القرآن الكريم و علومه و تفسيره

مواضيع في حقل القرآن الكريم و علومه و تفسيره

عرض 21 الى 40 من 308
29/12/2023 - 19:27  القراءات: 481  التعليقات: 0

المتأمل في القرآن الحكيم يجد أنه كثيرا ما يتحدث عن قصص الماضين ... وبلا شك هذا ليس لغوا زائدا ولا هو كما يدعي البعض لتسلية النبي صلى الله عليه و آله و سلم فقط ، بل هو بيان لثبات السنن الإلهية فيما يخص الصراع بين الحق والباطل ، ولو كانت هذه القصص خاصة بالرسول صلى الله عليه و آله و سلم فقط لما كان منها فائدة تذكر بعد انتقاله إلى الرفيق الأعلى.

25/12/2023 - 11:12  القراءات: 436  التعليقات: 0

في العوالم: روي أن فاطمة تمنت وكيلا عند غزاة علي (عليه السلام) فنزل قوله: ﴿ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ فَاتَّخِذْهُ وَكِيلًا ﴾ 1.

17/12/2023 - 11:38  القراءات: 492  التعليقات: 0

روى الحاكم عن الضحاك في قوله تعالى: ﴿ مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ يَلْتَقِيَانِ ﴾ 1 قال: علي وفاطمة ﴿ بَيْنَهُمَا بَرْزَخٌ لَا يَبْغِيَانِ ﴾ 2 قال: النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ﴿ يَخْرُجُ مِنْهُمَا اللُّؤْلُؤُ وَالْمَرْجَانُ ﴾ 3 قال: الحسن والحسين.

16/12/2023 - 12:10  القراءات: 454  التعليقات: 0

من الأهداف التي ذكرت في القرآن الكريم للجهاد: الدفاع عن الإسلام والمسلمين، وردّ الاعتداءات والظلم الذي يلحق بهم. ﴿ وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ ﴾ 1.

15/12/2023 - 02:02  القراءات: 380  التعليقات: 0

﴿ إِنَّهُمْ يَكِيدُونَ كَيْدًا ﴾ 1
عن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: " كادوا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، وكادوا عليا (عليه السلام)، وكادوا فاطمة (عليها السلام) ".

15/12/2023 - 01:58  القراءات: 474  التعليقات: 0

في آيات الذكر، وفي أحاديث السنة الشريفة نقرأ كثيراً عن الأبرار وعن البِرِّ، وهناك تقابل في الآيات الكريمة بين (الأبرار) و(الفجّار) فالابرار في جنات، أما الفجّار ففي نار جهنم:﴿ إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ 1.

فما هو البِرّ؟ وكيف يصبح البعض أبراراً؟ وبأية وسيلة؟

14/12/2023 - 13:55  القراءات: 469  التعليقات: 0

وحجية مريم صرّح بها القرآن بقوله تعالى ﴿ وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً ... 1 والآية هي الحجة أي جعلنا عيسى وأمّه حجة، عن يحيى بن أبي القاسم عن أبي عبدالله(عليه السلام) في قول الله عزّوجل ﴿ وَجَعَلْنَا ابْنَ مَرْيَمَ وَأُمَّهُ آيَةً ... 1 قال:أي حجّة 2، فحجيّتها (عليها السلام) في عرض حجية ولدها نبي الله، بل حجيتها سبقت حجية عيسى، كما أن حجية عيسى تلت حجيتها زماناً واقتضاءً.

13/12/2023 - 00:58  القراءات: 501  التعليقات: 0

قوله تعالى:
﴿ أَلَمْ تَرَ كَيْفَ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا كَلِمَةً طَيِّبَةً كَشَجَرَةٍ طَيِّبَةٍ أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ بِإِذْنِ رَبِّهَا وَيَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ 1

30/11/2023 - 00:29  القراءات: 648  التعليقات: 0

روى الحاكم عن ابن عباس في قوله تعالى: ﴿ وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ ... 1. قد أنزلت في علي وفاطمة، أصبحا وعندهم ثلاثة أرغفة، فأطعموا مسكينا ويتيما وأسيرا، فباتوا جياعا، فنزلت فيهم هذه الآية.

15/11/2023 - 00:52  القراءات: 835  التعليقات: 0

ويجدر بنا هنا ان نتساءل عن معنى التقوى إذا كان يختلف عن الإيمان. فمعنى الإيمان واضح، إذ هو الاعتراف بالله الواحد الأحد الصمد الذي أوجد الكون، وهو رب الكون ومدبره، وبيده مقادير كل شيء. وأيضاً: الاعتراف بالرسل والرسالات من قبل هذا الرب، والعودة اليه في يوم الحساب لتلقي جزاء ما عملناه في الحياة. هذا هو الإيمان بايجاز، ولكن: ما هي التقوى؟ وكيف نتقيه ﴿ ... حَقَّ تُقَاتِهِ ... 1؟

13/11/2023 - 00:00  القراءات: 781  التعليقات: 0

نزلت آيات في ذمّ سادة قريش الذين خاصموا رسول الله (صلى الله عليه و آله) و حاربوه، و آيات أُخرى في ذمّ قبائل بعض الصحابة من قريش، و آيات أُخرى كانت تخالف حكومة الخلفاء الثلاثة ، فرفعوا شعار حسبنا كتاب الله ، و جرّدوا القرآن من حديث الرسول (صلى الله عليه و آله) ، و بدأ العمل به أبو بكر ، و أمر بكتابة نسخة من القرآن مجرّدة عن حديث الرسول ( صلى الله عليه و آله ) ، و انتهى العمل على عهد عمر ، فبدأ عمله بمنع نشر حديث الرسول.

12/11/2023 - 07:14  القراءات: 661  التعليقات: 0

عن أبي جعفر (عليه السلام) في قوله تعالى:﴿ ثُمَّ أَوْلَىٰ لَكَ فَأَوْلَىٰ * أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَنْ يُتْرَكَ سُدًى 1 قال: يعني فاطمة (عليها السلام).

25/10/2023 - 06:22  القراءات: 605  التعليقات: 0

﴿ فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ أَبْنَاءَنَا وَأَبْنَاءَكُمْ وَنِسَاءَنَا وَنِسَاءَكُمْ وَأَنْفُسَنَا وَأَنْفُسَكُمْ ... 1 أبناءنا: الحسن والحسين (عليهما السلام). أنفسنا: علي بن أبي طالب (عليه السلام). نساءنا: فاطمة (عليها السلام).

07/10/2023 - 00:00  القراءات: 876  التعليقات: 0

عن أبي الحسن (عليه السلام) حين سأله النصراني عن قوله تعالى: ﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةٍ مُبَارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ ﴾ 1 ما تفسيرها في الباطن؟ ...

27/09/2023 - 06:57  القراءات: 676  التعليقات: 0

روى الحاكم عن ابن عباس قال: لما نزلت ﴿ ... قُلْ لَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبَىٰ ... 1.
قالوا: يا رسول الله، من هؤلاء الذين أمرنا الله بمودتهم؟ قال: علي وفاطمة وولداهما

27/08/2023 - 07:56  القراءات: 800  التعليقات: 0

في المناقب لابن شهرآشوب: أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أمر بقطع (يد) لص، فقال اللص: يا رسول الله، قدمته في الإسلام وتأمره بالقطع؟
فقال: لو كانت ابنتي فاطمة.
فسمعت فاطمة فحزنت، فنزل جبرئيل بقوله:﴿ ... لَئِنْ أَشْرَكْتَ لَيَحْبَطَنَّ عَمَلُكَ ... 1

23/08/2023 - 08:41  القراءات: 778  التعليقات: 0

هل يكفي الإيمان المقتصر على التصديق والقبول الفكري الكامل لوحده؟ أم أنه يصبح معتبراً عندما يتحول إلى "مسيرة حياة" و"تعهد عملي"؟ نجد القرآن يؤكد على أن الإيمان يكون دائماً ملازماً للعمل ويتحول إلى دافع لأجل "سلوك الطريق نحو المطلوب" وفي عشرات الآيات يبين أن الأجر والثواب الدنيوي والأخروي يترتب على أساس "الإيمان المتلزم بالعمل".

11/08/2023 - 17:54  القراءات: 733  التعليقات: 0

عن أبي سعيد الخدري قال: كنا جلوسا عند رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) إذ أقبل إليه رجل فقال: يا رسول الله، أخبرني عن قول الله عز وجل لإبليس:﴿ ... أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعَالِينَ 1 من هم يا رسول الله الذين هم أعلى من الملائكة المقربين؟

07/08/2023 - 18:36  القراءات: 602  التعليقات: 0

إن عرض الإسلام بشكله المسلكي الاجتماعي مع امتلاكه للأصول المنسجمة والمتناغمة ذات الأبعاد الشاملة للحياة الإنسانية يعتبر اليوم من أولى الضروريات للفكر الديني. لقد كانت الأبحاث والتحقيقات الإسلامية قبل اليوم في الغالب فاقدة لهاتين الخاصتين الفائقتين في الأهمية مما كان يجعل الباحثين والمحققين في عملية مقارنة الإسلام بالمدارس والمسالك الاجتماعية العصرية كما ينبغي، غير قادرين على الوصول إلى نتيجة مثمرة وحكم قاطع.

28/07/2023 - 03:41  القراءات: 1034  التعليقات: 0

القرآن لا ينهانا عن التعايش السلمي والعلاقات المتوازنة مع الذين كفروا ومع الذين أوتو الكتاب، بل التحذير هو عن (الطاعة). والطاعة تعني الخضوع للطرف الآخر ولخططه ولأهدافه التي لا تجد في حسابها موضعاً لمصالحنا ومصائرنا وسعادتنا.

الصفحات