بحث في الموقع

بحث

البحث حصل على 6 صفحة في 0.019 ثانية.

نتائج البحث

    20/05/2016 - 11:21  القراءات: 13811  التعليقات: 0

    إن الأمر الذي يفرض الإيمان بولادة المهدي الموعود في الماضي السحيق وكونه الثاني عشر من الأئمة والتاسع من ذرية الحسين هو صحة أطروحة التشيع الإمامي الإثني عشري وصحة إمامة آباء المهدي (عليه السلام) فلو لم تصح إمامة آبائه (عليهم السلام) لم تصح إمامته، ثم الدليل القاطع تاريخيا على ولادته ونص أبيه عليه وممارسته وظيفته كإمام بعد وفاة أبيه كما مرت الإشارة الى ذلك من خلال البحوث السابقة.

    11/03/2025 - 12:55  القراءات: 1138  التعليقات: 0

    كشف اليقين: عن جابر بن عبد اللّه، عن النبيّ صلّى اللّه عليه و اله: «المهديّ الذي يصلّي خلفه عيسى بن مريم».

     

    04/05/2025 - 12:55  القراءات: 1267  التعليقات: 0

    إنّ القائم المهديّ من نسل علي أشبه الناس بعيسى بن مريم خلقا و خلقا، و سمتا و هيبة، يعطيه اللّه عزّ و جلّ ما أعطى الأنبياء، و يزيده و يفضّله، إنّ القائم من ولد علي له غيبة كغيبة يوسف، و رجعة كرجعة عيسى بن مريم.

    27/06/2019 - 22:00  القراءات: 13105  التعليقات: 0

    أما نهاية الدجال فتكون القتل على يد الامام المهدي عليه السلام أو السيد المسيح عليه السلام و بقتله تنتهي الفتنة.

    18/01/2011 - 05:18  القراءات: 90698  التعليقات: 2

    بسم الله الرحمن الرحيم
    الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين . .
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته . . وبعد . .

    26/12/2021 - 16:28  القراءات: 5500  التعليقات: 0

    يعيش العالم هذه الأيام أعياد ميلاد نبي الله المسيح عيسى بن مريم ، وقد اعتمد يوم الخامس والعشرين من ديسمبر للاحتفاء بميلاده في القرن الرابع الميلادي بعد انتشار المسيحية.

    ويؤكد المسيحيون على أنه ليس من اليسير الوصول إلى معرفة دقيقة لتاريخ ميلاد السيد المسيح، بل يتفق المؤرخون على تاريخ تقريبي لتلك الولادة، ويرجحون أنها تمت أواخر سنة 5 ق. م، أو أوائل سنة 4 ق. م، وبعضهم يرى أنها في عام 2 ق. م.

    لكن المهم هو حضور هذه الشخصية الإلهية في وجدان وثقافة هذه المجتمعات البشرية الواسعة، فميلاده  أصبح عنوانًا للتاريخ، وحساب توالي السنوات والقرون، عند معظم شعوب العالم.