بحث
البحث حصل على 42 صفحة في 0.064 ثانية.
نتائج البحث
08/03/2017 - 06:00 القراءات: 87810 التعليقات: 0
هناك نصوص تتحدث عن أن علياً (عليه السلام) قد هدد عائشة بالطلاق من رسول الله (صلى الله عليه وآله) في حرب الجمل. وبعضها تقول: إنه (عليه السلام) قد طلقها بالفعل، وقال لها: إذهبي، فقد أطلقنا لك في الأزواج. فهل يصح طلاق المرأة بعد وفاة زوجها ؟! أليس الموت كافياً في البينونة ؟! وما معنى قوله تعالى: ﴿ ... وَأَزْوَاجُهُ أُمَّهَاتُهُمْ ... ﴾ ؟
28/07/2016 - 12:39 القراءات: 15902 التعليقات: 1
إن الذي يقدم الهدية، هو الذي يحب من أخذ الهدية، ولعله لأن المعطي إنما يبذل له ما حصله بجهده وعرقه، أو ببذل ماء وجهه، أي: أن جزءاً من كيانه، ووجوده قد تجسد بهذا النتاج. والإنسان يحب نفسه، وكل متعلقاتها, ويتعامل مع كل ما يعود إليها، أو يرتبط بها، بصورة أكثر حميمية، وانجذاباً، من تعامله مع الأغيار.
11/08/2019 - 06:00 القراءات: 29562 التعليقات: 2
إن السيد المرتضى يرى: أن هذه الأسطورة إنما رواها الكرابيسي البغدادي، صاحب الشافعي، والكرابيسي معروف بنصبه وانحرافه عن أمير المؤمنين «عليه السلام».
01/07/2018 - 06:00 القراءات: 13989 التعليقات: 0
ألف: قد ذكر: أن علياً (عليه السلام) قال لعثمان: «أنت أولى من الخلفاء بالنبي (صلى الله عليه وآله)، وسنته، لقرابتك ولصهرك الخ.. وهو قوله عليه السلام: وقد نلت من صهره ما لم ينالا..» .
وذلك معناه: أن عثمان قد صاهر رسول الله (صلى الله عليه وآله) على ابنتيه..
24/10/2017 - 06:00 القراءات: 12579 التعليقات: 0
أنه عليه السلام لم يكن عقيماً، بدليل ولادة هذا العدد له، كما أنه يستحيل عادة أن يكون كل هذا العدد الكبير من النسوة يعاني من العقم.. فأين هي تلك الذرية المتناسبة مع هذه الأعداد الكبيرة من الزوجات المزعومة؟! فإن وسائل منع الحمل لم تكن تستعمل في تلك الأيام!!
19/10/2018 - 06:00 القراءات: 8744 التعليقات: 0
إن الخمر لم تكن سمعتها حسنة عند العرب، وكانوا يدركون سوءها، وقد حرمها عدد منهم على نفسه قبل مجيء الإسلام، مثل: أبي طالب، وتقدم ذلك عن جعفر بن أبي طالب أيضاً كما رواه في الأمالي. وذكر ابن الأثير: أن ممن حرمها على نفسه عثمان بن مظعون، وعباس بن مرداس، وعبد المطلب، وجعفر، وقيس بن عاصم، وعفيف بن معد يكرب العبدي، وعامر بن الظرب، وصفوان بن أمية، وأبو بكر، وعثمان بن عفان، وعبد الرحمن بن عوف، وعبد الله بن جدعان.
27/06/2015 - 16:45 القراءات: 17740 التعليقات: 0
لقد كانت خديجة (عليها السلام) من خيرة نساء قريش شرفاً ، وأكثرهن مالاً ، وأحسنهن جمالاً ، وكانت تدعى في الجاهلية ب (الطاهرة) . وقد خطبها عظماء قريش ، وبذلوا لها الأموال . وممن خطبها عقبة بن أبي معيط ، والصلت بن أبي يهاب ، وأبو جهل ، وأبو سفيان فرفضتهم جميعاً ، واختارت النبي (صلى الله عليه وآله) ، لما عرفته فيه من كرم الأخلاق ، وشرف النفس ، والسجايا الكريمة العالية . ونكاد نقطع ـ بسبب تضافر النصوص ـ بأنها هي التي قد أبدت أولاً رغبتها في الاقتران به (صلى الله عليه وآله) .
02/05/2010 - 14:38 القراءات: 28528 التعليقات: 0
قد أجبنا عن هذا السؤال في كتابنا « خلفيات كتاب مأساة الزهراء [ عليها السلام ] » الجزء السادس من صفحة 44 إلى 55 الطبعة الأولى ، بيروت . . فيرجى المراجعة . .
و نحن نذكر هنا المقطع المشار إليه ، مع بعض التقليم و التطعيم ، فنقول :
02/09/2016 - 01:00 القراءات: 12223 التعليقات: 0
قد ذكر العلامة المجلسي أن الخاصة والعامة بأجمعهم يقرون بقداسة أذيال أزواج رسول الله [صلى الله عليه وآله] مما ذكر . وقال الطوسي : ما زنت امرأة نبي قط . . إلى أن قال : فمن نسب أحداً من زوجات النبي إلى الزنى فقد أخطأ خطأً عظيماً ، وليس ذلك قولاً لمحصل .
29/07/2018 - 06:00 القراءات: 16493 التعليقات: 0
إن ما ذكروه من أنه (عليه السلام) قد أصاب من الجارية وأنه خرج إليهم ورأسه يقطر، وأخبرهم بما جرى، لم نجده مروياً عن الأئمة (عليهم السلام)، ولعله قد أضيف من قبل أولئك الذين أرادوا أن يثيروا المشكلة على أساس إثارة حفيظة السيدة الزهراء (عليها السلام)، لاعتقادهم أن ذكر ذلك لها عنه (عليه السلام)، سوف يثير حفيظتها، ويحركها ضده.
24/03/2018 - 06:00 القراءات: 9980 التعليقات: 0
أولاً: إن ما يذكره الشيعة عن مروان بن الحكم لا يأتون به من كتب الشيعة، بل من كتب أهل السنة، وبعضه يرويه أهل السنة عن رسول الله «صلى الله عليه وآله» فهل كذب عليه علماء أهل السنة ونسبوا إليه الباطل؟!
22/07/2018 - 06:00 القراءات: 7059 التعليقات: 0
فإن النظرة إلى الاستنساخ البشري تكون من زاويتين:
الأولى: أن ننظر إلى هذه العملية من زاوية كونها عملاً مخبرياً، وأعمالاً وحركات تؤدي بالتالي من خلال التصرف بالخلايا، أو ما إلى ذلك..
11/01/2017 - 18:18 القراءات: 10876 التعليقات: 0
إن الإسلام لا يمنع من التعامل، والعمل، وتداول المعارف، بواسطة جهاز الإنترنت في حد نفسه، فإن هذه الأجهزة إذا استعملت بالطريقة الصحيحة تسهم في رقي البشرية، وتكون من أسباب تقدمها، أو من وسائل تيسير الأمور لها. أما إذا تحول الإنترنت إلى وسيلة فساد وإفساد، بحيث لا تكون له جهة انتفاع سوى ذلك، كما هو الحال في آلات القمار، واللهو, ونحوها .. فتلك هي المصيبة العظمى التي لا بد من أن نعمل على إبعاد الناس عن التعرض لها، أو الوقوع فيها.
21/01/2016 - 11:18 القراءات: 10207 التعليقات: 0
لا نستطيع أن نحدد بدقة تاريخ بناء مكة ، واتساعها حتى صارت جديرة باسم : (أم القرى) .
وقد يقال : إن بدء بنائها كان قبل بناء إبراهيم (عليه السلام) للبيت ، حسبما تشير إليه بعض الروايات ، بل ويدل عليه قول الله تعالى حكاية عن إبراهيم : ﴿ ... رَبِّ اجْعَلْ هَذَا الْبَلَدَ آمِنًا ... ﴾ .
04/10/2016 - 06:02 القراءات: 10952 التعليقات: 0
لقد كانت أم سلمة خير زوج لرسول الله «صلى الله عليه وآله»، وبقيت بعده على العهد ، لم تغير ولم تبدل، وقرت في بيتها كما أمرها الله، وناصرت وصي رسول الله، وعادت أعداءه ومحاربيه ، حتى ليذكر البيهقي: أن عائشة دخلت على أم سلمة بعد رجوعها من وقعة الجمل، وقد كانت أم سلمة حلفت ألا تكلمها أبداً، من أجل مسيرها إلى محاربة علي بن أبي طالب.
21/11/2016 - 06:06 القراءات: 11087 التعليقات: 0
يقول المؤرخون : إن النبي «صلى الله عليه وآله» وهو في طريقه إلى المدينة اشترى من جابر جملاً بأوقية ، واشترط له ظهره إلى المدينة ، واستغفر له في الطريق خمساً وعشرين مرة ، وفي الترمذي سبعين مرة .
11/09/2016 - 01:00 القراءات: 13815 التعليقات: 0
إن الروايات تحدَّثت عن أن علياً « عليه السلام » قد جاء إلى الذين استولوا على الخلافة بعد رسول الله « صلى الله عليه وآله » بالقرآن الذي كان مكتوباً عند رسول الله « صلى الله عليه وآله » ، وكان خلف فراشه . وكان مرتباً حسب النزول ـ والظاهر : أن هذا هو ترتيب سوره ـ وقد كتب فيه شأن نزول الآيات ، وبيان المحكم والمتشابه ، والناسخ من المنسوخ ، ولكنهم رفضوه ، فأرجعه « عليه السلام » ، وأبقاه عنده . .
19/09/2016 - 06:00 القراءات: 24059 التعليقات: 2
لو أننا حاولنا مراجعة النصوص القرآنية وكذلك نصوص السنة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم وأهل بيته عليهم السلام لوجدناهما المعين الثر: الذي لا يزال يفيض ويفيض كل آيات المحبة والمودة والحنان ومعانيها، وللمسنا في كل آية وفي كل قول ذلك الشمول في الحب الذي أراده الإسلام لمختلف شؤون الحياة ومجالاتها. وإذا كان ما لا يدرك كله لا يترك جله.
09/07/2018 - 06:00 القراءات: 13565 التعليقات: 0
فإن ما ورد في هذا السؤال من ادعاء: أن الشيعة لم يناصروا صلاح الدين على الصليبيين، محض خيال، وليس له أي نصيب من الحقيقة، بل هو محض تجن على أهل الحق..
13/01/2014 - 13:47 القراءات: 38225 التعليقات: 0
إيمان أبي طالب عليه السلام عند أهل البيت عليهم السلام
لا بد لنا هنا من الحديث بإيجاز عن موضوع ما زال بين أخذ ورد بين المسلمين ألا وهو إيمان أبي طالب «رحمه الله» ، فمن مؤيد ، ومن منكر .
فأما أهل البيت «عليهم السلام» وشيعتهم ، فإنهم مجمعون على إيمانه وإسلامه «عليه السلام» ، بل في بعض الأحاديث عنهم «عليهم السلام» : أنه من الأوصياء ، وأن نوره يطغى في يوم القيامة على كل نور ، ما عدا نور النبي محمد «صلى الله عليه وآله» ، والأئمة «عليهم السلام» ، والسيدة فاطمة الزهراء «عليها السلام» .
الصفحات