عاشوراء ، كربلاء ، الشعائر الحسينية

مواضيع في حقل عاشوراء ، كربلاء ، الشعائر الحسينية

عرض 21 الى 40 من 116
26/08/2019 - 06:00  القراءات: 8465  التعليقات: 0

إن البكاء على الحسين عليه السلام من شعائر الله؛ لأنه إظهار للحق الذي من أجله ضحى الحسين عليه السلام بنفسه، وإنكار للباطل الذي أظهره بنو أمية، ولذلك بكى زين العابدين عليه السلام على أبيه مدة طويلة، إظهاراً لمظلومية الحسين عليه السلام، وانتصاراً لأهدافه.

21/01/2019 - 06:00  القراءات: 19655  التعليقات: 0

لقد قام الدليل عند الشيعة الإمامية الإثني عشرية على استحباب وأفضلية السجود على الأرض من غيرها من الأشياء الأخرى التي يصح السجود عليها

18/09/2018 - 06:00  القراءات: 43799  التعليقات: 0

كما أن الدكتور الشيخ الوائلي رأى الحادثة لا تخلو من إشكالات مختلفة فقال: إن الرواية في موضوع الزواج غير معتبرة، يضاف لذلك أن مسألة الزواج يمكن تصورها على نحوين: النحو الأول هو الزواج بمعنى الدخول فهذا أركانه غير متوفرة فالقاسم صغير لم يبلغ الحلم يومئذ والمرأة المروي أنه تزوج بها كانت ذات بعل يومئذ يوم الطف والجو الذي كان فيه أهل البيت ليس يوم زواج أو فرح وأما النحو الثاني فهو بمعنى العقد أي أن الحسين قد عقد للقاسم على إحدى بناته، فيمكن أن يرد هنا سؤال وهو أنه ما هي الغاية من ذلك؟ و الإمام عليه السلام يعلم أن القاسم سيقتل بعد ساعة بالاضافة إلى إشكالات أخرى

16/09/2018 - 06:00  القراءات: 9661  التعليقات: 0

إذا كان المقصود أن يستدل على عدم صوابية خروج الحسين عليه السلام وثورته بعدم خروج أولئك الصحابة معه، فهذا يذكرنا بحوار أبان بن تغلب مع بعضهم، فعن عبد الرحمن بن الحجاج قال: كنا في مجلس أبان بن تغلب فجاء شاب فقال: يا أبا سعيد أخبرني كم شهد مع علي بن أبي طالب عليه السلام من أصحاب النبي صلى الله عليه وآله ! فقال له أبان: كأنك تريد أن تعرف فضل علي عليه السلام بمن تبعه من أصحاب رسول الله صلى عليه وآله !

06/09/2018 - 06:00  القراءات: 7464  التعليقات: 0

فإن البكاء حزناً على فقد عزيز، أو فرحاً بلقاء حبيب، لهو من المزايا الإنسانية، ومن أدلة سلامتها واكتمالها، ومن مظاهر التوازن في ملكاتها، وحالاتها.. وآية يقظة المشاعر والأحاسيس فيها، فمن يبكي ـ بهذا الاعتبار ـ فهو إنسان..

05/09/2018 - 06:00  القراءات: 22871  التعليقات: 0

شهد معركة كربلاء مع جيش عمر بن سعد. وكان يقوم فيها بما يشبه دور المؤرخ أو المراسل الصحفي ـ في هذه الأيام ـ. بعد معركة كربلاء كان مع التوابين وخرج معهم، ولم يؤثر عنه موقف قتالي مهم، ثم عاد مع العائدين بعد أن حل الظلام، واستشهد أكثر التوابين.

04/11/2017 - 06:00  القراءات: 11344  التعليقات: 0

إنّ الجواب على هذا السؤال ليس عسيراً جداً؛ لأنه من الممكن أن نبيّن لأيّ شاب أن الحوادث الماضية في كل مجتمع يمكن أن تكون لها آثار ضخمة في مصير ذلك المجتمع ومستقبله, وإحياء تلك الحوادث هو في الواقع لون من اعادة النظر والصياغة الجديدة لتلك الحادثة حتى يتيسر للناس أن ينتفعوا منها, فإذا كانت الحادثة نافعة عند حدوثها، وكانت منشأ لآثار طيبة وبركات كثيرة فإنّ إعادة النظر إليها واعادة صياغتها يمكن أن تكون منشأ لكثير من المنافع.

03/11/2017 - 06:00  القراءات: 15190  التعليقات: 0

أنهن خرجن من خدورهن لا إلى المعركة على هذه الحالة، وإنما بداية خروجهن من الخيمات الخاصة بالنساء إلى فناء المخيم أو الخيمات الأخرى، إذ أن بعض المصادر التأريخية تذكر بأن الإمام الحسين عليه السلام يوم التاسع أمر أن تجعل خيام النساء متوسطة في المخيم، بحيث تحيطها باقي الخيمات من الجهات المختلفة.

28/10/2017 - 06:00  القراءات: 15211  التعليقات: 0

أما قتله صلوات الله عليه في سبيل الله فهذا ما لا يستطيع أن ينكره إلا مكابر، وهذا لا يبرر عدم البكاء والحزن عليه، فقد تقدم في جواب سابق استحباب البكاء عليه سلام الله عليه.

23/10/2017 - 06:00  القراءات: 8914  التعليقات: 0

فاتضح: أن النبي «صلى الله عليه وآله» كان مصيباً ومعصوماً في كل مواقفه.. ثم كان علي «عليه السلام» مصيباً في سكوته.. ثم كان الحسن «عليه السلام» مصيباً في صلحه.. ثم كان الحسين «عليه السلام» مصيباً في خروجه إلى كربلاء..

18/10/2017 - 06:00  القراءات: 78113  التعليقات: 0

إن مرقد السيدة زينب الكبرى صلوات الله وسلامه عليها، هو ذلك الذي في الشام وهو مشهور، ويعرف بقبر الست، كما يلاحظ مما ذكره ابن عربي في فتوحاته. أما الذي في مصر، فالظاهر أنه قبر لامرأة شريفة أخرى من ذرية الإمام علي عليه السلام، لعلها زينب بنت يحيى المتوج بن الحسن الأنور..

10/10/2017 - 06:00  القراءات: 9084  التعليقات: 0

ثانياً: إن السجود يتحقق بوضع الجبهة على الأرض، أما وضع الكفين، والركبتين، وإبهامي الرجلين، فليس له دخل في ماهية السجود.. ولكنها تعطي هيئة للساجد، وقد تدخل الشارع في هذه الهيئة، فاشترط وضع هذه المواضع على الأرض في خصوص الصلاة، ولم يشترط ذلك في غيرها.

09/10/2017 - 06:00  القراءات: 15402  التعليقات: 0

فتنفس الصعداء قال: (ارض كرب وبلاء، ثم قال: قفوا ولا ترحلوا منها فهاهنا والله مناخ ركابنا، وهاهنا والله سفك دمائنا، وهاهنا والله هتك حريمنا، وهاهنا والله قتل رجالنا، وهاهنا والله ذبح اطفالنا، وهاهنا والله تزال قبورنا، وبهذه التربة وعدني جدي رسول الله ولا خلف لقوله).

06/10/2017 - 06:00  القراءات: 17963  التعليقات: 0

إنّنا نعجب كيف يقول إنّ الشيعة يخفون هذه المسألة، وفي الوقت نفسه ينقلها عن العلاّمة المجلسي الّذي هو من كبار علماء الشيعة، كما أنّ الإربلي نقل قضيّة استشهاد أبي بكر بن أمير المؤمنين عن الشيخ المفيد ومعروف لدى القاصي والداني منزلة الشيخ لدى الشيعة فهو من أساطين المذهب الشيعي، فكيف يقول إنّ الشيعة يخفون هذه القضيّة؟!

04/10/2017 - 06:00  القراءات: 42866  التعليقات: 0

أما النساء اللاتي ورد لهن ذكر صريح في الروايات التاريخية، أو ‏اشتهر حضورهن من خلال مواقفهن مع أقاربهن (الزوج، الأب، الولد ‏‏..) فيمكن رصد الأسماء التالية:

03/10/2017 - 06:00  القراءات: 21218  التعليقات: 0

في البداية نقول أن النص الوارد في اللهوف ليس فيه (على أقتاب المطايا) وإنما بهذا المقدار (شاء الله أن يراهن سبايا).

02/10/2017 - 06:00  القراءات: 19162  التعليقات: 0

أني بعد البحث والتتبع لم أعثر على أي مصدر يثبت هذا الرأي، ولم أجد من يشكك في أن القبر المعروف هو قبر الإمام الحسين عليه السلام، وبعد التتبع لاحظت أن الذين ذكروا قبر الإمام الحسين عليه السلام أرادوا به هذا القبر المعروف دون غيره، فلا أدري من أين جاء الشيخ اللحيدان برأيه؟ ومَن مِن العلماء يوافقه في هذا الرأي؟

30/09/2017 - 06:00  القراءات: 22513  التعليقات: 1

أن شعائر الحسين عليه السلام، على اختلاف طرقها وأساليبها، يوجد بينها قاسم مشترك. والقاسم المشترك بينها كما يفترض هو أن تساهم في إحياء أمر أهل البيت عليهم السلام.. فلا يصح أن يحولها أتباع أهل البيت إلى ساحة معارك داخلية. تنتهي إلى إضعاف أمر أهل البيت عليهم السلام.

29/09/2017 - 06:00  القراءات: 9144  التعليقات: 0

يقول علماؤنا أنه يحرم صوم يوم عاشوراء إذا صامه الرجل بنية التبرك والتيمن لما ورد في الرواية أن (من صامه كان حظه من صيام ذلك اليوم حظ ابن مرجانة وآل زياد، قال: قلت: وما كان حظهم من ذلك اليوم؟ قال: النار)، وإذا صامه بقصد انه مستحب على العموم كسائر أيام السنة التي لا خصوصية فيها، صح صومه ووقع مكروها، وإذا أمسك فيه عن المفطرات حزنا إلى ما بعد العصر ثم افطر كان مستحبا من غير كراهة.

28/09/2017 - 06:00  القراءات: 31558  التعليقات: 0

لا توجد إحصائية دقيقة 1 عن العدد وإن كانت هناك رواية ذكرها السيد بن طاووس (ت 664 هـ) في كتابه اللهوف، تفيد أن عدد الذين انتقلوا إلى صف الحسين يبلغ اثنين وثلاثين، بينما ذكر ابن نما الحلي (ت 645 هـ) في كتابه مثير الأحزان أنه جماعة من عسكر عمر بن سعد قد جاؤوا إليهم من دون تحديد عدد هذه الجماعة. و التتبع لروايات المقتل يفيد أن التالية أسماؤهم قد انتقلوا إلى المعسكر الحسيني:

الصفحات