مسيرة الإنسان في هذه الحياة تتطلب منه أن يؤدي امتحانا دائما وأبدا، حتى يلقى ربه الكريم، وهي العلة من خلقه في الحياة والذي يبينه تعالى: ﴿ إِنَّا خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ مِنْ نُطْفَةٍ أَمْشَاجٍ نَبْتَلِيهِ ... ﴾ وقوله ﴿ الَّذِي خَلَقَ الْمَوْتَ وَالْحَيَاةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا ... ﴾ .