بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 32 صفحة في 0.036 ثانية.

نتائج البحث

    23/01/2000 - 02:42  القراءات: 1215486  التعليقات: 83

    الامامة هي خلافة عن النبوة، قائمة مقامها إلا في تلقي الوحي الإلهي بلا واسطة، و هي امتداد لوظائف النبوة و استمرار لأهدافها و مسؤولياتها بعد إرتحال النبي (صلى الله عليه و آله).

    17/03/2007 - 11:13  القراءات: 210386  التعليقات: 13

    نعم تُوجد أحاديث كثيرة و صريحة تبيِّن عدد الأئمة بعد النبي المصطفى محمد ( صلى الله عليه و آله ) ، و هناك أحاديث أخرى تبيِّن العدد و الأسماء ، و لكن لكي تكون إجابتنا على هذا السؤال أكثر فائدةً فيستحسن أن نشير أولاً إلى المعنى اللغوي لكلمة " الإمامة " ، و من ثم إلى مفهومها لدى الشيعة الإمامية الإثنا عشرية .
    معنى الإمامة :
    الإمامة : هي تقدم شخص على الناس على نحو يتبعونه و يقتدون به .

    • الامام جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام)
    09/08/2017 - 11:00  القراءات: 6575  التعليقات: 0

    رُوِيَ عَنِ الصَّادِقِ 1 عَلَيْهِ السَّلَامُ أَنَّهُ قَالَ: خَرَجَ الْحُسَيْنُ عَلَيْهِ السَّلَامُ يَوْماً إِلَى أَصْحَابِهِ فَقَالَ: "أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّ اللَّهَ جَلَّ ذِكْرُهُ مَا خَلَقَ الْعِبَادَ إِلَّا لِيَعْرِفُوهُ، فَإِذَا عَرَفُوهُ عَبَدُوهُ وَ اسْتَغْنَوْا بِعِبَادَتِهِ عَنْ عِبَادَةِ مَنْ سِوَاهُ".
    فَقَالَ لَهُ رَجُلٌ: يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ مَا مَعْرِفَةُ اللَّهِ؟

    13/05/2010 - 03:09  القراءات: 73234  التعليقات: 1

    المقصود بولاية الفقيه في المصطلح الفقهي هو نيابة الفقيه ـ الجامع لشروط التقليد و المرجعية الدينية 1 ـ عن الامام المهدي ( عجل الله فرجه ) في ما للامام ( عليه السلام ) من الصلاحيات و الاختيارات الموفوضة اليه من قِبَل الله عز و جل عبر نبيه المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) في إدارة شؤون الامة و القيام بمهام الحكومة الاسلامية.
    و لا كلام في ثبوت أصل ولاية الفقيه لدى فقهاء الشيعة ، لكن الكلام في حدود هذه الولاية، و الفقهاء في مسألة حدود ولاية الفقيه على رأيين:

    17/03/2010 - 11:19  القراءات: 18877  التعليقات: 0

    قال أحمد الكاتب: ان تحديد الأئمة : باثني عشر لم يكن له أثر عند الشيعة في القرن الثالث الهجري إذ لم يشر إليه النوبختي في كتابه فرق الشيعة ولا علي بن بابويه في كتابه الإمامة والتبصرة من الحيرة!
    أقول : بل أشار إلى ذلك علي بن بابويه في مقدمة كتابه الإمامة والتبصرة وأشار إلى ذلك أيضا إبراهيم بن نوبخت في كتابه ياقوت الكلام وهو معاصر للنوبخـتي ، وفي ضوء ذلك فان العقيدة الاثني عشرية كانت معروفة في القرن الثالث الهجري بل قبل ذلك
    نص الشبهة

    24/11/2015 - 11:01  القراءات: 9145  التعليقات: 0

    مبدأ حماية حقوق الإنسان مبدأ ديني ، منبعه و مصدره الشرائع الإلهية التي أوحاها الله تعالى لأنبيائه و رسله ( عليهم السلام ) و أمرهم بتعليمها للناس و تطبيقها لتستقيم أمورهم .
    فمضمون الشرائع الإلهية لا يتعدى التعرف على الله الخالق و الواهب للإنسان هذه الحقوق ، و التعرف على حقوق الله المترتبة على الإنسان ، و تنظيم هذه الحقوق و حمايتها ، و الوصول إلى أفضل الطرق لممارستها و التمتع بها .

    15/12/2009 - 23:10  القراءات: 21366  التعليقات: 0

    أقول 1 : البحث السندي في روايات الاثني عشر إماما عند الفريقين يكذب دعواه تلك . وان الأحاديث الشيعية في الاثني عشر كانت معروفة لدى الثقات من الشيعة قبل ولادة المهدي ( عليه السلام ) بل منذ القرن الثاني الهجري .
    الرد على الشبهة

    06/01/2008 - 09:20  القراءات: 14101  التعليقات: 0

    هذا ، و لقد كان الناس يعرفون الكثير الكثير مما أخبر به النبي صلى الله عليه و آله عن مصير أبي عبد الله الحسين عليه السلام ، و كانوا قد عرفوا أيضا الحسين عليه السلام ، و أخاه و أباه سلام الله عليهم أجمعين . . عرفوهم في ممارساتهم ، و في توجهاتهم ، و في كل حالاتهم .

    18/04/2016 - 08:34  القراءات: 36256  التعليقات: 0

    كانت ولاية الأمر بعد النبي صلى الله عليه و آله أمراً مفروغاً عنه ، لأن الله تعالى أمر نبيه صلى الله عليه و آله أن يبلغ الأمة ولاية عترته من بعده ، كما هي سنته تعالى في أنبيائه السابقين الذين ورَّث عترتهم الكتاب والحكم والنبوة .

    06/10/2009 - 17:52  القراءات: 11932  التعليقات: 0

    بسم الله الرحمن الرحيم
    و الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على محمد و آله الطيبين الطاهرين
    يذكر الرواة و المؤرخون أرقاماً عالية للأموال التي كان يعطيها ، أو يبذلها الأئمة عليهم السلام للشعراء ، إذا ما قالوا فيهم ، أو في قضيتهم شيئاً من الشعر . . و من أمثلة ذلك .
    1 ـ إنهم يقولون : إن الإمام زين العابدين عليه السلام ، عندما تجاهله هشام بن عبد الملك في الطواف ، و جرى بين هشام و بين الفرزدق من أجل ذلك ما جرى ، يقولون : إن الإمام ( عليه السلام ) قد أعطى الفرزدق ألف دينار ، أو إثنى عشر ألف درهم على اختلاف النقل ، على قوله الأبيات التي أولها :
    هذا الذي تعرف البطحاء وطـأتـه *** و البيت يـعـرفـه و الحل و الحرم
    فرفض الفرزدق قبولها ، لأنه إنما قال ذلك غضباً لله و لرسوله ، لكنه عليه السلام أصر عليه بالقبول ، فقبلها . . و القضية أشهر من أن تذكر . .
    2 ـ و عندما أنشد الكميت للباقر عليه السلام قصيدته : " من لقلب متيم مستهام . . " قال له : يا كميت ، هذه مئة ألف جمعتها لك من أهل بيتي .

    28/01/2007 - 12:52  القراءات: 15149  التعليقات: 0

    دراسة موضوعية شيقة لجانب من أحداث الثورة الحسينية العظيمة ، لسماحة العلامة المحقق الشيخ‌ محمد مهدي‌ الآصفي‌ حفظه الله .

    05/01/2007 - 23:05  القراءات: 23400  التعليقات: 0

    مقال علمي رصين و دراسة قيمة مزدانة بالنصوص الموثقة تعتمد الأسلوب العلمي في معالجة نقاط الاختلاف ، موضوعها حديث الغدير المشهور الذي أدلى به النبي المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) لدى عودته من حجة الوداع ، و هذه الدراسة لسماحة آية الله الشيخ محمد مهدي الآصفي ( حفظه الله ) .

الصفحات