للخلاص من الاحلام المزعجة لتكثر من قول : " بسم الله الرحمن الرحيم لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم " ، فسوف ترتاح من هذه الاحلام شيئا فشيئاً باذن الله .
تُستثنى من الغيبة المُحرمة أمور : 1 ـ الفاسق أو المتجاهر بعمل ما لا غيبة له بالنسبة لذلك العمل الخاص . 2 ـ تجوز الغيبة للتظلُّم و الترافع إلى المحاكم بهدف بيان الواقع الذي قد ينطبق عليه عنوان الغيبة ، قال الله عزَّ و جل : ﴿ لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ وَكَانَ اللّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا ﴾ . 3 ـ يجوز ذكر المؤمن بما قد ينطبق عليه عنوان الغيبة عند الاستشارة من الإنسان لمعرفة حالة الشخص المذكور ، فللمُشير أن يذكر ما تتحقق به المشورة لا أكثر .
انا احب فتاة تبلغ من العمر 21 ونا ابلغ من العمر 21 كلانا نعبد الله ونخاف من غضب الله وما عله علاقه بها عامين اوريد ان اتزوجها الكن ابي واقف في طريقي السبب الضروف الماديه وحدث بيني وبين ابي كلام شاد وقلت لهو اني استطيع اني ادبر نفسي والم تكاليف الخطوبه والزواج لا كنه معارضي لسبب الضروف الماديه ولا اريد ان اغضب ابي البنت تجمعني بيني وبينها فقط محادثه فقط ونا خاف من غضب الله سبحانه وتعالى فلتجئةاللعقد بيني وبينها الكي حادثها وراها في لاتصال اني خاف عليها كثيرآ وسئلة الكثير من لاخوان المؤمنين فقالو الي هاذه العقد باطل لان ولي مرها لم يحضر ولا حب اذيتها ولا كسرها النني احبها وتعودة عليها هل يصح العقد فقط للمحادثه بيني وبينها لانني احبها كثير اوريدها حلالي ولا اريد ان اخسرها النني متعلق بيها كثير ولا اريد ان افارقها وضغطة عله نفسي في الشغل كي الم تكاليف الزواج ارجو منكم ان تساعدوني بهاذه المشكله واريد فتوه شرعيه بحق هاذه العقد ونا لاحب اذيتها ولا اريد ان الله سبحانه وتعالى يغضب علينا لاريد هذه العقد للتمتع اريد هاذه العقد فقط الصح الحديث بيني وبينها
يتبين من كلامك أن العقد الشرعي للزواج قد تم بينكما ، صحيح أن مراسيم الزواج لم تحصل و لم تجتمعا في بيت الزوجية ، لكن بمجرد اجراء العقد الشرعي للزواج يحل لكما جميع الاستمتاعات الزوجية بما في ذلك العملية الجنسية رغم مخالفة الاعراف في بعض المناطق لذلك ، فما حصل لم يكن زنا و لا إثم عليكما ، لكن ينبغي المبادرة الى إجراء مراسيم الزواج حتى لا تقعا في المحاذير العرفية و الاحراجات العائلية .
انا و خطيبيتي وقعنا في الزنا ندمنا ولكن كلما تقابلنا نقع في الزنا مع العلم انا فاتحتنا مقروئة و زواجنا مزال مطول فم حكم مع العلم انني نادم و لا أستطيع التوقف
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته زواج المتعة تشريع الاهي و ليس حراماً كما ادعيت، و إدعاؤك هذا يدل على جهلك بالقرآن الكريم و السنة النبوية الشريفة، فقد جاء في صحيح البخاري: قال عمران بن حصين : نزلت آية المتعة في كتاب اللّه ففعلناها مع رسول اللّه ـ صلَّى الله عليه و آله و سلَّم ـ و لم ينزل قرآن يحرمه ، و لم يَنْهَ عنها حتّى مات ، قال رجل برأيه ما شاء ( صحيح البخاري : 6 / 33 ) . فزواج المتعة زواج شرعي صرح به القرآن الكريم و عمل به صحابة رسول الله صلى الله عليه و آله و المسلمون سنوات عديدة حتى نهى عن ذلك عمر بن الخطاب و عاقب عليها فخاف الناس و تركوها لا لنسخ . هذا و قد حاول البعض الإدعاء بنسخ آية المتعة بالسُنَّة ، لكن الصحيح أنها لم تُنسخ لا بالقرآن و لا بالسُنة. و فقك الله لمعرفة الشريعة كما شرعها الله لا كما تلاعب بها المتلاعبون.
حب الفتاة لمثيلتها يجب أن يكون لله و نابعاً عن الاحساس الديني و الأخوي تجاه المسلمين و خالياً عن الشوائب الأخرى ، و هذا الحب يستحق التقدير و له ثواب و أجر عند الله ، كما و له آثار اجتماعية و إنسانية كبيرة ، لكن الحب الذي يكون من منطلق شهواني فهو حرام و ذنب و منزلق خطير لا بد من التخلص منه فوراً .
و للخلاص من هذا الذنب ننصحك بقراءة سورة التوحيد إحدى عشر مرة بعد صلاة الفجر و المداومة عليه ففيه أثر عظيم لترك الذنوب و المعاصي و العادات القبيحة .
رُوِيَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) أنهُ قَالَ : " وَ مَنْ صَافَحَ امْرَأَةً حَرَاماً جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَغْلُولًا ثُمَّ يُؤْمَرُ بِهِ إِلَى النَّارِ، وَ مَنْ فَاكَهَ امْرَأَةً لَا يَمْلِكُهَا حَبَسَهُ اللَّهُ بِكُلِّ كَلِمَةٍ كَلَّمَهَا فِي الدُّنْيَا أَلْفَ عَامٍ" 2.
وَ قَالَ ( صلى الله عليه و آله ) : " مَنْ صَافَحَ امْرَأَةً تَحْرُمُ عَلَيْهِ فَقَدْ باءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللَّه" 3 .
أريد أن أعرف ما كفارة المفاكهة . و الشخص الذي لم يكن يدري بحكمها وعقوبتها هل الكفارة واجبة عليه أيضا ؟
هل يجوز
بارك الله فيكم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
للخلاص من الاحلام المزعجة لتكثر من قول : " بسم الله الرحمن الرحيم لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم " ، فسوف ترتاح من هذه الاحلام شيئا فشيئاً باذن الله .
وفقك الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
إحذري ما يتسبب لك زوال السمعة الطيبة ، و إياك و مصادقة من لا تثقين بإلتزامه الديني فإنه يسيء اليك و بسمعتك الطيبة .
وفقك الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
رؤيا طيبة تبشر بالخير و حبك للصلاح و التقرب الى الله ، فضاعف العمل الصالح و إترك ما لا يرضي الله فستجد أبواب الخير مفتوحة أمامك .
وفقك الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
ننصحك بقراءة ما كتبناه بخصوص الغيبة و احكامها من الرابط التالي :
ما هي الغيبة ، و ما هي حدودها ، و ما هي مستثنياتها ، و ما هو عقابها ؟
وفقك الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
تُستثنى من الغيبة المُحرمة أمور :
1 ـ الفاسق أو المتجاهر بعمل ما لا غيبة له بالنسبة لذلك العمل الخاص .
2 ـ تجوز الغيبة للتظلُّم و الترافع إلى المحاكم بهدف بيان الواقع الذي قد ينطبق عليه عنوان الغيبة ، قال الله عزَّ و جل : ﴿ لاَّ يُحِبُّ اللّهُ الْجَهْرَ بِالسُّوَءِ مِنَ الْقَوْلِ إِلاَّ مَن ظُلِمَ وَكَانَ اللّهُ سَمِيعًا عَلِيمًا ﴾ .
3 ـ يجوز ذكر المؤمن بما قد ينطبق عليه عنوان الغيبة عند الاستشارة من الإنسان لمعرفة حالة الشخص المذكور ، فللمُشير أن يذكر ما تتحقق به المشورة لا أكثر .
و لمزيد من المعلومات يمكنك قراءة ما يلي:
4539
وفقك الله
انا احب فتاة تبلغ من العمر 21 ونا ابلغ من العمر 21 كلانا نعبد الله ونخاف من غضب الله وما عله علاقه بها عامين اوريد ان اتزوجها الكن ابي واقف في طريقي السبب الضروف الماديه وحدث بيني وبين ابي كلام شاد وقلت لهو اني استطيع اني ادبر نفسي والم تكاليف الخطوبه والزواج لا كنه معارضي لسبب الضروف الماديه ولا اريد ان اغضب ابي البنت تجمعني بيني وبينها فقط محادثه فقط ونا خاف من غضب الله سبحانه وتعالى فلتجئةاللعقد بيني وبينها الكي حادثها وراها في لاتصال اني خاف عليها كثيرآ وسئلة الكثير من لاخوان المؤمنين فقالو الي هاذه العقد باطل لان ولي مرها لم يحضر ولا حب اذيتها ولا كسرها النني احبها وتعودة عليها هل يصح العقد فقط للمحادثه بيني وبينها لانني احبها كثير اوريدها حلالي ولا اريد ان اخسرها النني متعلق بيها كثير ولا اريد ان افارقها وضغطة عله نفسي في الشغل كي الم تكاليف الزواج ارجو منكم ان تساعدوني بهاذه المشكله واريد فتوه شرعيه بحق هاذه العقد ونا لاحب اذيتها ولا اريد ان الله سبحانه وتعالى يغضب علينا لاريد هذه العقد للتمتع اريد هاذه العقد فقط الصح الحديث بيني وبينها
اريد أن اعرف هل ازا تكلمت لامي عن تصرفات اهل زوجي معي وشكيت لها عليهم تعتبر غيبة او نميمة
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
يتبين من كلامك أن العقد الشرعي للزواج قد تم بينكما ، صحيح أن مراسيم الزواج لم تحصل و لم تجتمعا في بيت الزوجية ، لكن بمجرد اجراء العقد الشرعي للزواج يحل لكما جميع الاستمتاعات الزوجية بما في ذلك العملية الجنسية رغم مخالفة الاعراف في بعض المناطق لذلك ، فما حصل لم يكن زنا و لا إثم عليكما ، لكن ينبغي المبادرة الى إجراء مراسيم الزواج حتى لا تقعا في المحاذير العرفية و الاحراجات العائلية .
وفقك الله
انا و خطيبيتي وقعنا في الزنا ندمنا ولكن كلما تقابلنا نقع في الزنا مع العلم انا فاتحتنا مقروئة و زواجنا مزال مطول فم حكم مع العلم انني نادم و لا أستطيع التوقف
يامن يملك حوائج السائلين ويعلم ضمير الصامتين لكل مسألة منك سمع حاضر وجواجب عتيد
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
زواج المتعة تشريع الاهي و ليس حراماً كما ادعيت، و إدعاؤك هذا يدل على جهلك بالقرآن الكريم و السنة النبوية الشريفة، فقد جاء في صحيح البخاري: قال عمران بن حصين : نزلت آية المتعة في كتاب اللّه ففعلناها مع رسول اللّه ـ صلَّى الله عليه و آله و سلَّم ـ و لم ينزل قرآن يحرمه ، و لم يَنْهَ عنها حتّى مات ، قال رجل برأيه ما شاء ( صحيح البخاري : 6 / 33 ) .
فزواج المتعة زواج شرعي صرح به القرآن الكريم و عمل به صحابة رسول الله صلى الله عليه و آله و المسلمون سنوات عديدة حتى نهى عن ذلك عمر بن الخطاب و عاقب عليها فخاف الناس و تركوها لا لنسخ .
هذا و قد حاول البعض الإدعاء بنسخ آية المتعة بالسُنَّة ، لكن الصحيح أنها لم تُنسخ لا بالقرآن و لا بالسُنة.
و فقك الله لمعرفة الشريعة كما شرعها الله لا كما تلاعب بها المتلاعبون.
لمزيد من المعلومات ننصح بقراءة ما يلي :
ما هو حكم زواج المتعة و حج التمتع و ما هو المقصود بهما ، و من الذي حرمهما ؟
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا تقلقي فكل شيء حصل صحيحاً و الحمد لله رب العالمين ، و العقد الثاني حصل بعد تمام العدة التي هي حيضتان .
وفقك الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
حب الفتاة لمثيلتها يجب أن يكون لله و نابعاً عن الاحساس الديني و الأخوي تجاه المسلمين و خالياً عن الشوائب الأخرى ، و هذا الحب يستحق التقدير و له ثواب و أجر عند الله ، كما و له آثار اجتماعية و إنسانية كبيرة ، لكن الحب الذي يكون من منطلق شهواني فهو حرام و ذنب و منزلق خطير لا بد من التخلص منه فوراً .
و للخلاص من هذا الذنب ننصحك بقراءة سورة التوحيد إحدى عشر مرة بعد صلاة الفجر و المداومة عليه ففيه أثر عظيم لترك الذنوب و المعاصي و العادات القبيحة .
وفقك الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
هذه الملامسة محرمة لا بد من الاستغفار و التوبة منها ، لكنها لا تنقض الوضوء .
وفقك الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
يجوز بشرط أن يكون بقصد العلاج أو الفحص و ما شابه ذلك بحسب الضرورة ، و أن لا يكون بقصد الالتذاذ .
وفقك الله
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
لا تقلقي فكل شيء حصل صحيحاً و الحمد لله رب العالمين ، و العقد الثاني حصل بعد تمام العدة التي هي حيضتان .
وفقك الله
ما حكم لمس يد المراة او جسدها او ثدييها مثلا اذا كان يلبس مثلا بيده قماشة او بلاستيك او اي شيء يمكن تتحس به جسد المراة
الصفحات