السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام

مواضيع في حقل السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام

عرض 1 الى 20 من 92
16/04/2024 - 07:08  القراءات: 466  التعليقات: 0

أن محاولتنا هذه في استقصاء ما نزل من القرآن في شأن فاطمة (عليها السلام)، هي إحدى المحاولات التي بحثها القدماء فضلا عن المتأخرين في استقصاء ما نزل من القرآن في علي (عليه السلام) أو ما نزل من القرآن في أهل البيت (عليهم السلام).

14/03/2024 - 10:49  القراءات: 468  التعليقات: 0

كلمات كالسهم نفذت إلى أعماقي. فتحت جرحا لا أظنه يندمل بسهولة ويسر ، غالبت دموعي وحاولت منعها من الانحدار ما استطعت!. ولكنها انهمرت وكأنها تصر على أن تغسل عار التاريخ في قلبي، فكان التصميم للرحيل عبر محطات التاريخ للتعرف على مأساة الأمة وتلك كانت هي البداية لتحديد هوية السير والانتقال عبر فضاء المعتقدات والتاريخ والميل مع الدليل.

22/02/2024 - 07:05  القراءات: 584  التعليقات: 0

﴿ كَانُوا قَلِيلًا مِنَ اللَّيْلِ مَا يَهْجَعُونَ ﴾ 1 قال: نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين وفاطمة (عليهم السلام)، وكان علي يصلي الليل الأخير وينام الثلث الأول، فإذا كان السحر جلس في الاستغفار والدعاء، وكان ورده في كل ليلة سبعين ركعة ختم فيها القرآن.

13/02/2024 - 17:12  القراءات: 498  التعليقات: 0

روى المحدث البحراني في غاية المرام عن ابن عباس في قوله تعالى: ﴿ ... يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ ... 1 لا يعذب الله محمدا. ﴿ ... وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ ... 1 لا يعذب علي بن أبي طالب وفاطمة والحسن والحسين وحمزة وجعفرا.

08/02/2024 - 11:46  القراءات: 478  التعليقات: 0

واذ أكرم الله زوجاته صلى الله عليه وآله بأن جعلهن أمّهات للمؤمنين لقوله تعالى ﴿ النَّبِيُّ أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ... 1 اشارة الى بعض آثار الامومة من الاحترام و التكريم لهن كاحترام الأم الحقيقة وتكريمها، فانّ فاطمة عليها السلام قد فاقت منزلتها بحجيتها الالهية لتكون أمّاً للنبي صلى الله عليه وآله وعلى لسانه بقوله فاطمة أمّ أبيها.

03/02/2024 - 06:46  القراءات: 402  التعليقات: 0

قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فقلت: يا جبرئيل ولم سميت في السماء منصورة وفي الأرض فاطمة؟ قال: سميت فاطمة في الأرض لأنه فطمت شيعتها من النار وفطمت أعداؤها عن حبها، وذلك قول الله في كتابه ﴿ ... وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ * بِنَصْرِ اللَّهِ ... 1 بنصر فاطمة عليها السلام.

29/01/2024 - 07:31  القراءات: 383  التعليقات: 0

عن أبي عبدالله(عليه السلام) أنّه قال: "ومريم ابنت عمران التي أحصنت فرجها مثلاً ضرب الله لفاطمة(عليها السلام) وقال: انّ فاطمة أحصنت فرجها فحرّم الله ذريتها على النار".

28/01/2024 - 12:00  القراءات: 345  التعليقات: 0

روى الحاكم عن ابن عباس في قوله تعالى: ﴿ أَمْ حَسِبَ الَّذِينَ اجْتَرَحُوا السَّيِّئَاتِ ... 1 يعني بني أمية.

23/01/2024 - 12:16  القراءات: 325  التعليقات: 0

أن الابرار يُسقون كأساً ممزوجة بالكافور، والمقربون هم مصدر الابرار، والسلسبيل مصدر المقربين التي يسقون ويُسقوْنَ منها، على أن السقاية من العين وتفجيرها، تعني أن المقرّبين هم واسطة افاضة على الابرار، الذين يفيضون بالنور والعلم والحكمة والهداية على الابرار.

16/01/2024 - 13:53  القراءات: 426  التعليقات: 0

اذا كانت مريم سيدة نساء زمانها قد حازت على تلك المقامات السامية التي شهد بها القرآن الكريم من الاصطفاء والعصمة، فانّ فاطمة سيدة نساء العالمين من الأولين والأخرين ستكون لها تلك المقامات التي تثبت حجيتها كذلك بل انّ تصريح القرآن بمقامات فاطمة الزهراء(عليها السلام) يضاهي ويعظم عمّا صرّح به في مقامات مريم.

13/01/2024 - 22:18  القراءات: 389  التعليقات: 0

﴿ إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ * تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ * يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ * خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَٰلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ * وَمِزَاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ * عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ 1

11/01/2024 - 21:29  القراءات: 393  التعليقات: 0

إذا أراد كل إنسان ومسلم أن يرضي الله، فعليه أن يفعل ما يُرضي فاطمة الزهراء (سلام الله عليها). إذا ما أُخذت توصيات تلك السيدة الجليلة ودروسها توجهاتها ومشاعرها بالحسبان، وجرى الالتزام والاعتناء بها، فإن الله المتعالي سوف يرضى؛ حقاً أيّ فضيلة أعلى من هذه يمكن افتراضها للإنسان سواء أكان امرأة أم رجلاً.

06/01/2024 - 08:17  القراءات: 412  التعليقات: 0

قوله تعالى: ﴿ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ * ضَاحِكَةٌ مُسْتَبْشِرَةٌ 1

روى الحاكم عن أنس بن مالك قال: سألت رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) عن قوله: ﴿ وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ مُسْفِرَةٌ ﴾ 2 قال: يا أنس، هي وجوهنا بني عبد المطلب أنا وعلي وحمزة وجعفر والحسن والحسين وفاطمة نخرج من قبورنا ونور وجوهنا كالشمس الضاحية يوم القيامة

 

31/12/2023 - 00:11  القراءات: 428  التعليقات: 0

الاعتقاد بحجية مريم ومقامها احدى خصوصيات دين الاسلام الحنيف، الذي تؤكد تعظيم مقام المرأة وامكانها بلوغ الكمال والرشد، وذلك بفضل الطاعة لله تعالى والتقوى والعفّة، ولا يكتفي الاسلام بالشعارات التافهة التي ترفعها الحضارة الغربية والتي لم ترَ أدنى قابلية الرشد والكمال للمرأة كما تراه الاسلام في نماذجه الطاهرة العفيفة، كمريم بنت عمران وفاطمة الزهراء عليهما السلام.

29/12/2023 - 19:17  القراءات: 341  التعليقات: 0

في رحاب الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء سلام الله عليها ، ينبغي أن نتعرف على مدى علاقتنا بسيدتنا الكبرى عليها السلام . بل وكيف نستطيع أن نكون من شيعتها حقيقة وقد فطم الله شيعتها من نار جهنم؟ إذ جاء في حديث شريف : " إنما سميت ابنتي فاطمة لأن الله سبحانه وتعالى فطمها وفطم من أحبها من النار ".

28/12/2023 - 18:57  القراءات: 387  التعليقات: 0

واذا خصّ الله عيسى برسالته وهو نبيّه، فانّ مريم ابنت عمران اشتركت في نعم الله السابغة مع نبيّه، أي تكون الاشتراك في النعمة دالّة على القرب الى الله ورفيع المنزلة والكرامة لديه، مما يعني وجود اشتراك في سنخية المهمة بين عيسى ومريم ابنت عمران.

25/12/2023 - 11:12  القراءات: 448  التعليقات: 0

في العوالم: روي أن فاطمة تمنت وكيلا عند غزاة علي (عليه السلام) فنزل قوله: ﴿ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا ﴾ 1.

17/12/2023 - 11:38  القراءات: 502  التعليقات: 0

روى الحاكم عن الضحاك في قوله تعالى: ﴿ مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ ﴾ 1 قال: علي وفاطمة ﴿ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ ﴾ 2 قال: النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ﴿ يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ ﴾ 3 قال: الحسن والحسين.

17/12/2023 - 11:14  القراءات: 546  التعليقات: 0

ونحن نحيي ذكرى وفاة سيدة نساء العالمين الصديقة فاطمة الزهراء  ، لا بُدّ أن نتشرف بذكر شيء من سيرتها وفضائلها العطرة. الأحاديث التي ترويها مصادر الحديث من مختلف المذاهب عن رسول الله ﷺ في حق ابنته فاطمة الزهراء أحاديث كثيرة، وحينما يقف الإنسان أمامها متأملًا فإنه يستطيع أن يستنتج منها الكثير.

17/12/2023 - 10:53  القراءات: 456  التعليقات: 0

لم تزل مريم ابنت عمران تحضى برعاية الرب ورضوانه طالما نذرت نفسها لطاعته وعبادته وانقطاعها اليه، فيغدقها بالرحمة ويحبوها بالكرامة ومن ثم يصطفيها لحجيته ويطهرها على نساء العالمين. ولم يكن الاصطفاء إلا بعد مراحل تتدرج فيها مريم ابنت عمران فقبولها من قبل الله قبولاً حسناً وانباتها إنباتاً حسناً.

الصفحات