التوحيد و الشرك

مواضيع في حقل التوحيد و الشرك

عرض 1 الى 20 من 22
08/02/2021 - 12:32  القراءات: 7123  التعليقات: 0

هذه الحالات لا تمثل ممارسات غير مشروعة، وإلاّ فالمسلمون قاطبة يمارسون الاحترام والعناية والتقبيل للقرآن والكعبة والحجر الأسود، فهل يقال بأنهم يعبدون القرآن والكعبة والحجر الأسود؟

31/07/2018 - 06:00  القراءات: 9041  التعليقات: 0

إذا كانت التقية تعني الجبن، والنفاق، والمداهنة، والهروب وغير ذلك، فلماذا شرعها الله تعالى بقوله: ﴿ ... إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً ... 1.

25/06/2018 - 06:00  القراءات: 10641  التعليقات: 0

أن ذلك يمنع من أن يجعلهم الله تعالى أسباباً للفيض، والعطاء، فيعطي هو تعالى بهم من يشاء، ويمنع بهم من يشاء، ويرزق بهم عباده، ويحيي بهم بلاده، وينزل بهم المطر، ويمسك بهم السماء. ولكن لا يصح إطلاق صفة الخالق والرازق، والأرباب عليهم صلوات الله عليهم أجمعين.

17/06/2018 - 06:00  القراءات: 30590  التعليقات: 2

إن القول بخالقية الأئمة لعالم الوجود يتناقض مع صريح آيات القرآن الكريم، وما أكثرها، ومع الأحاديث المتواترة، وما أغزرها، مما صرح بأن الخالق هو الله سبحانه وتعالى.. إلا أن يكون المقصود هو الوجه الأول من الوجهين الآتيين في الجواب على السؤال التالي، فانتظر..

30/12/2017 - 06:00  القراءات: 9311  التعليقات: 0

كما أن نفس ثبوت التوسل، وزيارة القبور بالأحاديث الصحيحة عن النبي صلى الله عليه وآله، وعن صحابته لا يبقي مجالاً للاستحسانات العقلية ـ لو فرضت ـ ولا لغيرها، فقد قال الله تعالى: ﴿ ... وَمَا آتَاكُمُ الرَّسُولُ فَخُذُوهُ ... 1 ..

16/09/2017 - 06:00  القراءات: 7306  التعليقات: 0

قلنا في ذلك وجوه: منها: أن يكون تعالى لم يرد بقوله إنهم سجدوا له إلى جهته، بل سجدوا لله تعالى من أجله، لأنه تعالى جمع بينهم وبينه، كما يقول القائل: إنما صليت لوصولي إلى أهلي، وصمت لشفائي من مرضي. وإنما يريد من أجل ذلك.

22/07/2017 - 06:00  القراءات: 10855  التعليقات: 0

فالمطلوب: هو البحث والتحري للوصول إلى الحق، ولا يكون ذلك إلا بالدليل القاطع والبرهان الساطع، الذي ينتهي إلى الثقلين اللذين لن يضل من تمسك بهما، ولن يفترقا إلى يوم القيامة.. وهما كتاب الله، وأهل البيت المطهرون المعصومون، الذين مثلهم في الأمة كمثل سفينة نوح من ركبها نجا، ومن تخلف عنها غرق وهوى..

23/05/2017 - 06:00  القراءات: 18045  التعليقات: 2

في خطبة لأمير المؤمنين (عليه السلام) قال فيها: «.. وكمال الإخلاص له نفي الصفات عنه لشهادة كل صفة أنها غير الموصوف وشهادة كل موصوف أنه غير الصفة ..». فكيف يمكن لنا أن نفهم معنى هذا القول بملاحظة ما يذهب إليه علماؤنا من أن الصفات عين الذات؟

27/03/2017 - 06:00  القراءات: 9168  التعليقات: 0

أرجو من سماحتكم إجابتي على هذا السؤال . . إذا كان الله عالماً بكل شيء، ومنها أفعال العباد قبل وقوعها، أفلا يعد ذلك سلباً لاختيار الإنسان؟

13/02/2017 - 06:00  القراءات: 7546  التعليقات: 0

إنه لا يوجد أي محذور في إطلاق كلمة «شيء» على الله تعالى، إذا كان ذلك بالمعنى اللائق به سبحانه .. حسبما حددته لنا الروايات.
ونذكر منها ما يلي:

07/12/2016 - 18:18  القراءات: 10254  التعليقات: 0

هذا السؤال يشتمل على فرعين :
الأوّل : أنّ دعوة الأنبياء كانت إلى التوحيد وإخلاص العبادة لله . لا الدعوة إلى ولاية علي (عليه السلام) .
الثاني : إذا كانت ولاية عليّ (عليه السلام) مكتوبة في الصحف فلماذا انفرد الشيعة بنقلها ؟

10/10/2016 - 15:00  القراءات: 9438  التعليقات: 0

من الواضح : إن المقصود هنا : هو ارتداد الناس عن أهل البيت « عليهم السلام » ، وابتعادهم عنهم خوفاً من يزيد ، وبني أمية ، ويأساً من أن يتمكن أحد من أهل البيت « عليهم السلام » بعد فاجعة كربلاء من أن يكون له شأن وموقع بارز في الأمة . .

13/07/2016 - 05:18  القراءات: 8833  التعليقات: 0

نعم ، الملحد يتعمد معاكسة عقله وفطرته ، لأن غاية ما يمكن للإنسان أن يدعيه هو الشك في وجود خالق للكون ، فيقول إنه لا يدري هل لهذا الكون خالق أم لا ؟ أما أن ينفي وجود الخالق عز وجل ويقول ( لا يوجد إله خالق ) ! فذلك يتوقف على أن يكون محيطاً بالكون المنظور وغير المنظور ، حتى يستطيع أن ينفي !

11/07/2016 - 05:29  القراءات: 10977  التعليقات: 0

العبودية بمعنى المملوكية تكون لله تعالى بالأصالة، وقد تكون لغيره تعالى بالتبع، بمعنى: أن الغير يملِّك غيره من خلال تمليك الله تعالى إياه، فهو تعالى المالك الحقيقي لكل شيء، وهو تعالى يملِّك غيره من عباده الأرض والشجر، والحجر، والحيوان، والإنسان أيضاً، وغير ذلك .. فقد قال تعالى : ﴿ وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَىٰ مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ ... .

21/06/2016 - 12:08  القراءات: 10137  التعليقات: 0

لا يوجد فيما أعلم أي عالم من علماء الشيعة يقول : بأن لأحد من البشر لا الأنبياء ولا غيرهم قوة ذاتية لها تأثير في الأمور الكونية بالاستقلال عنه تعالى . . ومن دون أي ارتباط به سبحانه . . ولو أن أحداً شذ فقال بذلك ، فهو لا يبرر نسبة هذا القول إلى الشيعة ، إذ أن عقائد أية فرقة من الفرق إنما تؤخذ من جمهور رموزها الكبار ، ولا تؤخذ من أي كان من الناس . .

05/05/2016 - 11:10  القراءات: 11097  التعليقات: 1

إنك بقبولك أن للكون عمراً ، قبلتَ أن احتمال وجود الكون وعدمه كانا متساويين ، وأنه يستحيل ترجيح أحدهما بلا مرجح ، فلا بد من الإعتقاد بوجود إلهٍ من غير نوع الكون أوجده . إن مجرد وجود ممكن الوجود ، دليل على وجود واجب الوجود عز وجل.

04/04/2016 - 08:19  القراءات: 11931  التعليقات: 0

الشرك تارة يكون شركا عملياً ، وتارة يكون شركا قلبيا .

أما الشرك العملي فهو صرف شيء العبادة لغير الله تعالى ، كما لو صلى لمخلوق ، أو صام له ، فإن الصلاة والصيام عبادتان لا ينبغي صرفهما إلا لله سبحانه ، ومن فعل ذلك فقد أشرك ، سواء اعتقد ألوهية المعبود أم لم يعتقد بها .

11/06/2015 - 12:23  القراءات: 10034  التعليقات: 0

نعوذ بالله من تكفير المسلمين ، والله المستعان على كل معتد اثيم ، هماز مشاء بنميم ، كيف يجوز على الشيعة ان تكفر اهل الشهادتين والصلاة والصوم والزكاة والحج والايمان باليوم الآخر ، وقد قال امامهم أبو عبد الله جعفر الصادق عليه السلام ـ في حديث سفيان بن الصمت ـ : الاسلام هو الظاهر الذي عليه الناس ، شهادة ان لا اله الا الله ، وان محمدا رسول الله صلى الله عليه وآله واقام الصلاة ، وايتاء الزكاة ، وحج البيت ، وصيام شهر رمضان . وقال عليه السلام ـ في حديث سماعة ـ : الإسلام شهادة أن لا اله إلا الله ، والتصديق برسول الله صلى الله عليه وآله وبه حقنت الدماء ، وعليه جرت المناكح والمواريث .

17/01/2012 - 07:41  القراءات: 18563  التعليقات: 1

جرت لنا مع عدد من الملحدين نقاشات في شبكات النت وقد أصدرنا خلاصتها في كتاب ( ثمار الأفكار ) ورأيناهم يهربون من النقاش العلمي ، لأن بضاعتهم الإنكار والمكابرة لا غير !
ومما وجهناه اليهم :
1 ـ سؤال للماديين : هل الحسُّ محسوس ؟!
فقد بنوا فكرهم ودينهم على النظرية الحسية القائلة : كل شئ غير محسوس فهو غير موجود ! فهم يؤمنون بوجود الحس ويجعلونه أصل نظريتهم ، وقد غفلوا عن أن الحس من الغيب غير المحسوس !

03/03/2010 - 21:43  القراءات: 17079  التعليقات: 1

للعبوديّة معان مختلفة :

الصفحات