الحديث الشريف و علومه

مواضيع في حقل الحديث الشريف و علومه

عرض 101 الى 120 من 183
19/03/2017 - 06:00  القراءات: 6022  التعليقات: 0

ما صحة القول بأن الروايات التي يأتي فيها ذكر أي جزء من بدن الزهراء عليها السلام لا يجوز ذكرها، وإن كان في الرواية فضيلة لها عليها السلام؟ كالرواية القائلة ـ بالمعنى لا بالنص ـ: «إن فاطمة أحصنت فرجها . . الخ . .». فهل هذا الأمر صحيح؟

17/03/2017 - 06:00  القراءات: 49284  التعليقات: 2

يعتقد الشيعة أن القرآن حذفت منه وغيرت آيات من قِبَل أبي بكر وعمر «رضي الله عنهما»! ويروون عن أبي جعفر أنه قيل له: لماذا سمي ـ علي ـ أمير المؤمنين؟ قال: الله سماه ...

06/03/2017 - 06:00  القراءات: 7576  التعليقات: 0

لقد جمع الشيعة لأئمتهم بين العصمة والتقية، وهما ضدان لا يجتمعان. لأنه ما الفائدة من عصمة أئمتكم إذا كنتم لا تدرون صحة ما يقولونه ويعملونه، طالما أن تسعة أعشار دينكم التقية؟! وبما أنكم تجعلون التقية ثوابها ومرتبتها بمرتبة الصلاة، بحيث أن «تارك التقية كتارك الصلاة»، وأن «تسعة أعشار الدين هو التقية»، فلا شك أن أئمتكم قد عملوا بكل الأعشار التسعة! وهذا يضاد عصمتهم المزعومة!

28/02/2017 - 06:00  القراءات: 8719  التعليقات: 0

ورد عن الإمام الحسن (عليه السلام) أنه قال: نحن (الأئمة) حجج الله على الناس وفاطمة (عليها السلام) حجة علينا فما معنى الحجة الوارد هنا خاصة ما يتعلق بالزهراء (عليها السلام)؟

27/02/2017 - 06:00  القراءات: 54371  التعليقات: 0

نرجو من سماحتكم أن تذكروا لنا رأيكم الشريف، وبعض آراء المفسرين المعتبرين لديكم، بخصوص الآية التالية: ﴿ ... وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَئِذٍ ثَمَانِيَةٌ ﴾ ... ولكم الأجر والثواب.

26/02/2017 - 06:00  القراءات: 7866  التعليقات: 0

ألا تتنافى مكانة الزهراء بكونها أفضل من الأنبياء وهي التي تشفع لهم ـ دون أبيها ـ مع قول النبي لها: .. وجعلت الأنبياء شفعاءك؟

18/02/2017 - 06:00  القراءات: 8872  التعليقات: 0

من عقائد الشيعة المشهورة: عقيدة «الطينة»، وملخصها أن الله عز وجل قد خلق الشيعة من طينة خاصة وخلق السنة من طينة خاصة! وجرى المزج بين الطينتين بوجه معين؛ فما في الشيعي من معاصٍ وجرائم هو من تأثره بطينة السني! وما في السني من صلاح وأمانة هو بسبب تأثره بطينة الشيعي!

15/02/2017 - 06:00  القراءات: 30531  التعليقات: 1

يوجد حديث قدسي مفادُهُ : لولاك (يا محمد) ما خلقت الأفلاك ولولا علي لما خلقتك، ولولا فاطمة لما خلقتكما جميعاً. ينسبق إلى الأذهان بدواً من هذا الحديث أن علياً (عليه السلام) أفضل من النبي (صلى الله عليه وآله) وأن فاطمة (عليها السلام) أفضل منهما. وهذا ما يدعو الكثيرين إلى رفض هذا الحديث. ما هو التفسير الصحيح لهذا الحديث؟ ومع تفسيرهِ بشكل صحيح هل يقدح بهِ ضعفه السندي؟

13/02/2017 - 06:00  القراءات: 6914  التعليقات: 0

إنه لا يوجد أي محذور في إطلاق كلمة «شيء» على الله تعالى، إذا كان ذلك بالمعنى اللائق به سبحانه .. حسبما حددته لنا الروايات.
ونذكر منها ما يلي:

10/02/2017 - 06:00  القراءات: 8477  التعليقات: 0

أولاً: إن تسمية الإمام باسمه في وقت كان الحكام يترصّدون هذا الإمام ليقضوا عليه بأية وسيلة كانت تساوق الدلالة عليه والوشاية به لهم. وهذا تضييع لجهود الأنبياء التي كانت بانتظار استثمار كل تضحياتهم على يديه «عليه السلام»، وخيانة لدماء الشهداء، وعبث واستهتار لا مبرر له إلا إرادة نقض عرى الدين، وطمس معالمه.

26/01/2017 - 18:18  القراءات: 11576  التعليقات: 1

ما ذكره جامع الأسئلة في صدر كلامه صحيح، لأنّ الخلافة العبّاسيّة دأبت باستمرار على وضع الجواسيس لرصد مكان وزمان ولادة الإمام المهدي (عجل الله فرجه) حتّى يغتالوه كما أراد فرعون قتل نبي الله موسى (عليه السلام)، ولكنّ الله خيّب آمالهم وأمضى إرادته بحفظ الإمام (عجل الله فرجه)، ولم يكن يعرف مكان تواجده (عليه السلام) سوى ثلة من خيار الإمام العسكري كانوا قد تشرّفوا بلقائه.

25/01/2017 - 18:18  القراءات: 9542  التعليقات: 0

رغم الظلم بأقسى أنواعه من قتل وسجن واضطهاد وتشريد للأئمة وشيعتهم، فإن الحديث عند الشيعة، بقي مصوناً عن الدسّ والتحريف والإختلاف بصورة كبيرة، لأن الأئمة «عليهم السلام» كانوا هم الراصد الحقيقي لهذا الأمر، والحافظ من كل سوء، فكانوا يدلُّون شيعتهم على الكذابين والوضاعين، ويحذرونهم من مخالطتهم، والأخذ عنهم.. كما أنهم كانوا يقرأون كتب شيعتهم، ويرشدون إلى وجوه الخلل فيها، إن وجدت.

22/01/2017 - 18:18  القراءات: 7503  التعليقات: 0

إنه لا تناقض بين إبلاغ الصحابة للأحاديث، وبين كتمان بعضهم لأحاديث خاصة يخافون من إظهارها، أو يأبون من الإسهام فيما يضرهم أو لا يعجبهم، لأن الموضوع مختلف في الموردين، فإن الذين كتموا ليسوا جميع الصحابة، وما كتموه هو أحاديث مخصوصة، لا جميع الأحاديث..

19/01/2017 - 18:18  القراءات: 50903  التعليقات: 3

وقد أخذ خالد بني جذيمة، وقتلهم صبراً، بعد أن أمنهم، ولما بلغ النبي صلى الله عليه وآله ذلك، رفع يديه وقال: «اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد» .. ثم أرسل الإمام علياً عليه السلام، فودى لهم الدماء، وما أصيب من الأموال، حتى إنه ليدي ميلغة الكلب، وبقيت بقية من المال، أعطاهم إياها احتياطاً لرسول الله صلى الله عليه وآله. كما أن خالداً قد أغار على قوم الصحابي المعروف مالك بن نويرة، فأمنهم أيضاً، وصلوا وإياهم، ثم أخذهم فقتلهم، وقتل مالك بن نويرة،

08/01/2017 - 18:18  القراءات: 7720  التعليقات: 0

أما لو أحب علياً الحقيقي، ورضي بكل خصائصه وميزاته، وفرح بها، وتعامل معه على أساس أن يرضى ما يرضاه علي (عليه السلام)، وأن يسخط ما يسخطه علي (عليه السلام)، وأن يكون معه كما يكون المحب مع حبيبه، مطيعاً له، راضياً به، سعيداً بكل ما يسعده، ساخطاً لكل ما يسخطه. فيجده علي (عليه السلام)، حيث يحب، ويفقده حيث يكره..

23/12/2016 - 18:18  القراءات: 8471  التعليقات: 0

كلمة الشيصباني من أسماء الشيطان، ويقال لذكر النمل شيصبان، وفي بعض الكلمات المروية عنهم عليهم السلام يصفون فيها بني العباس ببني الشيصبان .. وعلى كل حال فإنه ليس في هذا الحديث تحديد للمدة التي تفصل بين خروج السفياني والشيصباني، إلا أن يدعى أن كلمة «فتوقعوا» فيها دلالة على تقارب زمانيهما . .

15/12/2016 - 18:18  القراءات: 14543  التعليقات: 1

المراد بطيبة : هو مدينة الرسول صلى الله عليه وآله . وفي هذا الحديث تحريض على السكنى فيها في غيبته عجل الله تعالى فرجه الشريف . .

14/12/2016 - 18:18  القراءات: 26470  التعليقات: 0

روي : أن مريم عليها السلام قد حملت بالنبي عيسى عليه السلام تسع ساعات ، كل ساعة شهر . .
وفي رواية أخرى : أنها حملت به ستة أشهر .

04/12/2016 - 18:18  القراءات: 8453  التعليقات: 0

ولإيضاح هذا الحديث نقول :
أولاً : هذا الحديث ضعيف السند ، فإن في سنده رواته سهل بن زياد ، وهو ضعيف على المشهور المنصور عند العلماء .
قال النجاشي : سهل بن زياد أبو سعيد الآدمي الرازي ، كان ضعيفاً في الحديث غير معتمد فيه ، وكان أحمد بن محمد بن عيسى يشهد عليه بالغلو والكذب ، وأخرجه من قم إلى الري ، وكان يسكنها 1 .

03/12/2016 - 18:18  القراءات: 7317  التعليقات: 0

أولاً : إن علماء الأمة الصالحين ، قد تصدوا لرد هذه الشبهة ، التي أطلقها أناس لا يخافون الله . وقد أظهروا رضوان الله تعالى عليهم وقدّس أسرارهم ؛ بما لا يقبل الشك أن ما نقله السيد الشريف الرضي في كتاب « نهج البلاغة » ، قد رواه علماء عاشوا قبل عهده رحمه الله ، في مؤلفاتهم ، ومجاميعهم الحديثية ، والتاريخية ، والأدبية ، وغيرها . . وكتاب : « مصادر نهج البلاغة » ، للعلامة السيد عبد الزهراء الخطيب ، شاهد صدق على ذلك . . كما أن نصوص هذه الخطب ، والكتب ، والأقوال ، قد رواها معاصرون ، ولاحقون للشريف الرضي ، بنحو يظهر منه : أنهم أخذوها عن غيره رحمه الله . .

الصفحات