نجد شريحة كبيرة من الناس يتبع في حياته رضى نفسه وما تهواه، من خلال غرائزه أو مصالحه الشخصية أو من خلال مشاعره العاطفية، فالأساس في حركته أن يلبي رضى نفسه، من دون النظر لرضى الله تعالى.
وهناك شريحة كبيرة منهم، كلّ همّه أن ينال رضى الناس عنه؛ فالأساس في حركته أن يحقق أطماعه أو أحلامه عندهم، بحيث تتصل شهوته أو أطماعه بالآخرين.