06/03/2001 - 01:56  القراءات: 26645  التعليقات: 2

هذه القصة تتناول الحياة الدعوية للنبي شعيب ( عليه السلام ) و كيف أنه دعا الناس لعبادة الله عز و جل و ترك عبادة الاوثان .

المرفقالحجم
PDF icon إلى مدين1.03 ميغابايت
05/03/2001 - 20:42  القراءات: 580699  التعليقات: 20

لقد كانت قبلة المسلمين منذ البعثة النبوية المباركة هي " بيت المقدس " الذي كانت اليهود تتوجه إليه في عباداتها ، و ظلّ هذا المكان المقدس قبلةً للمسلمين طيلة ثلاث عشرة عاماً يتوجهون إليه في عباداتهم و صلواتهم و ما إليها من الأمور التي يشترط فيها مراعاة القبلة .

25/02/2001 - 10:30  القراءات: 13718  التعليقات: 0

هذه القصة تحتوى على كثير من العبر و المواضيع الشيقة الجديرة بالمطالعة ، و هي قصة النبي موسى عليه السلام المليئة بالأحداث العجيبة التي رافقت دعوته التوحيدية لعبادة الله دون فرعون و الاوثان و الاصنام ، و تتناول القصة كيف أن الله نصر نبيه موسى على الطاغية فرعون المتجبر و أغرق فرعون ليكون عبرة لغيره .

المرفقالحجم
PDF icon العبور4.56 ميغابايت
25/02/2001 - 07:44  القراءات: 1706729  التعليقات: 431

ما أن يأوي الإنسان إلى فراشه و يغمض عينيه و يسيطر عليه النوم حتى يجد نفسه في عالم آخر يختلف تماماً عن عالم اليقظة من حيث المقاييس و الحدود و الأوصاف .

23/02/2001 - 21:44  القراءات: 110507  التعليقات: 9

دعاء الإمام علي بن الحسين ( عليه السَّلام ) عند ختم القرآن :
يُستحب الإبتهال إلى الله عَزَّ و جَلَّ عند خَتْمِ الْقُرْآنِ الكريمِ بهذا الدُعاء ، و هو دُعاءُ الإمام علي بن الحسين زين العابدين ( عليه السَّلام ) :

17/02/2001 - 02:42  القراءات: 53245  التعليقات: 1

لدى مراجعة القرآن الكريم و الأحاديث الشريفة و التاريخ الصحيح يظهر لنا بأن لنبيِّا محمد ( صلَّى الله عليه و آله ) إسماء عديدة ، و من أشهر هذه الأسماء أحمد و محمد .
تسميته ( صلَّى الله عليه و آله ) بأحمد :

15/02/2001 - 19:04  القراءات: 11618  التعليقات: 0

هذه قصة انتصار بنو اسرائيل على بقيادة الملك المؤمن طالوت على جيش الطاغية جالوت الذي كان يستعبد بني اسرائيل و يظلمهم .

المرفقالحجم
PDF icon حجارة الانتصار1.51 ميغابايت
06/02/2001 - 03:38  القراءات: 12589  التعليقات: 0

هذه القصة تتناول حياة النبيين العظيمين داود و ابنه سليمان ، و كيف أن الله أعطاهما من الملك و السطان ما لم يعط غيرهما ، و كيف أن النبي سليمان ( عليه السلام ) كان يأتمر بأمره الريح و الحيوانات و الطيور ، و الانس و الجن .

المرفقالحجم
PDF icon مملكة الإيمان1.86 ميغابايت
03/02/2001 - 10:45  القراءات: 21192  التعليقات: 0

إِنَّ امْرَأَةً أَتَتْ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ـ علي بن أبي طالب ـ ( عليه السَّلام ) .
فَقَالَتْ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ إِنِّي زَنَيْتُ فَطَهِّرْنِي طَهَّرَكَ اللَّهُ ، فَإِنَّ عَذَابَ الدُّنْيَا أَيْسَرُ مِنْ عَذَابِ الْآخِرَةِ الَّذِي لَا يَنْقَطِعُ .
فَقَالَ : " مِمَّ أُطَهِّرُكِ " ؟
قَالَتْ : مِنَ الزِّنَا .
فَقَالَ لَهَا : " فَذَاتُ بَعْلٍ أَنْتِ ، أَمْ غَيْرُ ذَاتِ بَعْلٍ " ؟
فَقَالَتْ : ذَاتُ بَعْلٍ .
فَقَالَ لَهَا : " فَحَاضِراً كَانَ بَعْلُكِ ، أَمْ غَائِباً " ؟
قَالَتْ : حَاضِراً .

27/01/2001 - 12:11  القراءات: 13484  التعليقات: 0

هذه القصة الشيقة هي قصة النبي عزير ( عليه السلام ) و كيف أن الله عز و جل أماته ثم أحياه بعد مأة سنة ، لكن اليهود بدلا من الاعتبار بهذه الحادثة العظيمة و الايمان بالمعاد و احياء الموتى انحرفوا عن الصواب و الحق و قالوا أن عزيراً النبي هو إبن الله .

المرفقالحجم
PDF icon عودة الروح1.1 ميغابايت
27/01/2001 - 09:44  القراءات: 14717  التعليقات: 0

رُوِيَ عَنْ الامام محمد بن علي الباقر ( عليه السَّلام ) أنه قَالَ : " كَانَ لِرَجُلٍ عَلَى عَهْدِ عَلِيٍّ ( عليه السَّلام ) جَارِيَتَانِ ، فَوَلَدَتَا جَمِيعاً فِي لَيْلَةٍ وَاحِدَةٍ ، إِحْدَاهُمَا ابْناً وَ الْأُخْرَى بِنْتاً .
فَعَمَدَتْ صَاحِبَةُ الِابْنَةِ فَوَضَعَتِ ابْنَتَهَا فِي الْمَهْدِ الَّذِي كَانَ فِيهِ الِابْنُ وَ أَخَذَتِ ابْنَهَا .
فَقَالَتْ صَاحِبَةُ الِابْنَةِ : الِابْنُ ابْنِي .
وَ قَالَتْ صَاحِبَةُ الِابْنِ : الِابْنُ ابْنِي .

17/01/2001 - 20:45  القراءات: 14421  التعليقات: 0

هذه القصة هي قصة حياة السيدة مريم بنت عمران عليها السلام منذ أن حملت امها بها و الى ولادتها و ما جرى لها بعد ذلك ، و كيف أنها صارت أماً لروح الله المسيح بن مريم عليهما السلام ، و هي قصة شيقة جدا مليئة بالعبر و الاحداث العجيبة .

المرفقالحجم
PDF icon معجزة الخلق988.73 كيلوبايت
11/01/2001 - 14:31  القراءات: 17370  التعليقات: 0

قَبَّلَ جد خالد القسري امرأةً ، فشَكَتْ إلى النبي ( صلى الله عليه و آله ) .
فأرسل إليه ، فاعترف و قال : إن شاءت أن تقتص فلتقتص .
فتبسم رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) و أصحابه ، و قال : " أ وَ لا تعود " ؟
فقال : لا و الله يا رسول الله .
فتجاوز عنه 1 .

08/01/2001 - 05:19  القراءات: 11792  التعليقات: 0

هذه القصة الأليمة تحكي قصة النبي العظيم يحيى عليه السلام و كيف أنه دعا الى الله عز و جل حتى قتله الملك الظالم هيرودس استجابة لإمرأة فاجرة و قدم رأسه المبارك في طبق من فضة الى تلك المرأة القذرة .

المرفقالحجم
PDF icon و حناناً من لدنّا1.05 ميغابايت
05/01/2001 - 20:43  القراءات: 79341  التعليقات: 4

إن من أهم ما يتميَّز به الإنسان عن غيره من المخلوقات التي خلقها الله عزَّ و جلَّ هو الإرادة ، فالانسان يتمكن بإرادته أن يعلو حتى على الملائكة ، فهو قوي بإرادته .

29/12/2000 - 13:53  القراءات: 14840  التعليقات: 0

هذه قصة النبي العظيم السيد عيسى المسيح ، و تتناول هذه القصة الحياة الدعوية للسيد المسيح و كيف أنه عليه السلام ضحى من أجل الدعوة الى التوحيد لكن الناس لم يقدروا ذلك و أرادوا قتله فأنجاه الله و رفعه اليه .

المرفقالحجم
PDF icon روح الله1.42 ميغابايت
28/12/2000 - 04:43  القراءات: 64494  التعليقات: 3

تُصنَّف الألعاب و التسالي بصورة عامة من حيث الحكم الشرعي إلى أربعة أصناف :
الصنف الاول : اللعب برِهان بالآلات المُعَدَّة للمقامرة .
الصنف الثاني : اللعب بغير رِهان بالآلات المُعَدَّة للمقامرة .
الصنف الثالث : اللعب بآلات غير مخصصة للقمار لكن برِهان .
الصنف الرابع : اللعب بآلات غير مخصصة للقمار بغير رِهان .

22/12/2000 - 04:37  القراءات: 24086  التعليقات: 0

عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ ، قالَ : أَنَّ رَسولَ الله ( صلى الله عليه و آله ) قَالَ لِامْرَأَةٍ وَ ذَكَرَتْ زَوْجَهَا : " أَ هَذَا الَّذِي فِي عَيْنَيْهِ بَيَاضٌ " ؟ !
فَقَالَتْ : لَا مَا بِعَيْنَيْهِ بَيَاضٌ !
وَ حَكَتْ لِزَوْجِهَا .
فَقَالَ : أَ مَا تَرَيْنَ بَيَاضَ عَيْنِي أَكْثَرَ مِنْ سَوَادِهَا ! 1 .

19/12/2000 - 13:53  القراءات: 14194  التعليقات: 0

هذه هي قصة فتية مؤمنون عاشوا في زمن بعيد و اعتزلوا عن الناس لكي يعبدوا الله و حده و لا يشركوا به شيئاً ، فلجأوا الى كهف في جبل قريب من مدينتهم ، لكن الله عز و جل شاء أن يُنيمهم مئات من السنين ثم يُوقظهم بعد أكثر من ثلاثمائة سنة ، و هي قصة شيقة مليئة بالحوادث العجيبة .

المرفقالحجم
PDF icon إنهم فتية آمنوا1.29 ميغابايت
11/12/2000 - 20:43  القراءات: 79469  التعليقات: 1

الفاجر هو المُفارِق و المُنْشَقُّ عن طريق الحق و الصلاح ، و الفُجُورُ هو المُفَارقة و الانشقاق ، و منه قول الله عزَّ و جَلَّ : ﴿ وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ كُلُواْ وَاشْرَبُواْ مِن رِّزْقِ اللَّهِ وَلاَ تَعْثَوْاْ فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس