29/12/2021 - 00:52  القراءات: 5353  التعليقات: 0

هل تجري عندنا قاعدة ارتكاب أخفِّ الضررين كما هي عند أهل الجماعة؟

المراد إجمالًا من القاعدة -بناءً على جريانها- هو تعيُّن اختيار أخفِّ الضررين إذا دار الأمر بين اختيار أحدِهما أي إذا ألجئت الضرورة إلى اختيار أحدهما.

28/12/2021 - 00:03  القراءات: 6009  التعليقات: 0

قال رسول الله ﷺ: ”أدبّوا أولادكم على ثلاث خصال: حبّ نبيكم، وحبّ أهل بيته، وقراءة القرآن“.

وبأسانيد معتبرة صحيحة عن الإمام الرضا ، عن آبائه، عن رسول الله ﷺ، قال: ”إذا كان يوم القيامة نادى مناد: يا معشر الخلائق غضّوا أبصاركم حتى تجوز فاطمة بنت محمد“.

27/12/2021 - 19:12  القراءات: 3993  التعليقات: 0
Embedded thumbnail for هل فاطمة الزهراء هي قدوة للرجال كما هي قدوة للنساء ، و كيف ؟
26/12/2021 - 16:28  القراءات: 4662  التعليقات: 0

يعيش العالم هذه الأيام أعياد ميلاد نبي الله المسيح عيسى بن مريم ، وقد اعتمد يوم الخامس والعشرين من ديسمبر للاحتفاء بميلاده في القرن الرابع الميلادي بعد انتشار المسيحية.

ويؤكد المسيحيون على أنه ليس من اليسير الوصول إلى معرفة دقيقة لتاريخ ميلاد السيد المسيح، بل يتفق المؤرخون على تاريخ تقريبي لتلك الولادة، ويرجحون أنها تمت أواخر سنة 5 ق. م، أو أوائل سنة 4 ق. م، وبعضهم يرى أنها في عام 2 ق. م.

لكن المهم هو حضور هذه الشخصية الإلهية في وجدان وثقافة هذه المجتمعات البشرية الواسعة، فميلاده  أصبح عنوانًا للتاريخ، وحساب توالي السنوات والقرون، عند معظم شعوب العالم.

  • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
25/12/2021 - 16:23  القراءات: 3647  التعليقات: 0

رُوِيَ عن الامام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام أنه قال : " إِنَّ الْعَبْدَ يَكُونُ‏ لَهُ‏ عِنْدَ رَبِّهِ‏ دَرَجَةٌ لَا يَبْلُغُهَا بِعَمَلِهِ فَيُبْتَلَى فِي جَسَدِهِ أَوْ يُصَابُ فِي مَالِهِ‏  أَوْ يُصَابُ فِي وُلْدِهِ فَإِنْ هُوَ صَبَرَ بَلَّغَهُ اللَّهُ إِيَّاهَا " 1 .

24/12/2021 - 21:06  القراءات: 9058  التعليقات: 0

يجب على المرأة المتمتع بها بعد انتهاء مدة الزواج المنقطع أو بعد أن يهبها الزوج ما تبقى من مدة الزواج أن تعتدَّ ، و معنى العدة هو أن تمتنع عن الزواج حتى تنتهي فترة العدة .
و العدة في المصطلح الفقهي هي الفترة الزمنية التي يجب أن تمكثها المرأة بدون زواج و التي تُعرف بفترة التربص أي الانتظار ، و يجب على المرأة في هذه المدة أن تلتزم بأحكام العدة فيها .

23/12/2021 - 20:54  القراءات: 3212  التعليقات: 0

لا شكّ أن من يرجع إلى التاريخ، يجد واضحاً جليّاً، أن آل عليّ هم ميزان المجتمع وقادته وسادته. قد ورث كلّ واحد منهم الفضائل من معدنه، وأخذ المكرمات من مصادرها. وهذا الإرث الجليل قد هيّأهم لنصرة الحقّ والعمل في سبيله.
وهم لم يرثوا هذا الحقّ، ليستغلّوه لصالح أنفسهم، وإنّما كان في أيديهم حقّاً مشاعاً للناس، بحيث يكون لكلّ بيت من هذا الحقّ نصيب.

21/12/2021 - 18:28  القراءات: 3175  التعليقات: 0

لم يحصل في تاريخ الفكر الإنساني القديم والحديث، هذا المستوى الكمي المتصاعد والمتراكم بسرعة مدهشة، كالذي نراه يحصل اليوم مع فكرة العولمة. ولاحقاً سوف يسجل المؤرخون الاجتماعيون والاقتصاديون، وفي الميادين الأخرى أيضاً، أن فكرة العولمة هي من أكثر الأفكار والقضايا التي استحوذت على أوسع اهتمام، وبالشكل الذي يفوق وبدون أي قياس الاهتمام بأي فكرة أو قضية أخرى تقريباً.

20/12/2021 - 15:28  القراءات: 4160  التعليقات: 0

مَرِضَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عليه السلام فَعَادَهُ قَوْمٌ فَقَالُوا لَهُ كَيْفَ أَصْبَحْتَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ؟
قَالَ : " أَصْبَحْتُ بِشَرٍّ " !
فَقَالُوا :  سُبْحَانَ اللَّهِ ، هَذَا كَلَامُ مِثْلِكَ ؟!

18/12/2021 - 20:05  القراءات: 4048  التعليقات: 0
Embedded thumbnail for هل فاطمة الزهراء علیها السلام هي البنت الوحيدة لرسول الله صلى الله عليه و آله؟
18/12/2021 - 18:02  القراءات: 5904  التعليقات: 0

تلك الدرة الزاهرة والحوراء الأنسية خزانة الأسرار ومجمع الكمالات والفضائل، تتلقف عطاءها والقيم التي تدعو إليها تلك النفوس المهذبة والساعية إلى مدارج الترقي في فهم وتطبيق فكرها وتعاليمها، ولكل من السالكين درجات وتفاضل وتمايز بقدر ما تحلوا به من قدر تدبرهم وتأملهم في معارف ومضامين كلماتها الزاهرة، ومن ثم انطلقوا في تجسيدها والتالق في درجات العمل درجة تلو الأخرى.

17/12/2021 - 00:03  القراءات: 4140  التعليقات: 0

الهجرة هي الخروج من أرض إلى أخرى لأسباب و أهداف و نوايا مختلفة ، و من حيث التقييم مدحاً أو ذماً فهي تابعة للأسباب و الأهداف و النوايا و الشروط فقد تكون واجبة و قد تكون مباحة و قد تكون محرمة .

16/12/2021 - 11:50  القراءات: 7663  التعليقات: 0

ما سبب دخول السفياني للعراق؟ وهل ستحدث مقاومة في العراق أمام جيش السفياني؟ وهل ستحقق انتصارات بحيث تمنع جيش السفياني من دخول بعض المناطق؟ و ما يفعل الشيعة المستضعفون لحماية أنفسهم وأهليهم من خطر السفياني؟

15/12/2021 - 15:08  القراءات: 3817  التعليقات: 0

أسباب غياب الإمام الحجة "عج" ومبرّرات قيام القيادة النائبة عنه في زمن الغيبة الصغرى والغيبة الكبرى.

14/12/2021 - 08:51  القراءات: 6240  التعليقات: 0

من المعروف عند المؤرخين أن أول من وضع علم النحو، وأسس قواعده، وفرع فروعه، وَحَدَّ حدوده هو الإمام علي، وقد أخذ عنه أبو الأسود الدُؤلي «ظالم بن عمرو» ووسعه وفرع عليه، ونحا نحوه، فسمي نحواً.

13/12/2021 - 11:43  القراءات: 18884  التعليقات: 0

إنّ ذِكْرَ الصّلاة على محمّدٍ وال محمّد هو من أعظَم الأسرار وأفضَل الأذكار، فَقَد أختَصّهم اللهُ تَعالى دون غَيرهم بالصلاة عليهم، وذلك لِعَظيم مَنزِلَتهم وعُلوّ مَقامهم وَكَمال شَرَفهم، فقد جعل تعالى - الصلاة عليهم - واجبة في الصلوات اليومية كما أشارت الآية الكريمة وذلك تعظيماً لمقامهم وتعريفاً بمكانتهم والتمسك بحبلهم ، والأخذ عنهم فهم العروة الوثقى وحبل الله المتين وصراطه المستقيم.

12/12/2021 - 12:24  القراءات: 5786  التعليقات: 0

المُسْتَرَابَةُ : هي الانثى التي لا تَحِيضُ رغم كونها في سِنِّ من تَحِيضُ سواء كانت بعارض من رضاع أو مرض أو تشوه خَلقي .
قال العلامة الطريحي رحمه الله : المسترابة ، و هي التي لا تحيض و هي في سن من تحيض ، سميت بذلك لحصول الريب و الشك بالنسبة إليها باعتبار توهم الحمل أو غيره

11/12/2021 - 15:11  القراءات: 3244  التعليقات: 0

في الظروف الحالية، نظرا للوباء المنتشر (كورونا)، يدفن الميت بلا غسل ولا يشيع كما العادة ولا يودعه أهله في ملحودته.

وهذا يجعلنا نتساءل، كما يتساءل أهالي المفقودين، لماذا فقيدنا لا يحصل على ما مر ذكره؟ ويتأثرون كثيرًا لذلك. فهل توجد روايات تسلي هؤلاء؟

  • الامام علي بن موسى الرضا (عليه السلام)
10/12/2021 - 10:46  القراءات: 4259  التعليقات: 0

قَالَ الرِّضَا 1 عليه السلام :‏ " ثَمَانِيَةُ أَشْيَاءَ لَا تَكُونُ إِلَّا بِقَضَاءِ اللَّهِ وَ قَدَرِهِ :
النَّوْمُ .
وَ الْيَقَظَةُ .
وَ الْقُوَّةُ .

  • 1. الامام علي بن موسى الرضا عليه السلام ثامن أئمة أهل البيت عليهم السلام .
09/12/2021 - 00:03  القراءات: 3572  التعليقات: 0

ركَّزت الرسالات السماوية الثلاثة: اليهودية، والنصرانية، والإسلام، على وجود المخلِّص والمنقذ، الذي يظهر في آخر الزمان واقتراب الحياة البشرية من نهايتها، ليعمم العدل ويقود البشر، مستنداً إلى المؤمنين به، ليمد سلطته على المعمورة كافة. وقد اختلفت التفاصيل التي تُبشِّر به، فاليهودية تعتبره المسيح الذي سيظهر، وهو غير النبي عيسى(ع)، والنصرانية تنتظر قيامة المسيح وظهوره مجدداً بعد "موته" بحسب اعتقادهم، والمسلمون يجمعون على تسمية المهدي(عج) ولكنهم يختلفون في تحديد هويته.

الصفحات

اشترك ب مركز الإشعاع الإسلامي آر.إس.إس