بحث
البحث حصل على 5 صفحة في 0.019 ثانية.
نتائج البحث
04/02/2017 - 06:00 القراءات: 35781 التعليقات: 6
ليس الأمر كذلك وإلاّ لما كان هناك فرق بين الثيب والبكر ; لتكون الثيب البالغة من العمر خمسة عشر عاماً مستغنية عن موافقة الأب والجد للأب، بينما تحتاج البكر البالغة ثمانية عشر عاماً إلى الموافقة.
وإذا كان الإسلام يعتبر قصوراً في الفتاة في إدارة اُمورها، فلماذا أعطى البنت البالغة الرشيدة استقلالها الاقتصادي وصحح معاملاتها المالية حتى لو كانت خطيرة، دون الحاجة إلى موافقة الأب أو الجد للأب أو الاخ؟
09/03/2024 - 00:29 القراءات: 2579 التعليقات: 0
اليائسة : مصطلح فقهي يُراد به الفتاة أو المرأة التي يئست عن رؤية دم الحيض ببلوغها خمسين سنة قمرية، و تكون الانثى في مثل هذه السن غالباً قد انقطع عنها دم الحيض ( الدورة الشهرية ) بحيث لا ترجو عودة دم الحيض لكبر سنها.
05/11/2020 - 16:57 القراءات: 5443 التعليقات: 0
نعم يمكنني أن ادعي والدعوى تحتاج لدليل لا املكه بالأرقام والتفاصيل، أن بعضا من تصرفات الآباء الخاطئة مع بناتهم بشأن الراتب ومصادرته منهن بمسميات مختلفة تقترب إلى الظاهرة.
06/03/2019 - 17:00 القراءات: 17027 التعليقات: 0
إنّ المرأة نصف المجتمع وأحد عمودي الحياة الإنسانية، فحسن اختيارها يضمن تربية جيل صالح يبني الحياة الفاضلة بما تزرعه هذه الأم المؤمنة في نفوس أبنائها من عقيدة راسخة وإيمان صلب وتقوى سامية وأخلاق حميدة وخلال كريمة، وإلاّ فإنّ انحراف الأم وعدم تقيّدها لن يخرج في أغلب الحالات إلاّ جيلًا سيئًا لا يعتمد عليه في شيء.
07/05/2019 - 17:00 القراءات: 7723 التعليقات: 0
ولا شك أن عدم فهم العالم الغربي لمسألة الحجاب في الإسلام وقيمته هي السبب في حصول ما يحصل، ولذا كان لا بد من توضيح هذه المسألة بالطرق الممكنة لتكون الصورة واضحة لدى الإنسان الغربي حتى لا يكون لديه ذلك الوقف العدائي من حجاب المرأة المسلمة.