأربعة التالية بالقلاقل الأربعة ، و هي :
1. سورة الكافرون ، و رقمها حسب ترتيب المُصحف الشريف هو : ( 109 ) .
2. سورة الإخلاص ، و رقمها حسب ترتيب المُصحف الشريف هو : ( 112 ) .
3. سورة الفلق ، و رقمها حسب ترتيب المُصحف الشريف هو : ( 113 ) .
4. سورة الناس ، و رقمها حسب ترتيب المُصحف الشريف هو : ( 114 ) .
أما سببُ تسميتها بالقلاقل الأربعة فيعود إلى أن هذه السُور تبتدأ بكلمة " قل " .

05/11/2004 - 18:30  القراءات: 8631  التعليقات: 0

السلام عليك و رحمة الله و بركاته و تقبل الله أعمالك .
يمكنك الإطلاع على إجابتنا التفصيلة في هذا الموضوع من خلال الوصلة التالية :
http://www.islam4u.com/almojib_show.php?rid=580

05/11/2004 - 18:25  القراءات: 12259  التعليقات: 0

حضرة الأخ الكريم محمود جابر ، السلام عليك و رحمة الله و بركاته ، و بعد : أخي الكريم : نحن نتشرف بالتعرف عليك و على أمثالك من الذين وفقهم الله تعالى للتعرّف على مذهب آل بيت رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) ، و نُبارك لك تمسكك بالعترة الطاهرة الذين أوصى بهم الرسول ( صلى الله عليه و آله ) ، فقد جاء في صحيح مسلم عن زيد بن أرقم أنه قال : قام رسول الله ( صلَّى الله عليه و آله ) يوماً فينا خطيباً بماء يدعى خُماً بين مكة و المدينة ، فحمد الله تعالى و أثنى عليه ، و وعظ و ذكَّر ، ثم قال : " أما بعد ، ألا أيها الناس ، فإنّما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب ، و أنا تارك فيكم ثقلين ، أولهما كتاب ال

04/11/2004 - 19:58  القراءات: 33960  التعليقات: 4

المعذور شرعاً من غسل الجنابة ـ لعدم وجود الماء ، أو للخوف من الضرر بصحته لو استعمل الماء و أغتسل مثلاً ـ يجب عليه التيمم بدلاً عن الغُسل ، و هذا التيمم يُغني عن الوضوء ما لم يُحدث ، و لو أحدث ـ أي نقض الوضوء بالنوم أو ما شابه ذلك ـ فعليه أن يتوضأ فقط و لا ينتقض غسله ما دام عذره باقياً ، و إن كان معذوراً من استعمال الماء فعليه أن يتيمم بدلاً عن الوضوء لصلواته حتى يرتفع العذر .

04/11/2004 - 19:55  القراءات: 5830  التعليقات: 0

ما يُستفاد من القرآن الكريم و تُصرح به الآيات الكريمة هو أن الله عَزَّ و جَلَّ قد أتمَّ الحُجة على الأمم و الشعوب بإرسال الرسل و الأنبياء إليهم ، و لم يدع أمةً إلا و بعث إليهم من يُرشدهم و يهديهم سواء السبيل .

قال الله جَلَّ جَلالُه مُخاطباً رسوله الكريم محمد ( صلى الله عليه و آله ) : { إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشِيرًا وَنَذِيرًا وَإِن مِّنْ أُمَّةٍ إِلَّا خلَا فِيهَا نَذِيرٌ } [1] .

04/11/2004 - 19:48  القراءات: 22334  التعليقات: 0

نعم للإمام علي بن الحسين ( عليه السَّلام ) ولد يُسمى بعمر الأشرف ، و له أولاد و ذرية ، و قد رَوَى الشيخ المُفيد في كتابه المُسمى بالإرشاد قائلاً : و ولد علي بن الحسين ( عليه السَّلام ) خمسة عشر ولدا محمد المكنى أبا جعفر الباقر ( عليه السَّلام ) أمه أم عبد الله بنت الحسن بن علي بن أبي طالب ( عليه السَّلام ) ، و عبد الله و الحسن و الحسين أمهم أم ولد ، و زيد و عمر لأم ولد ، و الحسين الأصغر و عبد الرحمن و سليمان لأم ولد ، و علي و كان أصغر ولد علي بن الحسين و خديجة أمهما أم ولد ، و محمد الأصغر أمه أم ولد ، و فاطمة و عليه و أم كلثوم أمهن أم ولد [1] .

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس