29/12/2000 - 13:53  القراءات: 14900  التعليقات: 0

هذه قصة النبي العظيم السيد عيسى المسيح ، و تتناول هذه القصة الحياة الدعوية للسيد المسيح و كيف أنه عليه السلام ضحى من أجل الدعوة الى التوحيد لكن الناس لم يقدروا ذلك و أرادوا قتله فأنجاه الله و رفعه اليه .

المرفقالحجم
PDF icon روح الله1.42 ميغابايت
28/12/2000 - 04:43  القراءات: 64540  التعليقات: 3

تُصنَّف الألعاب و التسالي بصورة عامة من حيث الحكم الشرعي إلى أربعة أصناف :
الصنف الاول : اللعب برِهان بالآلات المُعَدَّة للمقامرة .
الصنف الثاني : اللعب بغير رِهان بالآلات المُعَدَّة للمقامرة .
الصنف الثالث : اللعب بآلات غير مخصصة للقمار لكن برِهان .
الصنف الرابع : اللعب بآلات غير مخصصة للقمار بغير رِهان .

22/12/2000 - 04:37  القراءات: 24109  التعليقات: 0

عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ ، قالَ : أَنَّ رَسولَ الله ( صلى الله عليه و آله ) قَالَ لِامْرَأَةٍ وَ ذَكَرَتْ زَوْجَهَا : " أَ هَذَا الَّذِي فِي عَيْنَيْهِ بَيَاضٌ " ؟ !
فَقَالَتْ : لَا مَا بِعَيْنَيْهِ بَيَاضٌ !
وَ حَكَتْ لِزَوْجِهَا .
فَقَالَ : أَ مَا تَرَيْنَ بَيَاضَ عَيْنِي أَكْثَرَ مِنْ سَوَادِهَا ! 1 .

19/12/2000 - 13:53  القراءات: 14255  التعليقات: 0

هذه هي قصة فتية مؤمنون عاشوا في زمن بعيد و اعتزلوا عن الناس لكي يعبدوا الله و حده و لا يشركوا به شيئاً ، فلجأوا الى كهف في جبل قريب من مدينتهم ، لكن الله عز و جل شاء أن يُنيمهم مئات من السنين ثم يُوقظهم بعد أكثر من ثلاثمائة سنة ، و هي قصة شيقة مليئة بالحوادث العجيبة .

المرفقالحجم
PDF icon إنهم فتية آمنوا1.29 ميغابايت
11/12/2000 - 20:43  القراءات: 79515  التعليقات: 1

الفاجر هو المُفارِق و المُنْشَقُّ عن طريق الحق و الصلاح ، و الفُجُورُ هو المُفَارقة و الانشقاق ، و منه قول الله عزَّ و جَلَّ : ﴿ وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْناً قَدْ عَلِمَ كُلُّ أُنَاسٍ مَّشْرَبَهُمْ كُلُواْ وَاشْرَبُواْ مِن رِّزْقِ اللَّهِ وَلاَ تَعْثَوْاْ فِي الأَرْضِ مُفْسِدِينَ

25/11/2000 - 22:49  القراءات: 30470  التعليقات: 0

عَنْ الإمام عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ( عليه السَّلام ) ، قَالَ : أَبْصَرَ رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه و آله ) امْرَأَةً عَجُوزاً دَرْدَاءَ 1 .
فَقَالَ ( صلى الله عليه و آله ) : " أَمَا إِنَّهُ لَا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ عَجُوزٌ دَرْدَاءُ " .
فَبَكَتْ ـ المرأة العجوز ـ .
فَقَالَ : " مَا يُبْكِيكِ " ؟
فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، إِنِّي دَرْدَاءُ .

25/11/2000 - 01:50  القراءات: 33634  التعليقات: 0

بَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) جَالِسٌ فِي الْمَسْجِدِ إِذْ دَخَلَ رَجُلٌ ، فَقَامَ ـ الرجلُ ـ يُصَلِّي ، فَلَمْ يُتِمَّ رُكُوعَهُ وَ لَا سُجُودَهُ .
فَقَالَ ( صلى الله عليه وآله ) : " نَقَرَ كَنَقْرِ الْغُرَابِ ، لَئِنْ مَاتَ هَذَا وَ هَكَذَا صَلَاتُهُ لَيَمُوتَنَّ عَلَى غَيْرِ دِينِي " 1 .

21/11/2000 - 04:43  القراءات: 34061  التعليقات: 0

قول الله عَزَّ و جَلَّ الآنف الذكر إنما هو جزء من الآية المباركة التالية : ﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُواْ بَقَرَةً ... 1 .
و هذه الآية و الآيات التي تليها تُشير إلى قصة البقرة التي أمر الله بني إسرائيل بذبحها ، أما قصة هذه البقرة وتفسير هذه الآية فهو يتضح من خلال التدبر في الآيات التالية .
أما الآيات التي تحدثت عن قصة البقرة فهي :
﴿ وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ إِنَّ اللّهَ يَأْمُرُكُمْ أَنْ تَذْبَحُواْ بَقَرَةً قَالُواْ أَتَتَّخِذُنَا هُزُواً قَالَ أَعُوذُ بِاللّهِ أَنْ أَكُونَ مِنَ الْجَاهِلِينَ * قَالُواْ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لّنَا مَا هِيَ قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لاَّ فَارِضٌ وَلاَ بِكْرٌ عَوَانٌ بَيْنَ ذَلِكَ فَافْعَلُواْ مَا تُؤْمَرونَ * قَالُواْ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا لَوْنُهَا قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنّهَا بَقَرَةٌ صَفْرَاء فَاقِعٌ لَّوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِينَ * قَالُواْ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ يُبَيِّن لَّنَا مَا هِيَ إِنَّ البَقَرَ تَشَابَهَ عَلَيْنَا وَإِنَّآ إِن شَاء اللَّهُ لَمُهْتَدُونَ * قَالَ إِنَّهُ يَقُولُ إِنَّهَا بَقَرَةٌ لاَّ ذَلُولٌ تُثِيرُ الأَرْضَ وَلاَ تَسْقِي الْحَرْثَ مُسَلَّمَةٌ لاَّ شِيَةَ فِيهَا قَالُواْ الآنَ جِئْتَ بِالْحَقِّ فَذَبَحُوهَا وَمَا كَادُواْ يَفْعَلُونَ * وَإِذْ قَتَلْتُمْ نَفْساً فَادَّارَأْتُمْ فِيهَا وَاللّهُ مُخْرِجٌ مَّا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ * فَقُلْنَا اضْرِبُوهُ بِبَعْضِهَا كَذَلِكَ يُحْيِي اللّهُ الْمَوْتَى وَيُرِيكُمْ آيَاتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ 2 .

12/11/2000 - 22:04  القراءات: 214068  التعليقات: 0

يُستحب الابتهال إلى الله عزَّ و جلَّ في أسحار ليالي شهر رمضان المبارك بهذا الدّعاء المروي عن الإمام الرّضا ( عليه السلام ) انّه دعاء الباقر ( عليه السلام ) الذي كان يدعو به في أسحار شهر رمضان ، و يُسمى بدعاء البهاء و يسمى أيضا بدعاء المباهلة ، و هو :
اَللّهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ مِنْ بَهائِكَ بِاَبْهاهُ وَ كُلُّ بَهائِكَ بَهِيٌّ ، اَللّهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِبَهائِكَ كُلِّهِ .
اَللّهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ مِنْ جَمالِكَ بِاَجْمَلِهِ وَ كُلُّ جَمالِكَ جَميلٌ ، اَللّهُمَّ اِنّي اَسْاَلُكَ بِجَمالِكَ كُلِّهِ .

10/11/2000 - 22:04  القراءات: 153659  التعليقات: 0

يُستحب الابتهال إلى الله عزَّ و جلَّ في أسحار ليالي شهر رمضان المبارك بهذا الدّعاء ، و هو :
يا عُدَّتي في كُرْبَتي ، وَ يا صاحِبي في شِدَّتي ، وَ يا وَلِيّي في نِعْمَتي ، وَ يا غايَتي في رَغْبَتي ، اَنْتَ السّاتِرُ عَوْرَتي ، وَ الْمُؤْمِنُ رَوْعَتي ، وَ الْمُقيلُ عَثرَتي ، فَاغْفِرْ لي خَطيئَتي .

02/11/2000 - 17:50  القراءات: 21094  التعليقات: 0

بَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) قَاعِدٌ إِذْ جَاءَتِ امْرَأَةٌ عُرْيَانَةٌ حَتَّى قَامَتْ بَيْنَ يَدَيْهِ .
فَقَالَتْ : يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي فَجَرْتُ فَطَهِّرْنِي .
قَالَ ـ الراوي ـ : وَ جَاءَ رَجُلٌ يَعْدُو فِي أَثَرِهَا وَ أَلْقَى عَلَيْهَا ثَوْباً .
فَقَالَ ـ رسول الله ـ : " مَا هِيَ مِنْكَ " ؟
فَقَالَ : صَاحِبَتِي يَا رَسُولَ اللَّهِ خَلَوْتُ بِجَارِيَتِي فَصَنَعَتْ مَا تَرَى .
فَقَالَ : " ضُمَّهَا إِلَيْكَ " .

15/10/2000 - 23:42  القراءات: 39358  التعليقات: 0

القِبْلَةُ في اللغة هي الجِهة التي يُقابلها الإنسان .
قال العلامة الطريحي : " و إنما تسمى القبلة قبلةً لأن المصلي يقابلها و تقابله " 1 .

11/10/2000 - 05:38  القراءات: 19316  التعليقات: 0

رَوَى زهير أن شريكا 1 دخل على المهدي 2 ، فقال له :
لا بُدَّ من ثلاث : إما أن تَلِىَ القضاء ، أو تؤدب ولدى و تُحَدِّثَهم ، أو تأكل عندي أكلة !
ففكر ساعة ثم قال : الأكلة أخف علىَّ .
فأمر المهدي بعمل ألوان من المُخِّ المعقود بالسُكَّر و غير ذلك ، فأكل .
فقال الطباخ : لا يُفْلِحُ بعدها !

22/09/2000 - 20:42  القراءات: 24782  التعليقات: 0

المكلَّف بالأحكام الشرعية في الفقه الإسلامي هو الإنسان الذي توجَّه إليه الخطاب من قبل الله عزَّ و جلَّ بوجوب إمتثال أحكام الشريعة ، و هو من توافرت فيه شروط التكليف و التي هي :
1. إبلاغ الإنسان بالتشريع الإلهي من قبل الله تعالى بالطرق المعتمدة .

11/09/2000 - 21:42  القراءات: 20089  التعليقات: 0

دور الانبياء في هداية الانسان :

18/08/2000 - 02:51  القراءات: 17926  التعليقات: 0

خرجت السمراء بنت قيس أخت أبي خزام و قد أصيب ابناها ، فعزاها النبي ( صلى الله عليه وآله ) بهما .
فقالت : كل مصيبة بعدك جلل ، و الله لهذا النقع الذي في وجهك أشد من مصابهما .

13/08/2000 - 02:51  القراءات: 15241  التعليقات: 0

قال رجلٌ خرجت أنا و صديق لي إلى البادية فضللنا عن الطريق فإذا نحن بخيمة عن يمين الطريق فقصدناها ، فسلمنا فإذا بامرأة ترد علينا السلام .
قالت : من أنتم ؟
قلنا : ضالون فآتيناكم فاستأنسنا بكم .
فقالت يا هؤلاء انتظروا حتى أقضي من حقكم ما أنتم له أهل .
يقول الرجل : فانتظرنا ، فألقت لنا مسحا و قالت اجلسوا عليه إلى أن يأتي ابني ، ثم جعلت ترفع طرف الخيمة و تردها إلى أن رفعته مرة فقالت : أسأل الله بركة المُقبل ، أما البعير بعير ابني ، و أما الراكب فليس هو .
قال الرجل : فوقف الراكب عليها و قال :
يا أم عقيل عظم الله أجرك في عقيل ولدك .
فقالت : ويحك ، مات ؟

12/08/2000 - 03:42  القراءات: 95523  التعليقات: 5

يمكن تلخيص مهام الأنبياء و الرسل و أدوارهم فيما يلي :
1. إرشاد الناس إلى الطريق الصحيح المؤدي إلى الكمال الحقيقي للإنسان و ذلك عن طريق تلقي الوحي و إبلاغه إلى الناس ، فالنبي يشكّل حلقة الوصل بين الله تعالى و بين الناس عن طريق الوحي .
2. دلالة الإنسان في الأمور التي لا يتوصل العقل الإنساني إليها و تكون خارجة عن دائرة ادراكاته المحدودة ، و التي قد لا يتوصل إليها بدون الإرشاد الإلهي إلا بعد آلاف السنين و عشرات الآلاف من التجارب المختلفة ، و تحمل الخسائر الكبيرة ، و قد لا يصل إليها أبدا .

02/08/2000 - 13:55  القراءات: 577229  التعليقات: 31

كَانَ مِنْ دعاء الإمام علي بن الحسين السجاد زين العابدين ( عليه السَّلام ) إِذَا عَرَضَتْ لَهُ مُهِمَّةٌ أَوْ نَزَلَتْ بِهِ ، مُلِمَّةٌ وَ عِنْدَ الْكَرْبِ :
" يَا مَنْ تُحَلُّ بِهِ عُقَدُ الْمَكَارِهِ ، وَ يَا مَنْ يُفْثَأُ بِهِ حَدُّ الشَّدَائِدِ ، وَ يَا مَنْ يُلْتَمَسُ مِنْهُ الْمَخْرَجُ إِلَى رَوْحِ الْفَرَجِ .

26/07/2000 - 21:43  القراءات: 58330  التعليقات: 0

يتصور البعض خطأً بأن القَيْلُولَة هي نَومَةٌ من إختراع الكُسالى الذين يميلون إلى قضاء أوقاتهم بالنوم و يفضلون الخلود إلى الراحة بدلاً من العمل و النشاط و الحيوية .
و هذا التصور الخاطيء إنما هو ناتج عن عدم معرفتهم بالقيلولة و نابع عن جهلهم بها ، فهم يتصورون أن نومة القيلولة إنما هي النومة المستغرقة لفترة الصباح حتى الظهر ، و لأن من شأن هذه الفترة أن تكون مهداً لأعلى مرتبة من مراتب النشاط و الحيوية في حياة الإنسان و حيويته ، ذلك لأن المتوقع هو أن يصل النشاط الطبيعي للإنسان إلى ذروته في هذه الفترة .

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس