أهل بيت المصطفى ( عليهم السلام )

مواضيع في حقل أهل بيت المصطفى ( عليهم السلام )

عرض 1 الى 20 من 35
09/02/2020 - 22:00  القراءات: 21779  التعليقات: 4

السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام جعلها الله معياراً لمعرفة الحق و الحقيقة فلا يجوز لها التسامح و العفو عن الظالمين حتى يلتبس الأمر على الناس، حيث قال عنها رسول الله صلى الله عليه و آله: " إن الله ليغضب لغضبك و يرضى لرضاك ".

01/01/2019 - 22:00  القراءات: 94142  التعليقات: 0

الحرز الاول: "بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ‏ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ بِرَحْمَتِكَ اسْتَغْنَيْتُ فَأَغِثْنِي وَ لَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ أَبَداً وَ أَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ"

19/09/2018 - 22:00  القراءات: 10039  التعليقات: 0

لا شك في أن حب الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام هو من حب النبي المصطفى صلى الله عليه و آله، كما و لا شك أن حب رسول الله صلى الله عليه و آله هو من حب الله عَزَّ و جَلَّ، و هذا الأمر مما صرح به النبي صلى الله عليه و آله، و لقد تضافرت الاحاديث في هذا الباب و نحن نُشير إلى بعضها رعاية للاختصار.

28/08/2018 - 22:00  القراءات: 16638  التعليقات: 1

شجرة النبوة هي تسمية إعتبارية مميزة يراد بها المجموعة الايمانية المتميزة و النموذجية و هم النبي محمد صلى الله عليه و آله و عترته الطاهرة عليهم السلام الذين هم 

27/03/2016 - 18:07  القراءات: 17672  التعليقات: 0

تميَّزت الزهراء عليها السلام في تكوينها و نشأتها و شخصيتها و خصائصها و مقامها الرفيع و المتميِّز برعاية ربانية خاصة جعلتها في منزلة فريدة لا ترقى الى منزلتها أية إمرأة أخرى من الاولين و الآخرين بما فيهن أمهات المؤمنين زوجات النبي المصطفى صلى الله عليه و آله، فهي بلا أدنى شك أفضل من نساء الاولين و الاخرين و من أمهات المؤمنين.

12/03/2016 - 09:33  القراءات: 225039  التعليقات: 1

فَقَالَتْ: "أَصْبَحْتُ وَ اللَّهِ عَائِفَةً لِدُنْيَاكُمْ، قَالِيَةً لِرِجَالِكُمْ‏، لَفَظْتُهُمْ قَبْلَ أَنْ عَجَمْتُهُمْ، وَ شَنَأْتُهُمْ بَعْدَ أَنْ سَبَرْتُهُمْ، فَقُبْحاً لِفُلُولِ الْحَدِّ وَ خَوَرِ الْقَنَاةِ وَ خَطَلِ الرَّأْيِ، وَ ﴿ ... لَبِئْسَ مَا قَدَّمَتْ لَهُمْ أَنْفُسُهُمْ أَنْ سَخِطَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَفِي الْعَذَابِ هُمْ خَالِدُونَ ، لَا جَرَمَ لَقَدْ قَلَّدْتُهُمْ رِبْقَتَهَا، وَ شَنَنْتُ عَلَيْهِمْ عَارَهَا فَجَدْعاً وَ عَقْراً وَ سُحْقاً لِلْقَوْمِ الظَّالِمِينَ.

10/03/2016 - 19:23  القراءات: 14248  التعليقات: 0

بعد المصيبة العظمى التي حلت بالأمة الإسلامية إثر رحيل النبي المصطفى (صلى الله عليه و آله) و إقصاء

08/03/2016 - 11:25  القراءات: 45074  التعليقات: 0

فَدَكْ اسم لأرض زراعية واسعة الأطراف، و هي واحة خصبة كانت مسكناً لليهود، و هي تقع بالقرب من خيبر، و هي مما لم يوجف عليه بخيل و لا ركاب، فكانت خالصة لرسول الله (صلى الله عليه و آله). و لما نزلت: ﴿ وَآتِ ذَا الْقُرْبَىٰ حَقَّهُ ... دعا رسول الله فاطمة و وهب فدك لها (عليها السلام) بأمر من الله عَزَّ و جَلَّ و هي التي قالت فاطمة (عليها السلام) : إن رسول الله نحلنيها؛ فكان العاملون بها يأتون بالحصاد أو قيمته بالمال لفاطمة في حياة النبي و حتى وفاته (صلى الله عليه و آله) حتى استولى عليها أبو بكر فمنع الزهراء حقها.

21/02/2016 - 06:23  القراءات: 60015  التعليقات: 1

خصائص الزهراء

16/01/2012 - 10:48  القراءات: 39860  التعليقات: 2

رُوِيَ عَنِ الإمام جعفر بن محمد الصَّادِقِ ( عليه السَّلام ) أَنَّهُ سُئِلَ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ: ﴿ ... اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا 1 ، مَا هَذَا الذِّكْرُ الْكَثِيرُ؟
فَقَالَ: "مَنْ سَبَّحَ تَسْبِيحَ فَاطِمَةَ 2 ( عليها السلام ) فَقَدْ ذَكَرَ اللَّهَ الذِّكْرَ الْكَثِيرَ" 3 .

10/06/2009 - 21:31  القراءات: 92521  التعليقات: 2

الفقرة المذكورة ليست نصاً لحديث مروي عن المعصومين ( عليهم السلام ) بل هي مضمون لحديث مروي عن الإمام أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، و هو حديث طويل جداً يتحدث عن مواضيع مختلفة و نحن نُشير الى موضع الحاجة منه و هو : " ... إِنَّ اللَّهَ تَبَارَكَ وَ تَعَالَى اطَّلَعَ إِلَى الْأَرْضِ فَاخْتَارَنَا وَ اخْتَارَ لَنَا شِيعَةً يَنْصُرُونَنَا، وَ يَفْرَحُونَ لِفَرَحِنَا، وَ يَحْزَنُونَ لِحُزْنِنَا، وَ يَبْذُلُونَ أَمْوَالَهُمْ وَ أَنْفُسَهُمْ فِينَا، أُولَئِكَ مِنَّا وَ إِلَيْنَا.

13/03/2009 - 06:18  القراءات: 61839  التعليقات: 0

ما هو مهر السنة ؟

مَهْرُ السُنَّة : هو ما أصدقه النبي ( صلى الله عليه و آله ) لأزواجه ، و هو خمسمائة درهم قيمتها خمسون دينارا ، 1 .

31/01/2009 - 14:48  القراءات: 31584  التعليقات: 0

مصحف فاطمة اول كتاب كتب في الإسلام

08/12/2008 - 02:00  القراءات: 413021  التعليقات: 26

ليس لازم كون الإمامة ركناً من أركان الإسلام أن تكون كل تفاصيله موجودة في القرآن الكريم بصورة صريحة حتى يتم قبوله ، و إلا فيكون لنا الحق في رده ! ألا ترى أن الصلاة التي هي عمود الدين و ركن من أركان الإسلام ،‌ و كذلك الحج و الزكاة و هما أيضاً من أركان الإسلام ـ بنص الأحاديث النبوية الشريفة ـ لا تجد في القرآن الكريم بياناً لتفاصيلها.

26/11/2007 - 19:24  القراءات: 41491  التعليقات: 2

حب أهل البيت ( عليهم السلام ) :
إن حب أهل البيت ( عليهم السلام ) و التمسك بولائهم و إنتهاج نهجهم ليست أموراً مخترعة من قِبَل الشيعة ، بل هي نابعة من صميم الاسلام أمر بها الله عز و جل في القرآن الكريم ، و أكدها رسول الله ( صلى الله عليه و آله ) بأقواله و أفعاله على نطاق واسع غير قابل للعد و الحصر .

15/10/2007 - 20:29  القراءات: 14480  التعليقات: 0

يصرح القرآن الكريم في عدد من الآيات بأن الله هو الذي يؤجر الأنبياء ( عليهم السلام ) على إبلاغ الناس أوامر الله و نواهيه و فرائضه و سننه و تعاليمه ، و إليك بعض هذه الآيات :

10/07/2007 - 21:20  القراءات: 238120  التعليقات: 34

للوهلة الأولى يصاب الإنسان بالذهول عندما يسمع بوجود قرية في أوربا تحمل اسم فاطمة بنت محمد النبي ( صلى الله عليه و آله ) و لا يكاد يصدق هذه الحقيقة ، و لعله يتساءل كيف تسنى لهذا الإسم الطاهر تجاوز الحدود الإقليمة و تخطى كل الموانع لكي يصل إلى هذه البقعة الأوربية و

04/04/2007 - 00:01  القراءات: 677950  التعليقات: 130

على الرغم من وجود تعتيم دولي على مثل هذه القضايا ، و التعمد في إخفاء كل ما له صلة بمذهب أهل البيت ( عليهم السلام ) ، و على الرغم من المحاولات المختلفة بخصوص التقليل من شأن

26/03/2007 - 05:37  القراءات: 464428  التعليقات: 32

ليس هذا القول إدعاءً من الشيعة بل هو حقيقة أثبتها التاريخ السُني قبل الشيعي ، و مع الأسف فإن الخليفتين قد روعا الزهراء ( عليها السلام ) و لم يرعيا فيها وصايا

04/03/2007 - 07:37  القراءات: 63690  التعليقات: 0

عام الحزن هو العام الذي فَقَدَ النبي ( صلى الله عليه و آله ) نصيرين عظيمين له و لرسالته ، فقد تُوفي في هذا العام عمُّه أبو طالب ( رضوان الله عليه ) ، كما تُوفِّيت في العام نفسه زوجته المثالية العظيمة أم المؤمنين السيدة خديجة ( رضوان الله عليها ) ، فكان لوفاتهما وقعاً كبيراً على قلب الرسول المصطفى ( صلى الله عليه و آله ) ، فإشتد مصابه و حزن عليهما ، فسمَّى النبي ( صلى الله عليه و آله ) ذلك العام بعام الحزن .

الصفحات